صراحة نيوز ـ سلّمت وزيرة التنمية الإجتماعية وفاء بني مصطفى، اليوم السبت، مسكناً تم إنشاؤه وتجهيزه وتأثيثه بالكامل للحاجة وضحى الشهاب في منطقة النبي هود بمحافظة جرش، والتي سبق وأن تابعتها وزارة التنمية الإجتماعية.

‏وقالت وزارة التنمية الإجتماعية أن دولة رئيس الوزراء د. جعفر حسان كان قد أوعز في حينه بتأمين مسكن للحاجة وضحى، بناءًا على تقرير تم رفعه من الوزارة، حيث تم توفير الرعاية الصحية والطبية الشاملة لها من خلال الخدمات الطبية الملكية، في جميع الاختصاصات التي تحتاجها، إلى جانب تلبية جميع إحتياجاتها، وبما يوفر الحياة الكريمة لها، حيث أجريت لها الفحوصات الطبية وعمليتين في كلتا عينيها، وتأمينها بالعلاجات والمستلزمات، وتقديم المساعدات العينية والنقدية لها.



‏إلى ذلك، أكدت الوزارة على أن الخدمات الاجتماعية المقدمة لكبار السن هي جزء من الدور الذي تقوم به حيال الفئات المستهدفة من برامجها، والتي تعمل الحكومة على تحسينها وتطويرها بصورة مستمرة، بما يضمن صون الكرامة الإنسانية والحياة الكريمة للفئات الأكثر حاجة

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن

إقرأ أيضاً:

مدربي السياقة خارج التغطية الإجتماعية والوزير قيوح يتفرج

زنقة 20 ا الرباط

رغم الدعوات المتكررة لإنصافهم، لا يزال عدد من مدربي تعليم السياقة بالمغرب محرومين من أبسط حقوقهم الاجتماعية، وعلى رأسها التغطية الصحية والتسجيل في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، ما يضعهم في وضعية هشة ويجعلهم عرضة لتبعات اجتماعية واقتصادية قاسية.

ففي سؤال كتابي وجهه النائب عمر أعنان عن الفريق الاشتراكي – المعارضة الاتحادية، إلى وزير النقل واللوجستيك، عبد الصمد قيوح، نبه إلى الوضعية المقلقة التي يعيشها هؤلاء المهنيون الذين يزاولون عملهم بانتظام داخل مؤسسات تعليم السياقة، بل ويؤدون دوراً محورياً في منظومة الامتحانات المعتمدة من طرف الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية (نارسا).

و ذكر النائب البرلماني، أن غياب التصريح بهم في الضمان الاجتماعي، وحرمانهم من التغطية الصحية، يشكل خرقاً واضحاً لمقتضيات قانون الشغل ولمبادئ العدالة الاجتماعية.

الوزير الوصي على القطاع و بحسب ذات البرلماني ، لم يقدّم إلى حدود الساعة أي جواب، ما يُطرح أكثر من علامة استفهام حول مدى التزام الوزارة بحماية حقوق الشغيلة داخل هذا القطاع الحيوي، ويضعها في مرمى الانتقادات التي تتهمها بالتقاعس والتغاضي عن الممارسات غير القانونية لبعض أرباب مدارس تعليم السياقة.

وفي ظل هذا التجاهل الوزاري، يطالب عدد من المتابعين بضرورة التعجيل بإرسال لجان تفتيش ومراقبة، والتنسيق مع الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية من أجل تسوية وضعية المدربين المهنية والاجتماعية، بما ينسجم مع التشريعات الجاري بها العمل، ويراعي كرامتهم وحقوقهم كمواطنين.

مقالات مشابهة

  • وزيرة التضامن الاجتماعي تترأس اجتماع اللجنة الدائمة للرائدات الاجتماعيات
  • الأحد.. الشيوخ يناقش خطة التنمية الاجتماعية والاقتصادية للعام المالي 2026/2025
  • وزيرة الشؤون الاجتماعية تبحث مع وفد من الاتحاد الأوروبي تعزيز التعاون في مجال الحماية الاجتماعية
  • وزيرة التنمية المحلية تترأس لجنة اختيار المتقدمين للوظائف القيادية الشاغرة بالوزارة
  • وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل تعيد تفعيل منصة “سوق العمل”
  • مدربي السياقة خارج التغطية الإجتماعية والوزير قيوح يتفرج
  • وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل ومحافظ ريف دمشق يبحثان تعزيز التخطيط التشاركي وتنظيم عمل الجمعيات
  • وزارة الشؤون الاجتماعية تقيم جلسات توجيهية لتنسيق حماية الطفل في سوريا
  • 47 % من إجمالي موازنة وزارة التضامن مخصص للدعم والمزايا الاجتماعية