إعلام إسرائيلي عن مصادر: الخطة الجديدة تشمل احتلال القطاع ونقل سكان غزة إلى الجنوب
تاريخ النشر: 5th, May 2025 GMT
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "إعلام إسرائيلي" عن مصادر، أن الخطة الجديدة تشمل احتلال القطاع ونقل سكان غزة إلى الجنوب.
. وربط التنفيذ بزيارة ترامب
قال السفير مهند العكلوك، المندوب الدائم لدولة فلسطين لدى جامعة الدول العربية، إن الرئيس محمود عباس (أبو مازن) قدّم خلال القمة الطارئة في مصر في 4 مارس الماضي، رؤية واضحة وموحدة لإنهاء الانقسام الفلسطيني، تقوم على الالتزام بمنظمة التحرير الفلسطينية باعتبارها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، وبناء وحدة وطنية على قاعدة نظام واحد، قانون واحد، وسلاح شرعي واحد.
وقال العكلوك، خلال لقائه مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON: "الرؤية الفلسطينية المطروحة تهدف إلى تمكين أجهزة الدولة من تولي مسؤولياتها كاملة في قطاع غزة، وتنفيذ الخطة العربية لإعادة الإعمار دون تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه".
ودعا إلى الالتزام بتنفيذ هذه الرؤية، قائلاً: "نحن بحاجة إلى شفاء الجسد الفلسطيني من الانقسام الغائر، الذي ينهك وحدتنا الوطنية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إعلام إسرائيلي غزة احتلال القطاع
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: عملية (عربات جدعون) مُنيت بفشل ذريع
#سواليف
قالت صحيفة (معاريف) الإسرائيلية، اليوم الأحد، إن ” #عربات_جدعون ” في #غزة “منيت بفشل ذريع” وأضافت أن “34 ضابطا وجنديا إسرائيليا قُتلوا في العملية دون تحقيق أي إنجاز يذكر”.
وتابعت “الآن تقف# إسرائيل على أعتاب توقيع #صفقة ستمنح #حماس نصرا إستراتيجيا وضمانة أميركية لبقائها لسنوات قادمة”.
وقالت الصحيفة “على إسرائيل أن تعترف بأنها فشلت في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. نحن الآن ندفع ثمن هذا الفشل”
مقالات ذات صلة صحيفة تكشف: جيش الاحتلال تكتم على استهداف إيران 5 قواعد عسكرية بشكل مباشر 2025/07/06وأشارت إلى أن وزير جيش الاحتلال، يسرائيل كاتس ورئيس الأركان إيال #زامير فشلا فشلا ذريعا في الإستراتيجية التي اتبعوها الأشهر الأخيرة في غزة، وهي مستمدة من عقلية سلاح المدرعات “ما لا يحسم بالقوة، يحسم بمزيد من القوة”.
ويشار إلى أن المجلس الوزاري الأمني الإسرائيلي المصغر (كابينت) أقر في مطلع مايو/أيار 2025 خطة عملية “عربات جدعون” بهدف تحقيق حسم عسكري وسياسي في قطاع غزة، عبر عملية منظمة من ثلاث مراحل، مع استخدام خمسة عوامل ضغط ضد حركة المقاومة الإسلامية ( #حماس ) في محاولة لإرغامها على القبول باتفاق لتبادل الأسرى، وتفكيك بنيتها العسكرية. وبدأ الجيش الإسرائيلي تنفيذها عبر استدعاء عشرات الآلاف من جنود الاحتياط.