رد الفنان محمد الصاوي على هجوم البعض بمسلسل إش إش الذي عرض في رمضان الماضي خلال البرومو الخاص بالعمل قبل طرحه، موضحًا أن السوشيال ميديا ممكن أن تفسد العمل أو تنجحه وهناك بعض الآراء التي تُكتب ليس لها علاقة بالنقد أو دراسة العمل وهناك آراء مع العمل.
وتابع الفنان محمد الصاوي خلال مقابلة تلفزيونية في برنامج تفاصيل مع الإعلامية نهال طايل الذي يعرض عبر فضائية صدى البلد 2، قائلًا أن الراقصة موجودة منذ أيام الفراعنة والرقص كان موجود قديمًا لكن التناول في مسلسل إش إش كان بشكل مختلف ويقدم دراما موضوعيه لها هدف، وإذا كانت هناك بعض الألفاظ الخارجه فأنا أرفضها شكلًا وموضوعًا وفي المسلسل لم يكن هناك أي لفظ خارج.
وأشار محمد الصاوي إلى أن المخرج محمد سامي يغضب أحيانا من الممثل أو الممثلة الذي ينسى تفاصيل دوره أو ياتي إلى اللوكيشن دون أن يذاكر تفاصيل الشخصية وأبعادها لكن في النهايه هو يحب عمله.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية:
الإعلامية نهال طايل
السوشيال ميديا
محمد سامي
في رمضان
صدى البلد
فضائية صدى البلد
الاعلامية
محمد الصاوي
المخرج محمد سامي
الفنان محمد الصاوي
مقابلة تلفزيونية
صدى البلد 2
برنامج تفاصيل
مسلسل إش إش
نهال طايل
محمد الصاوی
إقرأ أيضاً:
فضيحة مدوية.. شاهد ما الذي كانت تحمله شاحنات المساعدات الإماراتية التي دخلت غزة (فيديو+تفاصيل)
الجديد برس| خاص| تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية، مقاطع فيديو ، رصدها
الجديد برس” تكشف ما وصفوه بفضيحة مدوية تتعلق بالمساعدات الإماراتية المقدمة لقطاع غزة، حيث أظهرت المقاطع عبور شاحنات تحمل لافتات “مساعدات من دولة الإمارات” نحو القطاع وهي فارغة تمامًا. ووثّقت المقاطع التي التُقطت من عدة زوايا،
دخول الشاحنات عبر المعابر المؤدية إلى غزة دون أي حمولة في صناديقها، في مشهد أثار موجة استنكار وسخط واسع، وسط اتهامات للإمارات وبعض الدول العربية بالتواطؤ مع
الاحتلال الإسرائيلي في تشديد الحصار وتجويع السكان المحاصرين. وكانت الإمارات قد أعلنت يوم أمس ، دخول قافلة
مساعدات إماراتية إلى قطاع غزة عبر معبر رفح المصري، ضمن ما اسمته “عملية الفارس الشهم3” الإنسانية. ورأى نشطاء ومراقبون أن هذا المشهد لا يمثل فقط خداعًا للرأي العام، بل يكشف عن استخدام “المساعدات الإنسانية” كأداة دعائية لتمرير مواقف سياسية تتماهى مع سياسات الاحتلال، على حساب المأساة التي يعيشها أكثر من مليوني فلسطيني في القطاع. وتأتي هذه الفضيحة وسط تفاقم الأوضاع
الإنسانية في غزة، حيث تعاني المستشفيات من نقص حاد في الإمدادات الطبية والغذائية، مع استمرار العدوان الإسرائيلي والحصار الخانق، ما يجعل أي تلاعب بالمساعدات قضية إنسانية وأخلاقية كبرى تستدعي تحقيقًا دوليًا ومساءلة علنية، بحسب نشطاء حقوقيين. https://www.aljadeedpress.net/wp-content/uploads/2025/07/فضيحة-اماراتية-في-غزة-شاحنات-بدون-مساعدات.mp4