«عمرو أديب» عن وفاة أحمد الدجوي: هتكتشفوا إن فيه أيادي من خارج العائلة
تاريخ النشر: 27th, May 2025 GMT
كشف الإعلامي عمرو أديب، تفاصيل جديدة في واقعة وفاة الدكتور أحمد الدجوي، حفيد الدكتورة نوال الدجوي، رئيس مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون، بعد العثور على جثته مصابا بطلق ناري داخل شقته.
وقال أديب، خلال برنامجه «الحكاية»، المذاع على قناة إم بي سي مصر، إنه قام بالتواصل مع أشخاص مقربين من عائلة أحمد الدجوي وسألهم «هل لديكم شك في وفاته؟» فرودا عليه قولا واحدا «أيوة طبعا».
وأضاف: «هتكتشفوا في النهاية إن في أيادي من خارج العائلة، ولما سألنا هل ماما نوال تعرف بوفاة حفيدها محدش رد، لكن قالوا إنها بكامل قواها العقلية».
محامي أسرة الدجوي: أحمد لم يكن مصابا بمرض نفسيوكان كشف محمد حمودة، محامي أسرة الدكتور أحمد الدجوي، أن الراحل لم يكن مريضًا بأي أمراض نفسية، ولم يكن يتلقى أي علاج خارج مصر.. مشيرًا إلى أن قرار وفاته تحدده النيابة.
وقال حمودة، في مداخلة هاتفية لبرنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة صدى البلد، تقديم الإعلامي أحمد موسى، مساء اليوم الأحد، إن «الدكتور أحمد الدجوي كان يدرس بالخارج وتم تعيينه في جامعة أكتوبر للعلوم والتكنولوجيا التي ترأسها الدكتورة نوال الدجوي».
وأشار المحامي إلى أن الدكتور أحمد الدجوي هو كبير عائلة الدجوي وتم اتهامه في قضية سرقة الدكتورة نوال الدجوي.. مشيرًا إلى أن أحمد الدجوي قال قبل وفاته إنه كان هناك سيارة تتبعه أثناء سيره.
اقرأ أيضاًعامل استقرار.. هذا ما قالته رئيسة غرفة التجارة الأمريكية للرئيس السيسي عن قيادته لمصر
هل يجوز لأحفاد نوال الدجوي الحصول على الميراث في حياتها؟.. الإفتاء تحسم الجدل
«أحمد موسى»: الشركات الكبرى تتسابق اليوم للدخول إلى السوق المصري
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد الدجوي انتحار أحمد الدجوي حفيد نوال الدجوي عمرو أديب نوال الدجوي وفاة أحمد الدجوي الدکتور أحمد الدجوی نوال الدجوی
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب : مصر ليها حساب ونص .. وقوتها مستدامة ورايحة لقدام
قال الإعلامي عمرو أديب إن مكانة مصر الإقليمية باتت واضحة للجميع، وإن الدول في المنطقة أصبحت تدرك جيدًا أن لمصر "حساب ونص" وأنها قوة لا يمكن تجاهلها، خصوصًا بعد التطورات الأخيرة في ملف التسليح والتصنيع العسكري.
تعاون عسكري بين مصر وتركياوأوضح أديب، خلال تقديم برنامج “الحكاية” والمذاع عبر قناة “ام بي سي مصر” أنه قبل ثلاث سنوات فقط لو تحدث عن تعاون عسكري بين مصر وتركيا لكان رد الكثيرين: "يا عمرو إنت مجنون؟"، معتبرًا أن المشهد اليوم تغير تمامًا، وأن العلاقات بين القاهرة وأنقرة تشهد تعاونًا استراتيجيًا حقيقيًا، خاصة في مجال الصناعات الدفاعية.
التعاون المصري-التركيوأشار إلى تقرير نشرته صحيفة معاريف الإسرائيلية، أبدت فيه قلقًا بالغًا من تنامي التعاون المصري-التركي في مجال التسليح، مؤكدة أن ما يثير مخاوف إسرائيل ليس مجرد شراء مصر لأسلحة جديدة، بل دخولها مرحلة متقدمة من تصنيع السلاح محليًا.
وقال أديب: "الرعب الحقيقي عندهم مش إن مصر بتشتري سلاح من برّا.. لأ، الرعب إن مصر بقت بتصنع، ودا معناه قوة مستدامة ومستمرة مش مجرد صفقة وخلاص".
تطوير منظومات تصنيع عسكريولفت إلى أن قدرة مصر على تطوير منظومات تصنيع عسكري بالشراكة مع دول كبرى في المنطقة تعطيها مكانة مختلفة وتضعها في موقع قوة، مضيفًا: "الكل النهارده بيعمل حساب مصر، ومش بس في الإقليم لكن كمان في الحسابات الاستراتيجية للدول اللي حوالينا".
وأكد أديب أن التحول المصري في ملف التسليح يعكس رؤية واضحة لبناء قوة ردع حقيقية تعتمد على الذات، معتبرًا أن هذا التطور أحد أهم أسباب القلق الإسرائيلي المتزايد في التقارير الأخيرة.
واختتم: "مصر رايحة لقدام… والتغيير اللي بيحصل مش بسيط، واللي كان مستبعد زمان بقى واقع بيخوف ناس كتير النهارده".