أيهما أفضل.. هاتف Vivo X200 Ultra أم iPhone 16 Pro Max
تاريخ النشر: 6th, May 2025 GMT
مع تزايد آفاق الهواتف الذكية الرائدة عامًا بعد عام، يُمثل هاتفا Vivo X200 Ultra و iPhone 16 Pro Max قمة الابتكار في نظامي Android وiOS. تُبرز هذه المقارنة كيفية تعامل الأجهزة الرائدة من منظومتين مختلفتين مع الأداء والتصوير والتجارب المتميزة.
يأتي هاتف Vivo X200 Ultra بواجهة وخلفية زجاجية مع إطار من الألومنيوم، بينما يعتمد هاتف iPhone 16 Pro Max على هيكل من التيتانيوم الفاخر.
تقدم فيفو شاشة AMOLED LTPO أكبر حجمًا بقياس 6.82 بوصة، مع سطوع أقصى يبلغ 4500 شمعة/م²، متجاوزةً شاشة Super Retina XDR OLED في هاتف آيفون بقياس 6.9 بوصة، مع سطوع أقصى يبلغ 2000 شمعة/م². كما تتميز فيفو بدقة أعلى وكثافة بكسل أعلى، مما يوفر صورًا أكثر وضوحًا. تتوفر ميزة الشاشة الدائمة في هاتف آيفون، ولكنها غائبة في هاتف فيفو
بينما يتميز هاتف iPhone 16 Pro Max بمواد فائقة الجودة وصقلٍ دقيق، يقدم هاتف Vivo X200 Ultra شاشةً أكثر سطوعًا ووضوحًا ومتانةً أكبر. بالنسبة للمستخدمين الذين يُعطون الأولوية لجودة الشاشة ومتانتها، فإن هاتف Vivo هو الخيار الأمثل.
يعمل هاتف Vivo X200 Ultra بمعالج Snapdragon 8 Elite (3nm)، مع ذاكرة وصول عشوائي (RAM) بسعة تصل إلى 16 جيجابايت وذاكرة تخزين UFS 4.1، بينما يعمل هاتف iPhone 16 Pro Max بمعالج Apple A18 Pro بسعة 8 جيجابايت
البطارية والشحنيتميز هاتف Vivo X200 Ultra ببطارية ضخمة بسعة 6000 مللي أمبير/ساعة، تدوم طويلاً مقارنةً ببطارية هاتف iPhone التي تبلغ 4685 مللي أمبير/ساعة. كما يتميز بشحن سلكي أسرع بكثير بقدرة 90 واط وشحن لاسلكي أسرع بقدرة 40 واط، بالإضافة إلى دعم الشحن العكسي السلكي/اللاسلكي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهواتف الذكية الهواتف الذكية الرائدة هاتف Vivo X200 Ultra هاتف iPhone هاتف Vivo X200 Ultra iPhone 16 Pro Max هاتف iPhone
إقرأ أيضاً:
إطلاق البرنامج التلفزيوني (ملوك وصقور) على شاشة القناة الثقافية
يبدأ عرض البرنامج الوثائقي (ملوك وصقور) على القناة الثقافية عند الساعة الرابعة عصرًا من كل يوم جمعة، ليقدّم للجمهور قراءة بصرية وتاريخية تعيد إحياء موروث المقناص والصقارة لدى ملوك المملكة وقادتها.
يقدّم البرنامج الباحث التاريخي والإعلامي عدنان بن صالح الطريّف ، بأسلوب يعتمد على السرد الموثّق والربط بين الرواية والصورة، ما يجعل المحتوى أقرب إلى تجربة قصصية تعيد بناء الذاكرة المتعلقة بالمقانيص الملكية.
ويعتمد (ملوك وصقور) على شهادات نوعية من أبناء الملوك وأحفادهم وعدد من أصحاب السمو الأمراء ، إضافة إلى شخصيات عاصرت تلك المقانيص وعايشت تفاصيل تلك الحقبة، هذا التنوع منح العمل عمقًا تاريخيًا يميّزه عن البرامج الوثائقية التقليدية.
ويمتاز البرنامج بعرض صور أرشيفية نادرة تُعرض لأول مرة، تكشف جانبًا إنسانيًا وثقافيًا من حياة القادة، وتوثّق لحظات ظلّت خارج التداول لعقود.
امتد العمل على البرنامج عامًا كاملًا جرى خلاله جمع الروايات، واستعادة المصادر، وإجراء المقابلات التي تُلقي الضوء على هذا الموروث من زواياه غير المتداولة.
(ملوك وصقور) يقدّم محتوى يجمع بين التوثيق الدقيق والسرد الهادئ، ضمن عمل يعكس قيمة هذا الإرث في الذاكرة الوطنية، ويعيد تقديمه بلغة بصرية حديثة.
قد يعجبك أيضاًNo stories found.