قالت وسائل إعلام إن منظمات إغاثة في غزة كشفت بوضوح أن الغذاء والماء والوقود على وشك النفاد وأسعار المواد الشحيحة المتبقية خارج المتناول.
وذكرت منظمة أوكسفام بغزة أن الأمهات في القطاع يطعمن أطفالهن وجبة واحدة فقط يوميا.
كما قالت شبكة المنظمات الفلسطينية غير الحكومية أن 70 مطبخا مجتمعيا في غزة ستغلق خلال أسبوع إذا استمر الحصار.

الانهيار الوشيك.. مستشفى الكويت يعاني من نقص الأدوية والمستلزمات الطبية

الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ينشر صورة له مرتديا زي البابا

على خلفية أزمة الدروز.. جنبلاط يصف لقاءه الرئيس السوري بالودي والصريح

الجيش السوداني يقصف مخازن أسلحة لقوات الدعم السريع بمطار نيالا
بينما قال المجلس النرويجي للاجئين إن إنتاج الغذاء بغزة شبه مستحيل بسبب الغارات الجوية الإسرائيلية على قطاع الزراعة.
وذكر المجلس النرويجي للاجئين أن البحرية الإسرائيلية استهدفت الصيادين في قطاع غزة و إسرائيل خلقت وضعا لا يستطيع فيه الفلسطينيون بغزة زراعة غذائهم أو صيد الأسماك ولم يتبق لدى أي منظمة إغاثة في غزة أي خيام لتوزيعها على النازحين.
أردف المجلس النرويجي للاجئين بأنه إذا استمرت إسرائيل في حصارها لغزة فسيموت آلاف وسيحدث انهيار كامل للنظام.

طباعة شارك العالم منظمات إغاثة دولية كارثة قريبة انتهاء الغذاء والدواء الأكل لا طعام حصار
المجلس النرويجي منظمات إغاثة دولية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
العالم
منظمات إغاثة
دولية
كارثة قريبة
انتهاء الغذاء والدواء
الأكل
لا طعام
منظمات إغاثة دولية
المجلس النرویجی
منظمات إغاثة
إقرأ أيضاً:
مصادر مطلعة.. فضيحة فساد مدوية جديدة لوزير في حكومة عدن بملايين الدولارات
الجديد برس| كشفت مصادر مطلعة عن اتهامات خطيرة لنائب وزير التخطيط والتعاون الدولي في حكومة عدن الموالية للتحالف، نزار باصهيب، بالاستيلاء على ممتلكات تابعة لمنظمات دولية غادرت المدينة، وبيعها لمؤسسات تجارية خاصة، فيما تقدر قيمة تلك الممتلكات بأكثر من ثلاثة ملايين دولار. ووفقاً للمصادر، فإن باصهيب – المحسوب على المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتياً – قام ببيع أثاث ومعدات ومحتويات مكاتب منظمات دولية، شملت مقرات الوكالة الأمريكية للتنمية والمعهد الديمقراطي الوطني، لصالح معارض ومؤسسات تجارية محلية، في إجراء وُصف بـ”المخالف للوائح الدولية”. وأكد مصدر إغاثي أن القوانين تنص على تسليم مثل هذه الممتلكات إلى منظمات محلية لتعزيز العمل الإنساني والتنموي، بدلاً من التصرف فيها بشكل تجاري. ومن بين الأصول المُباعة: أثاث مكتبي فاخر، مولدات كهربائية، أجهزة تقنية متطورة، وصالات اجتماعات مجهزة بالكامل، كانت مُخصصة لدعم أنشطة المنظمات الدولية في اليمن. وجاءت هذه التطورات بعد انسحاب عدة منظمات دولية من عدن بسبب توقف التمويل، ما أدى إلى تسريح مئات الموظفين المحليين. وقد سلمت بعض هذه المنظمات مقارها رسمياً لوزارة التخطيط في حكومة عدن، إلا أن عملية بيع الممتلكات أثارت شكوكاً حول شفافية الإجراءات، ودفعت إلى تساؤلات حول الجهات المستفيدة من الصفقات.