نصيحة مهمة للأمهات لسرعة نطق الأطفال وتعلم الكلام.. فيديو
تاريخ النشر: 3rd, July 2025 GMT
أكد الدكتور وليد هندي، استشاري الصحة النفسية، أن القراءة بصوت عالٍ لها فوائد نفسية وعصبية موثقة علميًا، مشيرًا إلى دراسة أجرتها جامعة ستانفورد عام 2022، كشفت أن قراءة الروايات الخيالية ترفع معدلات تدفق الدم إلى الدماغ وتُقلل من التوتر والقلق.
وتابع وليد هندي خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهاد سمير والإعلامي أحمد دياب ببرنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد، أن القراءة بصوت مرتفع تسهم في رفع مستوى التركيز، وتحسين الأداء الأكاديمي، وزيادة الحصيلة اللغوية ومهارات النطق والإلقاء، كما تعزز الرغبة في المعرفة والخيال والإبداع.
وقال وليد هندي إن دراسة أخرى بجامعة ترينتو الإيطالية على 626 طفلًا، أوضحت أن سماع القراءة بصوت عالٍ يطور مهارات التفكير والانتباه والمعالجة العقلية، ويقوي الروابط العاطفية والاجتماعية، خاصة بين الطفل والقارئ.
وأضاف أن حتى الرضع الذين يسمعون أصواتًا مرتفعة من أمهاتهم يكونون أسرع في النطق من غيرهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وليد هندي الصحة الصحة النفسية ولید هندی
إقرأ أيضاً:
ريم الزرعوني بطلة لتحدي القراءة العربي على مستوى الامارات (فيديو)
متابعات: «الخليج»
توّجت الطالبة ريم عادل الزرعوني بلقب بطلة تحدي القراءة العربي على مستوى الإمارات في دورته التاسعة، وذلك خلال حفل أقيم في مركز دبي التجاري العالمي، حيث شهد الحدث مشاركة واسعة من الطلاب والطالبات.
كما تُوجت زهرة حمد بلقب المشرف المتميز، والطالب عبد الله الظنحاني بطلا لتحدي القراءة العربي عن فئة أصحاب الهمم.
ماذا قالت ريم الزرعوني؟عبرت ريم الزرعوني عن سعادتها بالفوز بالجائزة،وقالت: «أشعر بالفرح والفخر، وأيضاً المسؤولية الملقاة على عاتقي لرفع راية بلادي في المحافل الدولية وفي حفل ختام تحدي القراءة العربي».
التظاهرة القرائية الأكبرويهدف «تحدي القراءة العربي»، التظاهرة القرائية الأكبر من نوعها باللغة العربية على مستوى العالم، والذي انطلقت دورته الأولى في العام الدراسي 2015 – 2016 بتوجيهات صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، إلى تعزيز أهمية القراءة لدى الطلبة المشاركين على مستوى الوطن العربي والعالم، وتنمية مهارات التفكير الإبداعي.
تشجيع الأجيال الصاعدةكما يهدف التحدي إلى إنتاج حراك قرائي ومعرفي شامل، وترسيخ ثقافة القراءة باللغة العربية، لغة قادرة على مواكبة كل أشكال الآداب والعلوم والمعارف، وتشجيع الأجيال الصاعدة على استخدامها في تعاملاتهم اليومية، وتزويدهم بالمعرفة الضرورية للمساهمة في بناء مستقبل أفضل وصقل قدراتهم وشخصياتهم، وتمكينهم من الاطلاع على الثقافات الأخرى، بما يسهم في ترسيخ مبادئ التسامح والتعايش وقبول الآخر.