«اللافي» يبحث مع المبعوثة الأممية مستجدات العملية السياسية
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
التقى النائب بالمجلس الرئاسي، عبدالله اللافي، المبعوثة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة إلى ليبيا، حنا تيتيه، بحضور ستيفاني خوري.
وتناول اللقاء إحاطة شاملة بنتائج أعمال اللجنة الاستشارية، وناقش مستجدات العملية السياسية في ليبيا، إلى جانب استعراض التحديات القائمة وسبل معالجتها ضمن إطار وطني شامل، وبالشراكة مع بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
وتأتي هذه اللقاءات في إطار الجهود الأممية المتواصلة لدعم العملية السياسية في ليبيا، ودفع مسار الحوار بين الأطراف الليبية نحو تسوية شاملة ومستدامة.
وتُعد اللجنة الاستشارية جزءاً من الآليات التي تدعمها بعثة الأمم المتحدة للدفع نحو توافق وطني يمهد لإجراء انتخابات وتحقيق الاستقرار السياسي في البلاد.
آخر تحديث: 11 مايو 2025 - 09:11المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: المجلس الرئاسي ليبيا والأمم المتحدة هانا تيتيه وليد اللافي
إقرأ أيضاً:
مباحثات يمنية بريطانية بشأن مستجدات الأوضاع السياسية والعسكرية
بحث عضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني عبد الرحمن المحرّمي، الإثنين، مع السفيرة البريطانية لدى اليمن عبدة شريف، مستجدات الأوضاع السياسية والعسكرية على الساحة الوطنية، في ظل التطورات التي تشهدها المنطقة والإقليم، وتأثير ذلك على جهود التهدئة وفرص السلام في اليمن.
وذكرت قناة "اليمن" الفضائية، أن اللقاء تطرق إلى العلاقات الثنائية بين البلدين، والتحديات التي تواجه اليمن في ظل استمرار الأوضاع الاستثنائية، إلى جانب أهمية تفعيل الدور الدولي في دعم جهود تعزيز استعادة مؤسسات الدولة وتحقيق الاستقرار.
وأكد المحرّمي، على أهمية الدعم الدولي لمجلس القيادة الرئاسي اليمني، والحكومة في تنفيذ إصلاحات اقتصادية عاجلة، وتحسين مستوى الخدمات، وفي مقدمتها الكهرباء، مشدداً على ضرورة استئناف تصدير النفط المتوقف بفعل الهجمات الحوثية؛ لتمكين الحكومة من القيام بواجباتها والتزاماتها في توفير الخدمات الأساسية للمواطنين.
وجدد حرص مجلس القيادة الرئاسي اليمني على توحيد الجهود الوطنية، والانفتاح على كل المبادرات الهادفة إلى وقف الحرب في اليمن، وبناء سلام حقيقي ومستدام، مثمنا في هذا الصدد، الدور البريطاني الداعم لليمن على جميع الأصعدة.
من جانبها، أكدت السفيرة البريطانية، التزام بلادها بدعم مجلس القيادة الرئاسي اليمني، والحكومة وفي مساعيهم لتعزيز الأمن والاستقرار، وتحسين الأوضاع الاقتصادية والخدمية، مشيرة إلى استمرار المساعدات البريطانية، في الجوانب الإنسانية والتنموية.