شهدت قرية شبراملس التابعة لمركز سمنود بمحافظة الغربية، منذ قليل، حريق هائل في مخزن كتان وتصاعدت ألسنة اللهب إلى السماء.

تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الغربية إخطارا من شرطة النجدة يفيد بنشوب حريق هائل في مخزن كتان بقرية شبراملس التابعة لمركز سمنود.

على الفور تم الدفع ب 6 سيارات للسيطرة على الحريق وعدم وصولة إلى مخازن أخرى مجاورة.

والجدير بالذكر أن هذا الحريق هو الثاني الذى يشهدة مركز سمنود اليوم الجمعة، بعد أن نشب حريق هائل اليوم في مخزن كتان بقرية كفر العزيزية وتم السيطرة علية.

تم تحرير محضر بالواقعة واخطرت النيابة العامة للتحقيق.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حريق هائل كتان الغربية

إقرأ أيضاً:

حلمي أكون دكتورة.. «منه سمير» الثانية على إعدادية الشرقية: فضل ربنا ورضا والدي

حرصت على مذاكرة دروسها أول بأول، ونظمت وقتها وبعزيمة وإصرار وتحدى حققت ما كانت تتمناه، وحصلت على المركز الثاني فى الشهادة الإعدادية، لتعم الفرحة أرجاء المنطقة ويتوافد الأهل والجيران لتقديم التهاني والتبريكات والدعوات باستكمال الدراسة وتحقيق الحلم بالإلتحاق بكلية الطب.

وقالت الطالبة «منه سمير شعبان عبد المعطي» ابنة قرية شيبة التابعة لمركز الزقازيق "حصلت على المركز الثاني بمجموع ٢٧٨.٥ من ٢٨٠، وأنا طالبة مدرسة الشهيد طيار إبراهيم على الحداد الإعدادية التابعة لإدارة غرب الزقازيق التعليمية، وفور علمى بالنتيجة بكيت وسجدت شكرا لله وحمدت الله على هذا المجموع، حقا تفوقت بفضل الله ثم بدعم أسرتي، ولدى عزيمة وإصرار على تحقيق حلمي وهو الالتحاق بكلية طب الأسنان وأكون طبيبة أسنان.

وبينت الطالبة «منه سمير شعبان »فى تصريحات خاصة لـ«الأسبوع» سر تفوقها" يبدأ يومي بصلاة الفجر ومذاكرة ومراجعة دروسي وبعدها أتوجه للمدرسة للاستماع للشرح من معلمي المدرسة الأجلاء الذين بذلوا ما في وسعهم لمساعدتي، ثم أعود لمنزلنا لاستكمال مذاكرتي للدروس دون تأخير، ولا تقل مذاكرتى يوميا عن ست ساعات.

وقالت الطالبة «منه سمير» كان لأسرتي دور كبير فى تفوقي من خلال توفير كل الامكانيات التى احتاج اليها، ودعمي معنويا من خلال الحث على المذاكرة والحديث المستمر عن النماذج المشرفة والتى حققت حلمها بنجاح وتفوق وأصبحوا نماذج يحتذي بها فى المجتمع.

واشارت الطالبة «منه»ليس هناك صعوبة أمام طالب يسعى لتحقيق حلمه، كماأنصح الطلاب بالتوكل على الله ثم الجد والإجتهاد فالحكمة تقول"ليست المأساة أن تصل إلى هدفك ولكن المأساة أن لا يكون لك هدف "، وأقول للجميع"لكل مجتهد نصيب"، فلا تتخلوا عن حلمكم ولحظات الفرحة تنسى كل شيء، والله يقول "إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا".

واضافت والدة الطالبة «منه» كانت تسهر الليالى فى المذاكرة وتحرص على صلاة الفجر يوميا، ومذاكرة دروسها ومراجعتها حتى تفوقت وأصبحت من أوائل محافظة الشرقية.

مقالات مشابهة

  • للمرة الثانية على التوالي..تمريض المنصورة ضمن الثلاثة الأوائل على مستوى الجمهورية في اختبارات مزاولة المهنة
  • محافظ الغربية: استمرار حملات إزالة التعديات ضمن المرحلة الثانية من الموجة 26
  • للمرة الثانية تواليا.. بونو أفضل لاعب في المباراة بكأس العالم للأندية
  • ماذا حدث في شارع فيصل؟ حريق هائل في سوق مصري شهير يثير الذعر
  • حريق هائل يلتهم قاعة أفراح أثناء زفاف شاب في لحج
  • حلمي أكون دكتورة.. «منه سمير» الثانية على إعدادية الشرقية: فضل ربنا ورضا والدي
  • علي آل سعيد يتأهل للمرة الثانية لكأس العالم للقدرة والتحمل
  • للمرة الثانية.. إسرائيل تستهدف مجمع نووي في أصفهان
  • مولودية الجزائر بطلا للرابطة المحترفة للمرة الثانية تواليا و التاسعة في التاريخ
  • اندلاع حريق هائل داخل مصنع فيبر بقرية قلما بالقليوبية