نانسي عجرم تستعد لتسجيل أغانى باللهجة المصرية .. تفاصيل
تاريخ النشر: 21st, May 2025 GMT
تستعد الفنانة نانسي عجرم لتسجيل عدد من الأغاني باللهجة المصرية خلال الأيام القليلة المقبلة.
وتقوم حاليا نانسي عجرم بالتحضير الى هذه الاغانى من كلمات مصطفى حدوتة وألحان عطار ومن إنتاج محمد حامد والذي حققت معه نجاحات كثيرة خلال الفترة الماضية.
نانسي عجرم فى حفلاتها الغنائيةوتحرص الفنانة نانسي عجرم، على مشاركة متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الأجتماعي إنستجرام، صورها خلال إحيائها الحفلات الغنائية أو لحياتها اليومية أيضا.
وكشفت صور نانسي عجرم على السوشيال ميديا، عن ذوقها الراقي والأنيق في أختيار الإطلالات التي تظهر بها سواء الملابس الكاجوال أو فساتين السهرة المصنوعة من الأقمشة الفخامة.
وتقوم نانسي عجرم بتنسيق المجوهرات والإكسسورات الراقية مع إطلالاتها مما يزيد من أناقتها ويمنحها إطلالة متكاملة، وقد تنال أزياء نانسي في الكثير من الأحيان إعجاب متابعيها على السوشيال ميديا.
ومن الناحية الجمالية، تعتمد نانسي عجرم على تسريحات شعر وصيحات مكياج بسيطة ولكنها تكشف عن جمالها ومتناسقة مع لون بشرتها.
نانسي عجرم قدمت أحدث أغانيها ورانا إيهوقد طرحت النجمة اللبنانية نانسي عجرم، مساء أحدث أغنياتها المصورة "ورانا إيه" عبر قناتها الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب" ومختلف المنصات الموسيقية الرقمية.
الأغنية الجديدة تحمل الطابع الموسيقي المميز لنانسي عجرم، وهي من كلمات وألحان الفنان محمد يحيى، وتوزيع موسيقي للموزع باسم رزق.
وقد قامت نانسي عجرم بالترويج لعملها الجديد عبر حساباتها الرسمية على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث نشرت صورة من فيديو كليب الأغنية على صفحتها على موقع "فيسبوك"، وعلقت قائلة: "الليلة دي جامدة جامدة .. ورانا إيه .. الساعة 6 بتوقيت بيروت".
ويأتي إطلاق أغنية "ورانا إيه" ليُضاف إلى رصيد نانسي عجرم الفني الحافل بالنجاحات، ومن المتوقع أن تحظى الأغنية الجديدة بانتشار واسع بين جمهورها ومحبي الموسيقى العربية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نانسي عجرم أعمال نانسي عجرم الفنانة نانسي عجرم حفل نانسي عجرم نانسی عجرم
إقرأ أيضاً:
"لماذا تستمع الفتيات للريميكسات أكتر من الأغنية الأصلية؟.. سر الإدمان الجديد على السوشيال ميديا
في زمن السرعة و"التريند"، تغيّرت أذواق الجماهير بشكل لافت، خصوصًا عند البنات، والظاهرة اللي بقت لافتة جدًا مؤخرًا هي حبهم الشديد لسماع الـ "ريفيكسات" أو الريميكسات أكتر من الأغاني الأصلية نفسها. والسؤال اللي بيطرح نفسه: ليه البنات بقت تفضل الريفيكس؟ وإيه السر اللي خلاها تبقى الموجة المسيطرة على كل بلاي ليست؟
الريفيكسات مش بس موسيقى معادة توزيعها، هي مزاج، طاقة، و"مود" بيوصلهم أسرع من الأغنية الأصلية، واللي غالبًا بتكون مدتها أطول وإيقاعها أبطأ. البنات، بطبعهم العاطفي والمزاجي، بيدوروا على إحساس لحظي يغيّر مودهم في لحظة، والريفيكسات بتقدملهم ده بإيقاع سريع، كلمات مقطعة، ودروب موسيقي مفاجئ بيخليهم يندمجوا في الأغنية حتى لو مدتها 30 ثانية بس!
على تيك توك وإنستجرام، الريفيكس هو الملك. تلاقي فيديوهات القصص الدرامية، وحتى الفاشون شوز كلها متغلفة بريفيكسات سريعة، وده بيخلي الأذن تتعوّد على الشكل ده من الأغاني أكتر من الأصل. ولما ترجع تسمع النسخة الأصلية، بتحس إنها بطيئة زيادة عن اللزوم، ومفيهاش نفس الإحساس "اللايف" اللي في الريفيكس.
كمان، البنات بتحب تحط ريفيكسات كـ "ستايتس" أو خلفية للفيديوهات الشخصية، وده لأن الريفيكس دايمًا بيبقى فيه لمسة حزينة، درامية، أو حتى فيها "بوست طاقة" سريع، فبيخدم مشاعرها في اللحظة اللي بتحب تعبّر عنها.
مش بس كده، في كتير من الريفيكسات بتعدل في كلمات الأغنية بشكل بسيط، أو بتضيف مؤثرات صوتية بتخلي المعنى أوضح أو أعمق، وده بيخلّي البنات ترتبط بيه عاطفيًا أكتر، وخصوصًا في أوقات الزعل أو الاشتياق أو الحماس.
والمفاجأة؟ بعض البنات بقوا يتعرفوا على الأغاني لأول مرة من الريفيكس، مش من النسخة الأصلية، ولما يعرفوا إن فيه نسخة كاملة، ممكن مايحبوش يسمعوها لأنها "مش بنفس الروح".
الريفيكسات أصبحت مش مجرد صيحة، لكنها أسلوب تعبير، وحالة مزاجية كاملة، بتمس البنات وبتترجم مشاعرهم في وقت قياسي. وفي عصر اختصار كل حاجة، من الفيديوهات للكلام للمشاعر... ما كانش غريب إن الأغاني كمان تتلبس نفس الرداء.
فهل هنفضل نسمع الريفيكسات لحد ما ننسى شكل الأغنية الأصلية؟
وهل ده تطور طبيعي للموسيقى؟ولا مجرد "تريند مؤقت" هينتهي مع موضة جديدة؟