جيش الاحتلال يعاقب جنديين رفضا العودة لحرب غزة
تاريخ النشر: 30th, May 2025 GMT
#سواليف
قضت #محكمة_عسكرية إسرائيلية، اليوم الخميس، بسجن جنديين من ” #لواء_ناحال ” بالسجن لمدة تتراوح ما بين 15 و20 يوما لرفضهما المشاركة مجددا في الحرب على #غزة.
وقالت هيئة البث الإسرائيلية إنه “رغم التزام الجيش الإسرائيلي بعدم #حبس #الجنود، فقد تمت محاكمة جنديين من لواء ناحال، قاتلا في غزة خلال السنة والنصف الماضيين، لرفضهما العودة إلى القطاع بسبب الإرهاق”.
وأضافت أنه حكم على جنديين من لواء ناحال بالسجن ما بين 15 و20 يوما بعد رفضهما دخول قطاع غزة.
مقالات ذات صلة إصابة 3 جنود بتفجير مبنى جنوب القطاع 2025/05/29وهذه ليست الحالة الأولى التي يرفض فيها جنود إسرائيليون دخول غزة.
وفي مطلع مايو/أيار الجاري، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي بإرسال عشرات آلاف أوامر التجنيد لجنود #الاحتياط استعدادا لتوسيع نطاق #حرب_الإبادة في غزة، وفق ما أفادت به وقتها وسائل إعلام عبرية بينها صحيفة يديعوت أحرونوت.
وكشفت دراسة أعدها فريق بحثي من جامعة تل أبيب مؤخرا أن نحو 12% من جنود الاحتياط بالجيش الإسرائيلي الذين شاركوا بالإبادة في قطاع غزة يعانون من أعراض حادة لاضطراب ما بعد #الصدمة تجعلهم غير لائقين للعودة إلى الخدمة العسكرية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف محكمة عسكرية لواء ناحال غزة حبس الجنود الاحتياط حرب الإبادة الصدمة
إقرأ أيضاً:
القسام تكشف تفاصيل قنص ضابط للاحتلال في حي الشجاعية
أعلنت كتائب القسام، أن مقاتليها، تمكنوا أمس الثلاثاء، من قنص أحد جنود الاحتلال، في حي الشجاعية، شرق مدينة غزة، والتي تشهد توغلا من قبل قوات الاحتلال منذ أشهر.
وقالت القسام، إن مقاتليها أصابوا الجندي بصورة مباشرة، بعد قنصه في شارع بغداد، شرق حي الشجاعية.
وجاء إعلان القسام، بعد يوم واحد من اعتراض الاحتلال، بإصابة ضابط بجروح خطيرة، خلال المعارك الدائرة مع المقاومة، شمال قطاع غزة.
وقالت إذاعة جيش الاحتلال، إن المصاب ضابط احتياط في كتيبة الهندسة، وتعرض لنيران قناص من المقاومة الفلسطينية، خلال معارك في المنطقة.
ولفتت إلى أن المصاب بجروح خطرة، جرى إبلاغ عائلته، وهو ضابط في كتيبة الهندسة 924 التابعة للواء هارئيل، أو اللواء العاشر، وقامت مروحية بإخلائه على الفور إلى أحد مستشفيات الاحتلال في الداخل.
وكانت آخر عمليات القنص التي كشفت عنها القسام، في الكمين الذي نفذ الشهر الماضي بلدة بيت حانون، وأطلق عليه كسر السيف.
وتمكنت القسام، في حينه من قنص 4 من جنود الاحتلال، أعلن عن مقتل أحدهم وإصابة الآخرين بجروح خطيرة، في منطقة بيت حانون، بالقرب من السياج الفاصل بين قطاع غزة والأراضي المحتلة عام 1948.