سطو مسلح في قلب إسطنبول منتصف النهار “فيديو”
تاريخ النشر: 28th, May 2025 GMT
شهدت منطقة باغجلار في إسطنبول حادثة سطو مسلح أمام أحد البنوك، حيث تعرض صاحب مطبعة للسرقة تحت تهديد السلاح، وتمكن الجناة من الاستيلاء على 4 ملايين ليرة تركية. الحادثة وثقتها كاميرات المراقبة لحظة بلحظة.
بدأت الواقعة بعد صرف شيك بملايين الليرات
وبحسب المعلومات، فإن صاحب مطبعة يُدعى “ف.ك” قام بصرف شيك بقيمة 6 ملايين ليرة برفقة موظفه “غ.
هجوم مفاجئ وإطلاق نار في الهواء
في تلك اللحظة، اقترب منهما شخصان ملثمان ومسلحان، وأطلقا النار في الهواء لإخافتهما، ثم استوليا على إحدى الحقائب والتي كانت تحتوي على 4 ملايين ليرة تركية، ولاذا بالفرار وسط حالة من الذعر.
رقابة مشددة قبل العيد: التجارة التركية تتعقب الأسعار وتدعو…
الأربعاء 28 مايو 2025تحرك أمني سريع.. واعتقال المتورطين خلال وقت قصير
عقب البلاغ، أطلقت فرق الشرطة عملية أمنية موسعة في المنطقة، أسفرت عن توقيف 3 مشتبهين وهم: “ج.ك” (20 عامًا)، “م.أ.س” (18 عامًا)، و”ف.ب” (21 عامًا)، وتم ضبط الأموال المسروقة بحوزتهم. وأفادت السلطات أن البحث ما زال جاريًا عن مشتبه رابع يُعتقد أنه متورط في الجريمة.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: أخبار تركيا إسطنبول الأمن التركي الأموال البنك باغجلار تركيا الآن سرقة مسلحة
إقرأ أيضاً:
يرتدي “الكيباه”.. اعتداء على يهودي فرنسي في محطة خدمة سيارات في إيطاليا (فيديو)
#سواليف
تعرض #مواطن_فرنسي كان مسافرا مع ابنه لهجوم في #محطة_خدمة_سيارات على طريق سريع شمالي #إيطاليا، فيما تحقق السلطات الإيطالية والفرنسية في الحادث وارتباطه بدوافع معاداة للسامية.
يرتدي "الكيباه".. اعتداء على يهودي فرنسي في محطة خدمة سيارات في إيطاليا pic.twitter.com/mGnpEnwux0
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) July 30, 2025ونقلت عدة وسائل إعلامية إيطالية عن الرجل (52 عاما) كيفية تعرضه لاعتداء لفظي من قبل عدة أشخاص يوم الأحد برفقة ابنه (6 سنوات) في محطة خدمة سيارات قرب ميلان، وكان الرجل وابنه يرتديان #قبعة_الكيباه اليهودية.
مقالات ذات صلةونقلت صحيفة “كورييري ديلا سيرا” في مقابلة مع الرجل نشرت الثلاثاء قوله إن “شابا أعتقد أنه إيطالي، كان خلف ماكينة تسجيل النقود رآني وبدأ في الصياح فلسطين حرة، فلسطين حرة”.
وانضم أشخاص آخرون للشاب وهتفوا “قتلة” و”إبادة جماعية”.
وأفاد اليهودي الفرنسي بأن لا يتحدث الإيطالية وتواصل بالإيماءات وأشار للرجل أن يتوقف، وأخرج هاتفه المحمول وأخذ يصور الواقعة.
وقال الرجل إنه عندما رفض لاحقا حذف المقطع المصور، تمت مهاجمته جسديا وركله وسقط أرضا.
ويظهر المقطع المصور الذي نشره مرصد معاداة السامية الإيطالي، مجموعة أشخاص تهتف “فلسطين حرة” و”قتلة” و”هذه ليست غزة.. هذه ميلان”.
وصرح الرجل لصحيفة “كورييري ديلا سيرا” بأنه كان في طريقه عائدا إلى باريس، حيث يقيم.
وأثارت الواقعة غضبا على نطاق واسع في باريس، وذكرت وزارة الخارجية الفرنسية إنها على تواصل مع الرجل وقدمت له المساعدة.
ووفقا لوكالة أنباء “أنسا” الإيطالية، فتحت الشرطة الإيطالية تحقيقا بشأن تهم إحداث ضرر جسدي شديد بدوافع عنصرية.