نائب رئيس برنامج “جيل البحث والابتكار الإثرائي”: نجاح عدة مشاريع خاصة بالبحث والابتكار يعود إلى جهود مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية في دعم الموهوبين
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
أكدت نائبة رئيس برنامج “جيل البحث والابتكار الإثرائي”، أنه بفضل مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية في دعم الموهوبين من طلاب وطالبات المملكة، فقد نجحت العديد من المشاريع الخاصة بالبحث والتطوير والابتكار.
وأضافت خلال حديثها في برنامج “من السعودية”، أن المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان عملت على تعزيز الجوانب العلمية والبحثية، لكي تكون المملكة قاطرة دول المنطقة في البحث العلمي.
وبينت أن مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية ساعدت الكثير من الطلاب والطالبات الباحثين في الوصول إلى الابتكار من خلال تطبيق التجارب العلمية المختلفة.
نجاح عدة مشاريع خاصة بالبحث والتطوير والابتكار، يعود إلى جهود مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية في دعم الموهوبين.
-نائب رئيس برنامج جيل البحث والابتكار الإثرائي-. #من_السعودية pic.twitter.com/XpaUDMe1DM
— قناة السعودية (@saudiatv) August 26, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: البحث والابتکار
إقرأ أيضاً:
استكمال المرحلة الأولى من إنارة طريق “الطفيلة–الحسا”
صراحة نيوز ـ أعلنت مديرية أشغال الطفيلة، اليوم السبت، استكمال المرحلة الأولى من مشروع إنارة طريق الطفيلة باتجاه الحسا بطول 14 كيلومترا، ضمن عطاء مركزي لوزارة الأشغال العامة والإسكان، بتكلفة تجاوزت 420 ألف دينار.
وقال مدير المديرية، المهندس عمار الحجاج، إنه تم البدء بتنفيذ المرحلة الثانية من إنارة الطريق الأسبوع الماضي، بطول 15 كيلومترا، وبتكلفة 440 ألف دينار، ضمن المشاريع الحيوية التي أعلنها رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان، خلال جلسة مجلس الوزراء التي عقدت اخيرا في الطفيلة.
وأضاف أن الطريق يعد من الطرق الحيوية في المحافظة، وقد تم شموله بعناصر السلامة المرورية على مراحل عدة، حيث قامت وزارة الأشغال بتزويده بجميع عناصر السلامة المرورية.
ولفت إلى أنه، مع استكمال المرحلة الأخيرة من مشروع إنارة أجزاء طريق الطفيلة باتجاه الحسا، سيكون الطريق مضاء بكامل مقاطعه، بدءا من مسجد محمد عقلة المرايات، وانتهاء بالتقاطع النافذ للواء الحسا، ما يسهم في تسهيل انسيابية الحركة المرورية بشكل آمن، خاصة خلال ساعات الليل ومع انتشار الضباب الكثيف شتاء.
ويعد طريق “الطفيلة – الحسا” من أبرز الطرق الرئيسية النافذة في المحافظة، والأكثر كثافة في الحركة المرورية باتجاه الحسا وعمان والمحافظات الأخرى، ويفتقر إلى وجود الخدمات الرئيسية، مثل محلات صيانة المركبات، فضلا عن حاجته لاستكمال مشاريع الإنارة نظرا لوجود منعطفات خطرة ونقاط مرورية تشهد انعداما في الرؤية، وتكرارا للحوادث، لا سيما خلال فصل الشتاء أو ساعات المساء.
من جهته، أشار المواطن محمد البدارين، إلى أن هذا الطريق يعتبر ممرا للأفواج السياحية القادمة من عمان إلى المواقع السياحية في الطفيلة، وتعد إنارته من أبرز الاحتياجات التي يجب توفيرها، خاصة وأنه مضى على تنفيذه نحو 15 عاما.
وأشار العديد من المواطنين إلى أن الطريق يخلو من المحطات والاستراحات لمسافة تتجاوز 40 كيلومترا، حيث يعاني من تتعطل مركباتهم معاناة حقيقية، خاصة في ساعات الليل، إلى حين وصول المساعدة لنقل مركباتهم أو صيانتها، مع انعدام البث الخلوي على الطريق الذي يخترق منطقة شبه صحراوية