الداخلية تحذر: غرامة تصل لـ 100 ألف ريال لمن ينقل حاملي تأشيرات الزيارة إلى مكة والمشاعر
تاريخ النشر: 23rd, May 2025 GMT
تطبق وزارة الداخلية، غرامة مالية تصل إلى (100,000) ريال بحق كل من تقدم بطلب إصدار تأشيرة زيارة بأنواعها كافة لشخص قام أو حاول أداء الحج دون تصريح، أو الدخول إلى مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة أو البقاء فيهما بداية من اليوم (الأول) من شهر ذي القعدة حتى نهاية اليوم الـ (14) من شهر ذي الحجة.
وتتعدد الغرامات بتعدد الأشخاص الذين تم إصدار تأشيرة الزيارة بأنواعها كافة لهم، وقاموا أو حاولوا القيام بأداء الحج دون تصريح أو الدخول إلى مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة أو البقاء فيهما.
وحثت وزارة الداخلية الجميع على الالتزام بأنظمة وتعليمات الحج، التي تهدف إلى المحافظة على أمن وسلامة الحجاج لأداء مناسكهم بيسر وطمأنينة، والمبادرة بالإبلاغ عن مخالفي تلك الأنظمة والتعليمات عبر الرقم (911) في مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية، والرقم (999) في بقية مناطق المملكة.
غرامة مالية تصل إلى (100,000) ريال، لكل من تقدم بطلب إصدار تأشيرة زيارة بأنواعها كافة لشخص قام أو حاول أداء الحج دون تصريح أو الدخول إلى مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة أو البقاء فيهما.
#لا_حج_بلا_تصريح pic.twitter.com/v53Z0s3p12
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الحج الداخلية تأشيرات الزيارة أهم الآخبار مکة المکرمة
إقرأ أيضاً:
الصائغ: تصريح الأمير عبدالرحمن بن تركي أنهى الضبابية حول الشباب .. فيديو
ماجد محمد
أكد الإعلامي عماد الصائغ أن حالة الضبابية التي كانت تسيطر على المشهد الإداري في نادي الشباب انتهت تمامًا، بعد التصريح الأخير لصاحب السمو الأمير عبدالرحمن بن تركي، الذي وصفه بأنه “من التصريحات النادرة في اتزانها وشموليتها”.
وأوضح الصائغ أن الأمير عبدالرحمن بن تركي تحدث خلال تصريحه عن جميع المحاور التي تهم المشجع الشبابي، وعلى رأسها ملف الرئاسة، مشيرًا إلى أن الموضوع بالكامل بات بيد وزارة الرياضة، وأنه لم يفصح عن الأسماء المطروحة حتى لا يضع الوزارة تحت أي ضغوط.
وأضاف أن سموه بين أن معسكر الفريق سيقام الأسبوع المقبل، وأن الرئاسة ستحسم خلال هذا الأسبوع، ليتم بعدها الإعلان عن الصفقات التي وصفها بأنها “جاهزة وتنتظر التوقيع”، احترامًا لقدوم الرئيس الجديد، مؤكدًا في الوقت ذاته أن ملفات المدرب وتجديد عقد حسين الصبياني قد تم الانتهاء منها.
وشدد الصائغ على أن المشهد داخل نادي الشباب تغيّر بنسبة 180 درجة، قائلاً: “ما بين الأمس واليوم تغيّر كل شيء، وبيت الشباب أصبح أكثر وحدة وتماسكاً”.
وفيما يخص الرئاسة، أشار الصائغ إلى أن الوزارة أخذت بآراء رجالات الشباب، من بينهم الأمير خالد بن سعد، والأمير خالد بن عبدالعزيز، والأمير عبدالرحمن بن تركي، مبينًا أن القرار النهائي سيصدر من الوزارة، في وقت قدم فيه أعضاء الشرف الذهبيون أسماء مرشحين لتولي المنصب، دون الإفصاح عنهم رسميًا.
وحول ما إذا كان الأستاذ خالد البلطان سيعود للمشهد، أكد الصائغ أن اتصالاً جرى بينه وبين الأمير عبدالرحمن بن تركي قبل المداخلة التلفزيونية، وأوضح فيه البلطان عدم رغبته في العودة للمجال الرياضي حاليًا.
واختتم الصائغ بالتأكيد على أن وحدة البيت الشبابي، كما عبر عنها الأمير في تواصله مع رموز النادي، تبعث برسالة إيجابية عن المرحلة المقبلة، وأن نادي الشباب يتجه إلى مرحلة من الوضوح والاستقرار.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/X2Twitter.com_F-8knsOSUlO2ii9v_480p.mp4