وزير دفاع الاحتلال: لن نسمح لإيران بامتلاك قنبلة نووية
تاريخ النشر: 30th, April 2025 GMT
تعهد وزير الدفاع بحكومة الاحتلال الإسرائيلي، إسرائيل كاتس بإعادة الرهائن في غزة وتحقيق "نصر واضح" على حماس، وفق ما ذكرت صحف عبرية.
وفي كلمته خلال مراسم إحياء ذكرى الجنود القـ..تلي في الحروب الإسرائيلية وفي القدس المحتلة، تذكر كاتس، ضابط قُتل على أيدي المقاومة خلال عملية إنقاذ أربعة أسرى من وسط غزة.
. الرئيس الأمريكي يكشف إنجازات 100 يوم.. وباكستان تتوقع غزوًا هنديًا خلال 24 ساعة.. و1000 غارة أمريكية على الحوثيين
وزعم وزير الاحتلال أنه لأجل الساقطين في حرب (الإبادة)، يعمل مقاتلو جيش الاحتلال في قطاع غزة - لإعادة جميع المخطوفين والمختطفات، الأحياء منهم والأموات، إلى ديارهم.
وذكر كاتس أن "هذا هو الالتزام الأسمى لدولة إسرائيل باسم المسؤولية المتبادلة ووحدة الشعب".
وأردف كاتس: "من واجبنا أيضًا هزيمة الأعداء وضمان ألا يكون الأعداء من هذا النوع بالقرب من حدودنا ولن يشكلوا تهديدًا لدولة إسرائيل".
وأضاف"هدفنا هو تحقيق نصر واضح دون أي تنازلات".
وأكد أيضا تصميم إسرائيل على منع إيران من الحصول على الأسلحة النووية.
وأضاف "لن نسمح بتهديد وتدمير إسرائيل".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إيران قنبلة نووية الإسرائيلية
إقرأ أيضاً:
أول تعليق إسرائيلي على مطالب ماكرون بالاعتراف بالدولة الفلسطينية
أكد وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أن توسيع الاستيطان بالضفة الغربية رسالة للرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون وأصدقائه بأنهم سيعترفون بدولة فلسطينية على الورق.
وفي وقت لاحق من اليوم ، أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن الاعتراف بدولة فلسطين مطلب سياسي وليس مجرد واجب أخلاقي، مشددا على ضرورة اتخاذ موقف جماعي من الدول الأوروبية حيال دولة الاحتلال في حال لم تقدم ردا بمستوى الوضع الإنساني خلال الساعات والأيام المقبلة في قطاع غزة.
جاءت تلك التصريحات خلال مؤتمر صحفي في سنغافورة اليوم الجمعة.
ويشار الى ان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وصل إلى سنغافورة أمس الخميس في المحطة الأخيرة من جولته في جنوب شرق آسيا التي قادته أيضا إلى فيتنام وإندونيسيا، بحسب ما أعلن قصر الإليزيه.
وخلال زيارته إلى إندونيسيا الأربعاء الماضي، أكد ماكرون أن فرنسا تريد حل الدولتين للقضية بين إسرائيل والفلسطينيين، معربا عن رغبته في رؤية نهاية للصراع الإسرائيلي الفلسطيني عن طريق "حل الدولتين".
وقال إنه لا توجد معايير مزدوجة في السياسة الفرنسية تجاه الشرق الأوسط.