فعالية خطابية بجامعة حجة إحياءً للذكرى السنوية للصرخة
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
يمانيون/ حجة
نظمت جامعة حجة اليوم الاثنين ، فعالية خطابية بالذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين.
وفي الفعالية أشار أمين عام ملتقى الطالب الجامعي الدكتور عبدالله الغيلي، إلى أهمية إحياء سنوية الصرخة في تجديد البراءة من أعداء الإسلام.
وتطرق إلى المرحلة التي انطلق فيها المشروع القرآني ووسائل العدو لمواجهة شعار الصرخة والحروب التي شنها وتضحية الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي في سبيل إنقاذ الأمة من براثن قوى الاستكبار العالمي.
وأكد الدكتور الغيلي، أهمية التخلق بأخلاق القرآن والحفاظ على المكتسبات التي حققها المشروع القرآني وشعار الصرخة في وجه دول الاستكبار العالمي.
فيما اعتبر نائب عميد كلية العلوم التطبيقية الدكتور يوسف صباح، البراءة من أعداء الله واجب ديني أكد عليه القرآن الكريم.
وأكد أهمية الشعار لتحديد الموقف الرافض للسياسات الأمريكية والصهيونية التي تسعى للهيمنة على الشعوب ونهب ثرواتها واستباحة سيادتها وفي مقدمتها الدول العربية والإسلامية.
وأوضح أن الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي أطلق الصرخة في فئة قليلة وفي زمن وصلت فيه الأمة إلى مرحلة خطيرة من الذل والخنوع لأمريكا ودول الاستكبار العالمي.
وأشار إلى أهمية الصرخة في استنهاض الأمة، وأن ما وصل إليه اليمن من مكانة في نصرة الحق والأشقاء في غزة بفضل المشروع القرآني التنويري المناهض للهيمنة وقوى الاستكبار وشعار الصرخة في وجه الطغاة والمستكبرين.
تخللت الفعالية التي حضرها أمين عام الجامعة ناصر العاصمي وعمداء فقرات إنشادية.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الصرخة فی
إقرأ أيضاً:
إيمان خليف تنشر تدوينة مؤثرة في الذكرى السنوية لتتويجها بذهبية أولمبياد باريس
#سواليف
اعترفت البطلة الأولمبية في الملاكمة #الجزائرية #إيمان_خليف اليوم السبت، أنها تمر بفترة صعبة، مؤكدة أنها “صامدة اليوم، ومصممة على العودة غدا”.
وكتبت إيمان منشورا في حسابها على “فيسبوك”، بمناسبة مرور عام على تتويجها بذهبية وزن 66 كيلو غراما في دورة الألعاب الأولمبية الماضية التي أقيمت في باريس جاء فيه: “في مثل هذا اليوم، توجت بالميدالية الذهبية الأولمبية في باريس 2024، كانت لحظة لا تنسى اختلطت فيها دموعي بذهول الفخر، لحظة رفرفت فيها راية بلدي عاليا، ورفعت رأسي بقوة الملاكِمة، وبقلب الإنسان”.
وأضافت: “اليوم، وفي ذكرى هذا التتويج، أمر بمرحلة صعبة، مليئة بالتحديات والصمت والانتظار، لكن رغم كل شيء، ما زالت الروح التي قاتلت من أجل الذهب، تنبض في قلبي. ما زلت أؤمن أن كل سقوط هو مقدمة لقيام أقوى، وأن كل تأخير يحمل في طياته اختبارا للإيمان والإرادة.”
مقالات ذات صلةوختمت تقول: “القوة ليست فقط في الفوز، بل في الاستمرار رغم كل شيء، أنا إيمان خليف، بطلة بالأمس، صامدة اليوم، ومصممة على العودة غدا، شكرا لكل من لا يزال يؤمن بي، ولنفسي، شكرا لأنني لم أستسلم”.
ولم توضح خليف، أن كانت ستشارك في بطولة العالم المقررة الشهر المقبل في مدينة ليفربول الإنجليزية أم لا.
وشكل هذا المنشور، أول رد فعل من البطلة الجزائرية منذ قرار الاتحاد العالمي للملاكمة، قبل أسابيع، إخضاع كل الملاكمات لاختبار تحديد الجنس قبل المشاركة في أية مسابقة رسمية.