فرحة السوريين برفع العقوبات الأمريكية عن بلادهم .. فيديو
تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT
خاص
عمت الفرحة شوارع سوريا بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا.
وخرج الأهالي والسكان إلى ساحة الأمويين في العاصمة دمشق للاحتفال بقرار رفع العقوبات عن سوريا.
وتضمنت العقوبات التي سيتم رفعها حظر التحويلات البنكية وتجميد تعامل البنوك العالمية مع المصارف السورية، وصعوبة استيراد الأدوية والمعدات الطبية بسبب القيود على التحويلات والتأمين، وحظر تصدير التكنولوجيا، ومنع الشركات الأجنبية من الاستثمار في البنية التحتية، فضلا عن قيود على الشحن والنقل الجوي.
وكانت هذه القيود قد أدت إلى انهيار الليرة السورية نتيجة العزلة الاقتصادية، وارتفاع أسعار الغذاء و الوقود بسبب صعوبة الاستيراد، بجانب فقدان وظائف بسبب انسحاب الشركات الدولية، كما شملت الأضرار المترتبة على العقوبات نقص الكهرباء والوقود بسبب العقوبات على قطاع الطاقة.
وقد أدى منع الشركات الأجنبية من الاستثمار في البنية التحتية بسوريا إلى إعاقة إعادة الإعمار، كما أدى حظر التحويلات البنكية لصعوبة وصول الأموال من الخارج، كما أدى حظر تصدير التكنولوجيا يؤثر على التعليم والاتصالات
يذكر ترامب أعلن رفع العقوبات خلال مشاركته في منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي وذلك استجابة لطلب لصاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/فيديو-طولي-34.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأمير محمد بن سلمان ترامب سوريا ولي العهد
إقرأ أيضاً:
الخزانة الأمريكية تفرض عقوبات جديدة على أطراف متورطة بدعم قوات الدعم السريع في السودان
أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، مساء الثلاثاء، فرض حزمة جديدة من العقوبات تستهدف أطرافاً قالت إنها تسهم في إطالة الصراع في السودان عبر تقديم الدعم العسكري واللوجستي لقوات الدعم السريع، إضافة إلى تورطها في تجنيد الأطفال للقتال.
وبحسب ما نقلته وكالة رويترز عن مسؤول في الوزارة، فإن العقوبات تشمل 4 كيانات تعمل في مجالات التمويل والتسليح والدعم اللوجستي، إلى جانب 4 أفراد – معظمهم من الجنسية الكولومبية – ساهموا في تسهيل نقل الموارد والمقاتلين لصالح قوات الدعم السريع.
وأكدت الخزانة الأمريكية أن هذه الشبكات لعبت دوراً محورياً في استمرار تدفق الموارد التي تغذي الصراع الدائر في السودان.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟