تنبيه هام من وزارة التجارة التركية للآباء والأمهات الذين يستخدمون هذه المنتجات! خطر صحي جسيم يهدد أطفالكم
تاريخ النشر: 17th, May 2025 GMT
تواصل وزارة التجارة التركية تحديث قائمة المنتجات التي تُشكل خطراً على الصحة العامة، وأعلنت مؤخرًا عن إدراج منتج جديد ضمن نظام الإبلاغ عن المنتجات غير الآمنة، بسبب احتمال تسببه في إصابات.
وأفادت الوزارة أن المنتج المعني هو حاملة أطفال (كنغرو) من علامة Duux، والتي تم تصنيفها كمنتج غير آمن بسبب مشاكل في أنظمة الربط قد تؤدي إلى إصابات جسدية، وتم اتخاذ قرار بسحب المنتج من السوق ومنع تداوله.
منتج آخر على القائمة: بودي أطفال من Luggi Baby
وفي بيانها بتاريخ 15 مايو، أدرجت الوزارة منتج بودي أطفال بطبعة مثلجات من علامة Luggi Baby ضمن قائمة المنتجات غير الآمنة، بسبب مخاطر محتملة على الأطفال مثل الاختناق والإصابة، ما استدعى اتخاذ قرار بمنع تداوله وسحبه من الأسواق.
مياه الأمطار تتحول إلى فيضانات في هذه الولاية التركية!
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: أخبار تركيا ألعاب أطفال الفثالات تحذير للأهالي
إقرأ أيضاً:
تحقيق لأسوشيتدبرس: المتعاقدون الأميركيون بغزة يستخدمون الذخيرة الحية
كشف تحقيق لوكالة أسوشيتد برس أن المتعاقدين الأميركيين الذين يحرسون مواقع توزيع المساعدات في قطاع غزة يستخدمون الذخيرة الحية والقنابل الصوتية، بينما يتدافع المجوعون الفلسطينيون للحصول على الطعام، وذلك وفقاً لشهادات ومقاطع فيديو حصلت عليها وكالة "أسوشييتد برس".
ونقلت الوكالة عن متعاقدين أميركيين اثنين- رفضا الكشف عن هويتهما- أنهما قدما شكاوى لانزعاجهما من ممارسات خطيرة وغير مسؤولة في مواقع المساعدات بغزة، مشيرين إلى أن موظفي الأمن المعينين كانوا غالبا غير مؤهلين ومدججين بالسلاح.
وأكد المتعاقدان الأميركيان أن موظفي الأمن المعينين بغزة يبدو أن لديهم ترخيصا مفتوحا لفعل ما يحلو لهم، لافتين إلى أن زملاؤهم كانوا يلقون بانتظام قنابل الصوت ورذاذ الفلفل باتجاه الفلسطينيين بغزة.
ونقلت أسوشيتد برس عن متعاقد أميركي أن الرصاص كان يطلق في جميع الاتجاهات وأحيانا باتجاه منتظري المساعدات في غزة، كما نقلت عن متعاقدين آخرين أن عملية توزيع المساعدات في غزة كانت عشوائية وافتقرت للقيادة، وأن بعض الحراس عينوا قبل أيام فقط عبر البريد الإلكتروني وكثير منهم لا خبرة قتالية لديهم.
كما نقلت الوكالة عن المتعاقدين الأميركيين أن الحراس الذين عينوا قبل أيام فقط في غزة لم يتلقوا تدريبا مناسبا على الأسلحة الهجومية، وأكدا أن الشركة المتعاقدة مع مؤسسة غزة الإنسانية لم تزود الحراس بقواعد اشتباك إلا بعد 3 أيام.
وحذر المتعاقدين الأميركيين من أنه إذا استمرت مؤسسة غزة على هذا النحو فستكون مزيد من الأرواح في خطر، مشيرين إلى أن الجيش الإسرائيلي يستخدم نظام توزيع المساعدات للوصول إلى معلومات، بحسب ما نقلته الوكالة عنهما.
كما نقلت الوكالة عن مسؤول أمني إسرائيلي أنه لا توجد أنظمة فحص أمني طورها أو شغلها الجيش داخل مواقع توزيع المساعدات.
إعلانونقلت أسوشيتدبرس عن شركة سيف ريتش سولوشنز المتعاقدة مع مؤسسة غزة أنه إصابات وقعت خلال 31% من عمليات التوزيع خلال أسبوعين في شهر يونيو/ حزيران الماضي، دون أن تقع
إصابات خطيرة في أي من مواقعها حتى الآن، لكنها أشارت إلى إطلاق نار من قبل الحراس بعيدا عن المدنيين في حوادث متفرقة.
وتعليقا على ذلك، نقلت وكالة أسوشيتد برس عن عن مؤسسة غزة الإنسانية أن هناك أشخاصا لديهم مصلحة شخصية في فشل المؤسسة وهم على استعداد لفعل أو قول أي شيء.
وذكرت المؤسسة أن فريقها يضم خبراء إنسانيين ولوجستيين وأمنيين ذوي خبرة واسعة على الأرض، بحسب وصفها.