ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في غزة إلى 221
تاريخ النشر: 29th, May 2025 GMT
#سواليف
ارتفع عدد #الشهداء من #الصحفيين في قطاع غزة، الأربعاء، إلى 221 شهيدا صحفيا منذ بداية #حرب_الإبادة_الجماعية على القطاع، وذلك بعد الإعلان عن استشهاد الصحفي معتز محمد رجب.
وأدان المكتب الإعلامي الحكومي في القطاع، بأشد العبارات، “استهداف وقتل واغتيال #الاحتلال الإسرائيلي للصحفيين الفلسطينيين بشكل ممنهج”.
ودعا المكتب الإعلامي، الاتحاد الدولي للصحفيين، واتحاد الصحفيين العرب، وكل الأجسام الصحفية في كل دول العالم إلى “إدانة هذه الجرائم الممنهجة ضد الصحفيين و #الإعلاميين الفلسطينيين في قطاع #غزة”.
مقالات ذات صلةوحمّل المكتب الإعلامي الاحتلال “الإسرائيلي” والإدارة الأمريكية والدول المشاركة في جريمة الإبادة الجماعية “المسؤولية الكاملة عن ارتكاب هذه #الجرائم النَّكراء الوحشية”.
وطالب المجتمع الدولي والمنظمات الدولية والمنظمات ذات العلاقة بالعمل الصحفي والإعلامي في كل دول العالم إلى “إدانة جرائم الاحتلال وردعه وملاحقته في المحاكم الدولية على جرائمه المتواصلة وتقديم مجرمي الاحتلال للعدالة، كما ونطالبهم إلى ممارسة الضغط بشكل جدي وفاعل لوقف جريمة الإبادة الجماعية، ولحماية الصحفيين والإعلاميين في قطاع غزة، ووقف جريمة قتلهم واغتيالهم.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي مطلق عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد وجرح أكثر من 177 ألف فلسطيني في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الشهداء الصحفيين حرب الإبادة الجماعية الاحتلال الإعلاميين غزة الجرائم
إقرأ أيضاً:
الأدلة الجنائية في غزة:انتشال جثامين الشهداء من المقابر المؤقتة وتوثيقها
الثورة نت /..
قال مصدر في إدراة الأدلة الجنائية والاستجابة السريعة في قطاع غزة، إن طواقم الدفاع المدني تتولى مهمة انتشال جثامين الشهداء من المقابر المؤقتة، قبل أن تقوم إدارة الأدلة الجنائية بعملية توثيق دقيقة لشكل الحالات والجثامين التي تصل إليها.
وأضاف المصدر في حديث لوكالة “صفا” الفلسطينية ، اليوم الخميس، أن الجثامين تُحوّل بعد ذلك إلى دائرة الطب الشرعي في مجمع الشفاء الطبي بمدينة غزة، حيث يتم فحصها وتفصيل جميع الحالات الموجودة، وأخذ عينات DNA لاستخدامها في عمليات الفحص والتعرف المستقبلية.
وأشار إلى أن الهدف من هذه العمليات هو تمكين الأهالي من التعرف على ذويهم، خاصة في ظل وجود آلاف الجثامين المجهولة في قطاع غزة، بعضها لا يزال تحت أنقاض المنازل المدمرة، وأخرى داخل مقابر جماعية، بالإضافة إلى جثامين محتجزة لدى العدو وفي سجونه.