بعد مرورها بتجربة السرطان.. كندة علوش توجّه رسالة مهمة للسيدات والفتيات |فيديو
تاريخ النشر: 7th, May 2025 GMT
وجّهت الفنانة كندة علوش رسالة توعوية قوية للسيدات، خاصة من سن الثلاثين، مشددة على أهمية الكشف المبكر ومتابعة الصحة بشكل دوري، معتبرة أن ذلك قد يُنقذ حياة كثيرات في ظل الضغوطات الحياتية التي تحيط بالجميع.
وقالت كندة خلال لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج كلمة أخيرة على قناة ON: “بنصح كل البنات من سن التلاتين بالمتابعة الطبية والاهتمام بالكشف المبكر.
وأشارت إلى أن طبيعة الحياة الحالية تفرض الكثير من التحديات الصحية، موضحة: “إحنا عايشين في زمن مليان استرس وضغوط، والأكل غير صحي، والتلوث في كل مكان. كل العوامل دي بتأثر على صحتنا، ولازم نكون أذكى ونسبقها بالفحص والوعي”.
وخلال اللقاء، عبّرت كندة عن امتنانها العميق لدعم الإعلامية لميس الحديدي لها أثناء فترة علاجها من مرض السرطان، مؤكدة: “نصايحك فضلت معايا طول الوقت. كنتِ خايفة عليّ فعلاً، لكن اللي بيميزك إن نصايحك كانت عملية ومباشرة، وأنا بحب كده. قلتِ لي أعملي كذا وكذا من غير صعبانيات، وده ساعدني جداً”.
وردّت عليها الحديدي بتأثر قائلة: “أنا مكنتش عاوزاكي تضعفي، كنت محتاجاكي قوية، لأنك كنتِ محتاجة كل طاقتك علشان تتجاوزي المرحلة دي”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كندة كندة علوش السرطان مرض السرطان اخبار التوك شو کندة علوش
إقرأ أيضاً:
عماد الدين حسين: الرئيس السيسي وجه رسائل إقليمية قوية في ذكرى 30 يونيو.. فيديو
قال الكاتب الصحفي عماد الدين حسين عضو مجلس الشيوخ ، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي في الذكرى الثانية عشرة لثورة 30 يونيو كانت مميزة هذا العام، حيث تجاوزت الإطار المحلي المعتاد لتتطرق بوضوح إلى القضايا الإقليمية الملتهبة.
وأضاف حسين، في تصريحات مع الإعلامي عمرو خليل، مقدم برنامج "من مصر"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الرئيس لم يكتفِ بالإشادة بوحدة الشعب المصري وتلاحمه، بل وجّه أيضاً رسائل قوية تتعلق بالأمن والاستقرار في المنطقة، ما يعكس مدى تأثير مصر ومكانتها المحورية في الإقليم.
وتابع الكاتب الصحفي، أن كلمة الرئيس تضمنت مواقف واضحة تجاه القضية الفلسطينية، حيث شدد على أن السلام لا يمكن أن يُبنى على القهر أو القصف، ولا على فرض الأمر الواقع بالقوة، مؤكدًا أن الحل العادل يكمن فقط في إقامة دولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل.
وذكر، أن هذه الرسائل موجهة لكل من يسعى لإعادة رسم خارطة المنطقة وفقاً لإيقاع التطبيع المفروض، وهو ما ترفضه الشعوب.
وشدد، على أن ما ورد في الكلمة الرئاسية يمثل رفضاً صريحاً لفكرة "السلام القسري" أو التطبيع غير الشعبي، في ظل وجود تقارير متزايدة عن ضغوط أمريكية ومحاولات إسرائيلية لضم دول جديدة إلى اتفاقات التطبيع، لافتًا، إلى أن الرئيس استخدم النموذج المصري-الإسرائيلي كدليل على أن السلام القائم على التفاوض المتكافئ والاحترام المتبادل هو وحده القابل للاستمرار.
وأكد، أن خطاب الرئيس لم يكن موجهًا فقط إلى الداخل المصري، بل حمل أيضًا رسائل واضحة لكل من يهمه الأمر في الخارج، مفادها أن فرض واقع سياسي جديد في الشرق الأوسط لن يُكتب له النجاح ما لم يُبنَ على العدل والحقوق، كما ذكّر الرئيس العالم بأن مصر، بتجربتها التاريخية، قادرة على المساهمة في صياغة سلام حقيقي إذا ما توفرت الإرادة لدى الأطراف الفاعلة.