استشهاد 3 فلسطينيين في قصف للاحتلال الإسرائيلي شرق غزة
تاريخ النشر: 24th, May 2025 GMT
استشهد ثلاثة فلسطينيين، اليوم السبت، في قصف لجيش الاحتلال الإسرائيلي شرق مدينة غزة.
وذكرت مصادر فلسطينية، أن قوات الاحتلال قصفت مجموعة من الفلسطينيين في محيط مفترق السنافور شرق مدينة غزة، ما أدى لاستشهاد ثلاثة.كما ارتفع عدد الفلسطينيين الذين ارتقوا اليوم في قصف الاحتلال خان يونس ورفح جنوب قطاع غزة إلى 12 شيهدًا على الأقل.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023، بدأت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانا على قطاع غزة أسفر عن استشهاد 53.822 فلسطينيا، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 122.382 آخرين، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
من جهة أخرى، أصيب شاب فلسطيني برصاص قوات الاحتلال عند حاجز تل الرميدة وسط الخليل، والتي منعت طواقم الإسعاف من الوصول إليه.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية بأن الهيئة العامة للشؤون المدنية أبلغتها بإصابة الشاب أحمد بركات نعمان شريف (35 عاما) بجروح خطيرة إثر إطلاق قوات الاحتلال الرصاص عليه في الخليل.
اقرأ أيضاًاستشهاد 5 فلسطينيين في قصف للاحتلال الإسرائيلي على مدينتي غزة وخان يونس
شهداء وجرحى في قصف للاحتلال الإسرائيلي على مدينة غزة ووسط القطاع
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاحتلال قوات الاحتلال الاحتلال الإسرائيلي الجيش الإسرائيلي جيش الاحتلال قوات الاحتلال الإسرائيلي العدوان الإسرائيلي جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف إسرائيلي قصف غزة قصف إسرائيلي على غزة قصف الاحتلال الإسرائيلي شرق غزة قصف الاحتلال الحرب الإسرائيلية طيران الاحتلال الإسرائيلي قصف للاحتلال الإسرائيلي الحكومة الاسرائيلية لحظة قصف الاحتلال لحظة قصف الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الإسرائيلي في غزة الاحتلال الإسرائيلي مستشفى شهداء خان يونس ورفح قوات الاحتلال فی قصف
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يعتقل فلسطينياً في بلدة غرب الخليل
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الجمعة، مواطناً فلسطينياً في بلدة دير سامت غرب الخليل.
وقالت وكالات الأنباء الفلسطينية “وفا” إن قوات الاحتلال اعتقلت الأسير السابق عاطف العواودة، وهو والد الشهيد أحمد العواودة، بعد أن طالبته بتسليم نفسه.
وكانت قوات الاحتلال اعتقلت صباحا زوجة العواودة عقب اقتحامها منزل العائلة وتفتيشه في دير سامت، وأجرت تحقيقا ميدانيا معها، واعتدت عليها بالضرب، قبل أن تفرج عنها لاحقا.
وقال مسؤولون أميركيون إن العمل جارٍ لتحديد حجم وهيكلية قوة الاستقرار الدولية المزمع نشرها في قطاع غزة، بما في ذلك قواعد الاشتباك والمهام الموكلة إليها، مؤكدين أن القوة لن تكون مكلفة بقتال حماس.
اقرأ أيضًا.. قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا
وأشار المسؤولون إلى أن الولايات المتحدة تدرس تعيين جنرال أميركي برتبة لواء لقيادة القوة، في وقت أبدت عدة دول استعدادها للمساهمة فيها.
وبحسب المصادر، قد تبدأ القوة انتشارها في غزة في وقت مبكر من الشهر المقبل، وسط مشاورات مستمرة لوضع الصيغة النهائية للمهام وآليات العمل.
وقالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن ما يدخل من مستلزمات الإيواء والخيام لقطاع غزة لا يلبي الحد الأدنى من المتطلبات ولا يقي من المطر والبرد.
ولفتت الحركة إلى ارتقاء شهداء في غزة بسبب غرق الخيام والبرد والانهيارات يؤكد أن حرب الإبادة مستمرة وإن تغيرت أدواتها.
وفي وقت سابق، أصيب طبيب فلسطيني برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء امس الخميس، في مدينة جنين.
وأفادت مصادر طبية بأن الطبيب أصيب بالرصاص الحي في الفخذ أثناء مغادرته أحد بيوت العزاء داخل مخيم جنين، حيث أطلقه جنود الاحتلال المتواجدون في المكان. وتم نقل المصاب إلى مستشفى ابن سينا لتلقي العلاج، وسط استمرار انتهاكات الاحتلال في المناطق الفلسطينية.
واعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، الشاب إبراهيم حبش، بعد محاصرة منزله في البلدة القديمة بمدينة نابلس.
وأفاد مراسلنا بأن قوات خاصة إسرائيلية تسللت إلى حي القيسارية، وحاصرت المنزل الذي كان يتواجد فيه الشاب، قبل أن تقوم آليات الاحتلال باقتحام البلدة ومحيطها، في استمرار لعمليات الاعتقال والمداهمات التي تنفذها قوات الاحتلال في المدينة.
دعا عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم علي أبو زهري، إلى إدراج التعليم الفلسطيني ضمن منظومة الحماية والأولوية الدولية، مؤكدًا أن استهداف الجامعات والطلبة والمعلمين يشكّل جريمة حرب تتطلب المساءلة الدولية، وأن إنقاذ التعليم في فلسطين أصبح مهمة عاجلة للمجتمع الدولي.
جاء ذلك خلال مشاركة فلسطين في اجتماع اتحاد مجالس البحث العلمي العربية في مسقط، حيث أشار أبو زهري إلى أن التعليم والبحث العلمي، خصوصًا في غزة، يتعرضان لدمار غير مسبوق يهدد مستقبل المعرفة العربية.
وأكد ضرورة دعم برامج التعليم في الطوارئ وتأمين التمويل المستدام لاستمرار العملية التعليمية، معتبراً التعليم بوابة نحو الحرية والكرامة.