تركي اليوسف يتصدر الترند بأدائه المثير في مسلسل “أمي”
تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT
خاص
خطف الفنان تركي اليوسف الأنظار بدوره اللافت في مسلسل “أمي” الذي يُعرض حاليًا، وسط تفاعل كبير من الجمهور مع شخصيته القوية والمؤثرة.
وتفاعل الجمهور بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي مع أداء اليوسف، مشيدين بقدرته على تجسيد شخصية “عبيد” ببراعة، خاصة تعبيرات وجهه ونظراته التي أوصلت مشاعر الشخصية بصدق.
كما أشاد المتابعون أيضًا بالحبكة الدرامية لمسلسل “أمي” وأداء فريق العمل بالكامل، مشيرين إلى أن القصة المؤثرة والممثلين المتميزين ساهموا في نجاح العمل منذ الحلقات الأولى، وعبروا عن إعجابهم بالتفاصيل الدقيقة التي جعلت المسلسل يلامس مشاعر الجمهور بقوة.
ويُذكر أن مسلسل “أمي” هي النسخة السعودية المستوحاة من قصة يابانية شهيرة، ويضم العمل نخبة من نجوم الدراما السعودية والخليجية، من بينهم تركي اليوسف، العنود سعود، زهرة عرفات، سناء بكر يونس، فايز بن جريس، رنا جبران، نايف الظفيري، الطفلة ترف العبيدي، وريم العلي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: شخصية عبيد مسلسل أمي
إقرأ أيضاً:
“فاينانشال تايمز”: ماكرون وزوجته يجمعان معلومات عن الصحفية التي ادعت أن بريجيت مولودة ذكرا
فرنسا – ذكرت صحيفة “فاينانشال تايمز” أن محققين يجمعون بتكليف من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، معلومات عن الصحفية الأمريكية كانديس أوينز، التي سبق أن رفع الزوجان دعوى قضائية ضدها.
وجاء في المقال: “استعان محامو إيمانويل وبريجيت ماكرون بمحققين لجمع معلومات عن مقدمة البرامج الصوتية الأمريكية كانديس أوينز تمهيدا لمقاضاتها”.
“لقد ولدت رجلا وستموتين كرجل”
يُشار إلى أن التحقيق أجرته شركة “نارديلو” الأمريكية قبل الاستئناف أمام المحكمة في يوليو.
ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وزوجته بريجيت رفعا دعوى قضائية ضد الصحفية الأمريكية كانديس أوينز بتهمة التشهير.
وزعمت الصحفية أن زوجة ماكرون وُلدت ذكرا باسم جان ميشيل ترونيو.
وقد وُصفت هذه القضية في حلقة من ثمانية أجزاء على قناتها على يوتيوب بعنوان “Becoming Brigitte”، والتي عُرضت العام الماضي وحصدت أكثر من 2.3 مليون مشاهدة.
ويطالب ماكرون بمحاكمة الصحفية أمام هيئة محلفين والحصول على تعويضات، ووفقا لمحاميهما، فإنهما مستعدان للسفر إلى الولايات المتحدة شخصيا لحضور المحاكمة.
في وقت سابق، صرّحت أوينز بأنها تتعرض لمضايقات من محامي عائلة ماكرون، لكنها أشارت إلى أن “الولايات المتحدة ليست أوروبا، ولدينا حرية تعبير”، وأن المحامين الفرنسيين “لن يُسكتوها”.
وأشارت إلى أن “الرؤساء لا يهددون الصحفيين الأجانب إلا إذا كانوا مرعوبين مما قد يكشفونه من حقائق”.
المصدر: فاينانشال تايمز