ينطلق في التاسعة من مساء الإثنين المقبل 12 مايو الجاري،

أولى ليالي العرض المسرحي «كرنفال الأشباح» على مسرح التربية والتعليم بمحافظة السويس، في تجربة فنية جديدة تقدمها فرقة بيت ثقافة الملك فيصل المسرحية، التابعة لفرع ثقافة السويس، ضمن فعاليات الموسم المسرحي الذي تنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان، وذلك في إطار خطة وزارة الثقافة لدعم الحراك الإبداعي في المحافظات.

يُقام العرض بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، العرض تأليف. موريس دوكوبا، إخراج. أحمد رضوان، ويقدم للجمهور يوميًا بالمجان لمدة سبع ليال.

العرض يناقش سلوك الإنسان فى المجتمع الذى يعيش فيه عن طريق أنماط مختلفة من شرائح المجتمع كتبها مؤلف وقام بوضع نهاياتها بشكل سوداوى، ما جعل تلك الشخصيات يرفضون واقعهم الذى فرضه عليهم المؤلف، وعندما أتيحت لهم الفرصة لتغيير ما فرض عليهم تحكمت فيهم أهواؤهم وشهواتهم وأنانيتهم وكانت نهايتهم أسوء مما كانت.

يشارك في العرض نخبة من فناني السويس الشباب، وتتنوع عناصره الفنية بين الموسيقى والألحان التي وضعها. محمد طاهر، وصمم الملابس والديكور. رامى عاطف، والاستعراضات. عمر حسين، والأشعار. احمد عايد.

العرض ينفذ بإشراف الإدارة المركزية للشؤون الفنية برئاسة الفنان أحمد الشافعي، وإنتاج الإدارة العامة للمسرح برئاسة سمر الوزير، وبالتعاون مع إقليم القناة وسيناء الثقافي بإدارة الدكتور شعيب خلف، وفرع ثقافة السويس بإدارة هويدا طلعت.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أخبار محافظة السويس ثقافة السويس محافظة السويس

إقرأ أيضاً:

كرنفال بريدة للتمور.. عوائد تنموية واقتصادية

تُعدّ منطقة القصيم موطنًا لأقدم وأجود أنواع النخيل في شبه الجزيرة العربية، وتحظى بمردود اقتصادي كبير على مزارعي التمور ومستثمري وتجار التمور، فتمور السكري والخلاص والصقعي والونانة والشقراء والبرحي والمجدول والحوشانة هي أشهر تلك التمور.

ويأتي كرنفال بريدة للتمور الذي انطلقت فعالياته مطلع شهر أغسطس الجاري، الذي ينظمه المركز الوطني للنخيل والتمور، ووزارة البيئة والمياه والزراعة، بإشراف مباشر من إمارة منطقة القصيم، تأكيدًا على مكانة النخيل في منطقة القصيم، وحفاظًا على الموروث الأصيل، وإسهامًا من الكرنفال في تنشيط الحركة الاقتصادية المبنية على النخيل وتوسيع نطاقها وزيادة عوائدها التنموية والاقتصادية على كافة الأصعدة.

ويُعد كرنفال بريدة للتمور بيئة خصبة للأعمال التجارية، فطوال أيام الكرنفال تتحول مدينة التمور في بريدة إلى حاضنة أعمال يستطيع أن يجد فيها الباحث عن تجارة خاصة أو مصدر دخل إضافي العديد من الفرص الاستثمارية؛ كما يوفر الكرنفال لرواد الأعمال أكثر من فرصة استثمارية مربحة، تتمثل في البيع والشراء والتخزين وتقديم الخدمات كبيع العبوات الكرتونية والبلاستيكية والفرز والتغليف وتقديم خدمة التوصيل.

بريدةالقصيمالتموركرنفال تمور بريدةقد يعجبك أيضاًNo stories found.

مقالات مشابهة

  • اللجنة الفنية تناقش الإعداد لكأس العرب
  • تعلن محكمة النادرة الابتدائية أن على المدعى عليهم عبدالقادر وصلاح عزيز الحضور الى المحكمة
  • كرنفال بريدة للتمور.. عوائد تنموية واقتصادية
  • مفتي الهند يدعو إلى صوم يوم الإثنين المقبل نصرةً للمسلمين في غزة
  • تعليم الوادى الجديد: لا شكاوى من امتحانات الدور الثاني لشهادة الدبلومات الفنية
  • عشيات طقوس المسرحي الدولي الثامن عشر ينطلق في عمّان 20 آب
  • موعد وشروط التقديم في المعاهد الفنية الصحية الشرطية لعام 2026
  • الاعتراض على قدر الله بهذا الفعل.. يجعلك من المغضوب عليهم
  • موعد انطلاق مسرحية حب من طرف حامد من بطولة ميدو عادل
  • البحيرة.. ضبط 1273عبوة عصائر مجهولة المصدر ومواد غذاىية فاسدة بكفرالدوار ورشيد