داعمة لـ السينما وكوادرها.. يسري نصر الله يهنيء سلمي الشماع بتكريمها
تاريخ النشر: 20th, May 2025 GMT
هنأ المخرج يسري نصر الله عبر صفحته علي موقع التواصل الاجتماعي الشهير “فيسيوك”، الإعلامية سلمي الشماع بتكريمها في دار الأوبرا المصرية.
وقال يسري نصر الله: تكريم واحدة من أهم الإعلاميين اللي عرفتهم.. سلمى الشماع ببرنامجها زووم كانت واقفة مع السينما والسينمائيين وركزت كل حماسها وطاقتها لمناصرة قضايا السينما.
وتابع يسري نصر الله: "سلمى بحواراتها مع السينمائيين والندوات اللي كانت بتنظمها لمناقشة مشاكلنا جزء مهم من تاريخنا.. تكريمها ده تكريم لجيل كامل من الاعلاميين والسينمائيين، ألف مبروك للصديقة وللإنسانة سلمى".
كان آخر أعمال يسري نصر الله هو مسلسل منورة باهلها، والذي عرض علي منصة شاهد vip.
شارك في بطولة المسلسل النجوم ليلى علوي، باسم سمرة، سلوي عثمان ، ناهد السباعي، غادة عادل، أحمد السعدني، عباس أبو الحسن، وهو من تأليف محمد أمين راضي وإخراج يسري نصر الله، ويتكون المسلسل من 10 حلقات، وتدور أحداثه عام 2008.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: يسري نصر الله سلمى الشماع المخرج يسري نصر الله یسری نصر الله
إقرأ أيضاً:
يسري جبر: اتباع الجنازات مندوب شرعًا وواجب في هذه الحالة
قال الدكتور يسري جبر، من علماء الأزهر الشريف، إن النبي صلى الله عليه وسلم أمرنا في حديثه الشريف بعدة أمور من بينها اتباع الجنازات، موضحًا أن ذلك ليس واجبًا شرعًا، بل هو من السنن المندوبة، أي أن فِعلها يُثاب عليه المسلم، وتركها لا يعاقب عليه.
وأوضح الدكتور يسري جبر، خلال تصريح اليوم السبت، أن القاعدة الفقهية تقول: "إذا قام بها البعض سقط الإثم عن الباقين"، لكن من يتبع الجنازة له أجر عظيم، فقد ثبت في الحديث أن من تبع الجنازة حتى تُصلى عليها ويرجع، يرجع بـ"قيراط من الأجر"، وهذا القيراط يُشبَّه بـ"جبل أُحد" من الثواب.
وأشار إلى أنه في البلاد الإسلامية حيث يتوافر الأقارب والمعارف والأحباب، فإن حضور الجنازة أمر مستحب وليس واجبًا، ولا يأثم المسلم إذا لم يتبعها، لكنه يفوّت على نفسه الأجر والثواب.
أما إذا وُجد المسلم في مكان لا يوجد فيه غيره بين غير المسلمين، ومسلمٌ قد تُوفي، ففي هذه الحالة يصبح اتباع الجنازة واجبًا عليه؛ لأن المتوفى لن يُدفن أو يُصلى عليه إلا به، وهذا من باب حفظ حقوق المسلم الميت.
وأكد على أن الصلاة على الجنازة عند بعض العلماء واجب كفائي، لكن اتباع الجنازة حتى الدفن ظلّ محل اتفاق على كونه من السنن المستحبة، إلا في الضرورة كما ذُكر.