«سيوا» تنفذ 6 مشاريع للإنارة في المنطقة الوسطى خلال الربع الأول من 2025
تاريخ النشر: 27th, April 2025 GMT
الشارقة: «الخليج»
أنجزت هيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة «سيوا» 6 مشاريع للإنارة في المنطقة الوسطى خلال الربع الأول من عام 2025 شملت تركيب 1175 عمود إنارة جديدا، و1591 كشافاً ومصباحا موفراً للطاقة بتكلفة إجمالية 11 مليون درهم.
وأوضح المهندس خليفة محمد الطنيجي مدير إدارة المنطقة الوسطى بهيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة، أنه تم تنفيذ مشروعات الإنارة في المنطقة الوسطى وفق أفضل المواصفات وشملت المشروعات التي نفذتها الهيئة خلال الربع الأول من عام 2025 مشروع إنارة المرحلة الثانية شعبية الحصن بالذيد، وإنارة ميدان الذيد لسباقات الهجن، ومشروع تطوير الإنارة بشعبية جبل عمر الذيد، ومشروع إنارة المرحلة الثانية شعبية السويح الذيد، وإنارة مزارع الأبقار بمليحة، ومشروع تطوير الإنارة بشعبية جبل عمر.
وأكد أن الهيئة تعمل على توفير أفضل الخدمات للمشروعات التطويرية والسياحية وتنفيذ مشروعات الإنارة في مختلف المناطق لتوفير الأمن والسلامة والمظهر الحضاري والجمالي.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات هيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة الشارقة المنطقة الوسطى
إقرأ أيضاً:
مقتل 111 صحفيًا خلال العام 2025، واليمن تحتل المرتبة الثانية عالميًا
قال الاتحاد الدولي للصحفيين (IFJ) أن 111 صحفياً وعاملاً في مجال الإعلام، بينهم سبع صحفيات، قتلوا خلال العام 2025م، جاء ذلك في تقريره السنوي، الذي أصدره الأربعاء، بالتزامن مع اليوم العالمي لحقوق الإنسان.
وأشار التقرير إلى أن الأراضي الفلسطينية (غزة) احتلت المرتبة الأولى بعدد 51 حالة قتل، وهو ما يُمثل 46% من إجمالي القتلى من الصحفيين والاعلاميين حول العالم.
واحتلت اليمن المركز الثاني عالمياً بـ13 صحفياً قتيلاً، وأوكرانيا جاءت رابعاً (8)، بينما سُجّلت ست حالات في السودان، وأربع في الهند، تليها كلّ من الفلبين والمكسيك والبيرو وباكستان، بواقع ثلاثة صحفيين في كل بلد منها.
ونوه الاتحاد الدولي إلى أن منطقة الشرق الأوسط والعالم العربي واصلت صدارة قائمة المناطق الأكثر تضرراً للسنة الثالثة على التوالي، بـ69 حالة قتل لصحفيين وصحفيات.
وأكدت رئيسة الاتحاد الدولي للصحفيين؛ دومينيك برادالي، أن حكومات العالم، لم تبدي أي ردة فعل على تزايد حالات اغتيال الصحفيين واعتقالهم في عام 2025، مضيفة أنه على عكس ذلك "نشهد هجمات مباشرة، ومحاولات صارخة لإسكات الأصوات النقدية والسيطرة على السرد الإعلامي، وهي أفعال تشكل انتهاكاً للقانون الدولي".
ودعت برادالي، الدول الأعضاء في الأمم المتحدة إلى التحرك الفوري لتبني آلية دولية مخصصة لضمان سلامة الصحفيين وحمايتهم، وقالت: "لقد حان الوقت ليصحو العالم من غفوته، ويدرك حجم هذه الهجمات الوحشية، والمحاولات المتزايدة لتقييد حق الجمهور في الحصول على معلومات متعددة ومستقلة. إننا نطالب بالعدالة".
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟