علامات تكشف عن تعرض ابنك أو بنتك للتحرش| خبير تربوي يحذر الأهالي
تاريخ النشر: 29th, April 2025 GMT
أكد الدكتور تامر شوقي الخبير التربوي، واستاذ علم النفس التربوي بكلية التربية جامعة عين شمس، أن هناك علامات تحذيرية تُظهر تعرض الطفل أو الطفلة للتحرش في المدرسة.
وقال الدكتور تامر شوقي في بيان له اليوم: إنه في ضوء تزايد حالات التحرش بالاطفال الصغار في المدارس خلال الفترة الماضية، وعدم قدرة بعض الأطفال على الإفصاح عن ذلك في ضوء تهديد الجاني لهم أو خوفهم من أسرهم ، فهناك بعض العلامات التي قد تظهر تعرض الطفل للتحرش.
وأوضح أن من هذه العلامات:
وقال الدكتور تامر شوقي إنه مع ذلك فإن مثل هذه العلامات قد لا تكون دليلا قاطعا على تعرض الطفل للتحرش، لكنها علامات تحذيرية لابد من أخذها في الاعتبار وفي محمل الجدية
كانت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أصدرت بيانا عاجلا، ناشدت خلاله مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي وكافة وسائل الإعلام ضرورة تحري الدقة فيما يتم نشره، حول واقعة الاعتداء على طفل داخل احدى المدارس الخاصة بمحافظة البحيرة.
وأوضحت وزارة التربية التعليم والتعليم الفني أن الواقعة تعود إلى شهر فبراير عام ٢٠٢٤ وأنها حاليا قيد التحقيقات بالنيابة العامة والجهات القضائية.
وقالت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، إن مديرية التربية والتعليم بمحافظة البحيرة ستتخذ مع الممثل القانوني والجهة المالكة للمدرسة كافة الاجراءات القانونية حيال الواقعة فور صدور حكم نهائي بشأن القضية.
وشددت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني على حرصها على تحقيق الانضباط داخل المدارس واتخاذ كافة الاجراءات القانونية تجاه أي وقائع من شأنها الإضرار أو المساس بأبنائنا الطلاب.
كانت حالة من الجدل قد اثيرت على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك خلال الساعات الاخيرة ، بسبب قيام مدرس بإحدى المدارس الخاصة الشهيرة بدمنهور والبالغ عمره ٧٩ سنة بالاعتداء على طفل عمره ٥ سنوات، داخل حمام المدرسة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تامر شوقي المدارس التحرش الطفل وزارة التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی تامر شوقی
إقرأ أيضاً:
سحب ملفات التقديم في المدارس الرياضية 14 يونيو
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، عن موعد قبول دفعة جديدة من الطلبة والطالبات الناجحون في الصف السادس الابتدائي للعام الدراسي 2025/2024 للالتحاق في المدارس الإعدادية الثانوية الرياضية بنين / بنات للعام الدراسي 2025 / 2026 على مستوي الجمهورية.
حيث قالت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني في خطاب رسمي للمديريات التعليمية ، يتم بدء سحب ملفات التقدم من يوم السبت الموافق 2025/6/14 وحتى يوم الخميس 2025/7/17.
وأوضحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أن ذلك بهدف تحقيق الأهداف المنشودة والتي أنشئت من أجلها هذه المدارس والتي تهدف إلي صناعة بطل رياضي يمثل جمهورية مصر العربية في المحافل العربية والأفريقية والدولية طبقاً لشروط التقدم الواردة بالقرار الوزاري رقم ( 219 ) الصادر بتاريخ 2018/7/7 وكذلك الإعلان عن التعاقد مع مدربين متخصصين بالمدارس الإعدادية الثانوية الرياضية وفقاً للقرار السابق ذكره .
نجاح أول اختبار SAT رسمي يُعقد في مصر منذ إعادة تقديمه رسميًاوعلى جانب آخر ، أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني نجاح أول اختبار SAT رسمي يُعقد في مصر منذ إعادة تقديمه رسميًا هذا الشهر، وذلك بنسبة مشاركة بلغت 100% للطلاب ، ودون تسجيل أي مشكلات تقنية أو شكاوى من الاختبار ووسط تنظيم منضبط ودقيق.
وأشارت الوزارة إلى أنه قد شارك في الاختبار الأول 1797 طالبًا، وهم العدد الكامل للطلاب المسجلين، حيث بدأ جميعهم الامتحان في الموعد المحدد وأتموه بنجاح دون رصد أي مشكلات أو شكاوى، وهو ما يُعد مؤشرًا إيجابيًا وبداية قوية لمسار استعادة اختبار SAT في مصر بعد توقف دام أكثر من أربع سنوات.
وأوضحت الوزارة أن هذا الإنجاز يأتي في أعقاب توقيع بروتوكول التعاون المشترك بين وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى ومؤسسة College Board الأمريكية، إحدى أبرز المؤسسات العالمية في مجال التقييم والاختبارات الدولية.
وحول نجاح هذا الاختبار، أكد محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أن هذا النجاح يعكس ثقة الطلاب وأولياء الأمور في العودة الآمنة والمنظمة لاختبار SAT في مصر، مشيرًا إلى أن الشراكة مع مؤسسة College Board تمثل خطوة محورية في تطوير منظومة التعليم ما قبل الجامعي، وتعزيز فرص التأهيل الجامعي وفقًا للمعايير الدولية.
وأوضح الوزير محمد عبد اللطيف أن الوزارة حرصت على ضمان معايير اختيار مراكز الامتحانات بعناية شديدة، لضمان توفير بيئة آمنة وموثوقة تضمن سلامة الطلاب وسلاسة الإجراءات، مع التأكيد على التزام الوزارة الصارم بحماية خصوصية بيانات الطلاب.
وأضاف وزير التربية والتعليم أن اختبار اليوم يُعد بداية قوية للمرحلة الجديدة من تقديم SAT في مصر، بما يعزز من قدرة الطلاب المصريين على المنافسة إقليميًا ودوليًا، ويفتح أمامهم آفاقًا واسعة للالتحاق بأرقى الجامعات العالمية.