اعترفت بحيلة كانت تلجأ إليها أمام الكاميرا.. نجلاء بدر تقول إنها استعادت شكلها بعد عمليات شد عميق
تاريخ النشر: 27th, April 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- كشفت الفنّانة المصرية نجلاء بدر، السبت، عن خضوعها لإجراءات تجميلية، قالت إنها استعادت من خلالها شكلها السابق، حينما كانت "أصغر سنّاً"، وذلك من خلال مقطع فيديو شاركته مع متابعي حسابها الرسمي على إنستغرام، ووفقًا للتعليق المرفق بالفيديو: "النتيجة بعد ٢٥ يوم، من شد الوجه، والرقبة العميق، وشد الشفاه العميق".
واعترفت نجلاء في الفيديو بأنها كانت تلجأ في "بعض الأدوار" التي كانت تؤديها أمام الكاميرا إلى أشرطة شد لاصقة، لإلغاء كل "العلامات والترهلات في الجلد"، إلى أن ملّت ذلك، وقررت التخلي عن هذا الإجراء لأنه "لا يثبت مع الحر"، أو يكون مزعجاً خلال التصوير، بحسب قولها.
وأوضحت الفنّانة المصرية أنها جربت "الفيلر"، وتدابير أخرى سابقًا إلّا أنها غيرت من شكلها وملامحها، وانتظرت إلى أن تختفي آثارها تمامًا لكي تتعامل مع بشرتها بشكل صحيح، بحسب ما قالت في الفيديو.
وشرح الطبيب الذي لجأت له نجلاء، بعض تفاصيل ما سيجريه من إجراءات تجميلية لها، قبل أن تكشف اللقطات اللاحقة من الفيديو عن تغيير كبير في ملامحها، بعد قرابة الشهر، وقالت الممثلة المصرية أمام الكاميرا، إن هذا "أسرع.. وأحسن" قرار اتخذته، ولم تندم عليه بحسب تعبيرها.
وغابت نجلاء بدر عن موسم دراما رمضان 2025 الماضي، لكنها شاركت بمسلسلي "سراب"، و"آخر لحظة" اللذين عرضا قبل الموسم الرمضاني، وتنتظر عرض فيلم "الملحد" الذي تشارك في بطولته أيضًا، إلا أن الفيلم لايزال عالقاً في أروقة الرقابة المصرية.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: مشاهير
إقرأ أيضاً:
من أمام كنيسة مارمرقس.. مشهد مهيب في وداع لطفي لبيب
قالت ريهام فيكتور، مراسلة "إكسترا نيوز"، في تغطية مباشرة من أمام كنيسة مارمرقس بمصر الجديدة، إن جثمان الفنان الكبير لطفي لبيب شُيّع اليوم في جنازة مهيبة، وسط حضور واسع من أسرته ومحبيه ونجوم الفن والإعلام، وذلك بعد وفاته عن عمر ناهز 77 عامًا، عقب أزمة صحية ألمّت به مؤخرًا، حيث قضى أيامه الأخيرة داخل العناية المركزة بأحد مستشفيات القاهرة.
وأضافت فيكتور، خلال مداخلة مع الإعلامية رغدة بكر، على قناة "إكسترا نيوز"، أن مراسم الجنازة بدأت في تمام الثانية من ظهر اليوم، وشهدت توافد عدد كبير من محبي الفنان، في مشهد اختلطت فيه مشاعر الحزن والامتنان، الحزن على فقدان فنان صاحب مسيرة فنية وإنسانية فريدة، والامتنان لما قدّمه من أعمال ستبقى في ذاكرة أجيال قادمة.
وأوضحت المراسلة أن الفنان الراحل لم يكن مجرد ممثل، بل كان أيضًا أحد أبطال حرب أكتوبر المجيدة، حيث خدم في صفوف القوات المسلحة قبل أن يبدأ رحلته الفنية، وهي التجربة التي انعكست على شخصيته وأدواره، التي اتسمت بالانضباط والالتزام والروح الوطنية.
وتابعت أن لطفي لبيب عرف بالتواضع الشديد وحُسن اختيار أدواره، التي قدّمها بإتقان وإخلاص، سواء في السينما أو التلفزيون أو المسرح، لافتة إلى أن شخصيته تركت أثرًا عميقًا في قلوب كل من عرفه، سواء داخل الوسط الفني أو خارجه.
واختتمت ريهام فيكتور رسالتها بالقول إن الجثمان تم نقله إلى مقابر العائلة عقب انتهاء صلاة الجنازة، مشيرة إلى أن جميع من حضروا وداعه، من زملائه الفنانين والجمهور، دعوا له بالرحمة والمغفرة، معربين عن حزنهم العميق لفقدانه، وامتنانهم لما تركه من إرث فني وإنساني كبير.