الأمم المتحدة تطلق مشاوراتها من الزنتان.. ستيفاني خوري تلتقي قادة المجتمع المحلي
تاريخ النشر: 22nd, May 2025 GMT
زارت نائبة الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، ستيفاني خوري، مدينة الزنتان، والتقت بقادة المجتمع المحلي في إطار سلسلة من اللقاءات المجتمعية التي ستجريها البعثة في جميع أنحاء البلاد كجزء من مشاورات واسعة النطاق حول الملخص التنفيذي لتقرير اللجنة الاستشارية.
وتأتي الزيارة، ضمن إطار جهود بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا لإجراء مشاورات موسعة مع مختلف مكونات المجتمع الليبي.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الزنتان حكومة الوحدة الوطنية طرابلس ليبيا والأمم المتحدة هانا تيتيه
إقرأ أيضاً:
ورش توعية لمواجهة الإدمان والشائعات ضمن القوافل التعليمية بالإسكندرية
نفّذت مديرية الشباب والرياضة بالإسكندرية سلسلة من ورش العمل ولقاءات التوعية لأولياء الأمور، بهدف رفع الوعي بمخاطر الإدمان والتعاطي، إلى جانب التوعية بمخاطر الشائعات ضمن مبادرة “تصدّوا معنا”، وذلك في إطار القوافل التعليمية المستمرة للعام الثالث عشر على التوالي.
وتقام الفعاليات تحت شعار “بناء الإنسان.. أساس التنمية”، في كل من مدرسة رأس التين الثانوية بنين بمنطقة بحري، ومدرسة الزهراء الثانوية بنات ببرج العرب، ومدرسة الشهيد خالد كمال عثمان، في إطار دعم الطلاب وأسرهم قبل الامتحانات.
وتأتي الأنشطة ضمن رؤية الدولة لبناء الإنسان المصري في إطار مبادرة السيد رئيس الجمهورية “بداية جديدة”، وبرعاية دولة رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، والدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، وبتوجيهات الأستاذة الدكتورة صفاء الشريف وكيل الوزارة ومدير مديرية الشباب والرياضة بالإسكندرية.
كما شاركت مديرية التربية والتعليم بالإسكندرية بشكل فعال في تنفيذ المبادرة، برئاسة الدكتور عربي أبو زيد - وكيل وزارة التربية والتعليم بالإسكندرية، والذي يواصل دعم التعاون بين التعليم والشباب والرياضة لضمان وصول الرسائل التوعوية لأكبر عدد من الطلاب وأولياء الأمور.
وتأتي الفعاليات أيضًا بالتعاون مع الأزهر الشريف والكنيسة المصرية ووزارة التنمية المحلية، بما يعكس وحدة الجهود الوطنية في نشر الوعي وحماية المجتمع من المخاطر السلوكية والفكرية.
وتؤكد وزارة الشباب والرياضة، برئاسة الدكتور أشرف صبحي، استمرار دعمها لبرامج توعية الشباب، وحماية المجتمع من الإدمان، ومواجهة الشائعات التي تستهدف استقرار المجتمع، بما يعزز قيم الانتماء والمسؤولية لدى الشباب وأسرهم.