باريس (رويترز)

أخبار ذات صلة «الجدول المزدحم» يُؤثر سلباً على لاعبي التنس! زفيريف يتأهل إلى الدور الرابع في «رولان جاروس» للعام الثامن

انتفضت إيلينا سفيتولينا بعد أن كانت على شفا الخسارة لتتغلب 4-6 و7-6 و6-1 على وصيفة بطلة العام الماضي جاسمين باوليني، في مباراة مثيرة لتبلغ دور الثمانية من بطولة فرنسا المفتوحة للتنس.

وحققت سفيتولينا «30 عاماً» الفوز بصعوبة بعدما أنقذت ثلاث نقاط لخسارة المباراة وفرضت شوطاً فاصلاً في المجموعة الثانية، ورفعت من مستواها في المجموعة الثالثة لتتأهل إلى دور الثمانية لمواجهة الفائزة من مباراة المصنفة 12 إيلينا ريباكينا ضد حاملة اللقب إيجا شيانتيك. وقالت الأوكرانية سفيتولينا التي كانت تبكي من الفرحة بعد المباراة: "لا يمكنني تصديق أنني فزت بهذه المباراة. لم أستوعب الأمر بعد، كانت معركة قوية". وأضافت: "قدمت جاسمين أداءً رائعاً وكان الأمر صعباً للغاية. في النهاية أنا سعيدة لأنني حافظت على هدوئي وقاتلت حتى النهاية. تأهلت إلى الدور القادم". وتابعت: "كان يجب أن أكون شرسة وأظل مركزة على خطتي واستغلال الفرص الصغيرة التي لاحت لي للفوز بالمجموعة الثانية". وأكملت: "كانت نقطة واحدة أو نقطتين هي ما حسمت الأمر، وأنا سعيدة لأنني تمكنت من الفوز، لعبت بطريقة جيدة للغاية في المجموعة الثالثة وأنهيت المباراة بقوة". وكسرت كل لاعبة إرسال الأخرى مرتين، قبل أن تفوز باوليني بالشوط التاسع على إرسالها دون خسارة أي نقطة، وانتزعت المجموعة الافتتاحية بضربة أمامية قوية في الشوط التالي. وتقدمت اللاعبة الإيطالية قصيرة القامة 3-1 في المجموعة الثانية، لكن سفيتولينا المصنفة 13 لم تفقد الأمل على ملعب فيليب شاترييه، حيث ردت كسرين للإرسال وأنقذت نقطتين لخسارة المباراة، لتتعادل 5-5 قبل أن تجبر باوليني على اللجوء إلى شوط فاصل. وردت باوليني «29 عاماً» بشجاعة بعد تأخرها 4-1 وأهدرت نقطة أخرى للفوز بالمباراة، لكن سفيتولينا نجحت في حسم المجموعة الثانية وضربت الهواء بقبضتيها وسط هتافات عالية، قبل أن تستغل الزخم لتتقدم في المجموعة الحاسمة. وتقدمت سفيتولينا بأربعة أشواط متتالية قبل أن تفوز باوليني بالشوط الخامس، لكن الأوكرانية واصلت طريقها نحو الفوز بضربة خلفية قوية لتتأهل إلى دور الثمانية في رولان جاروس للمرة الخامسة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: رولان جاروس إيلينا سفيتولينا المجموعة الثانیة فی المجموعة قبل أن

إقرأ أيضاً:

كانت الحلويات المتاحة في الدكاكين كلها تعود الى العصر الحجري

تعالوا أديكم فكرة عن جيلنا المحسود: كانت الحلويات المتاحة في الدكاكين كلها تعود الى العصر الحجري، وتحديدا كرملة، وكانت قرصا دائريا صخريا تظل تمصه لنصف ساعة، حتى يصبح قابلا للكسر بالأسنان، ودروبز (وأصلها drops) وكانت قرصا صخريا أصغر حجما، وكان هناك اللكوم. ثم كانت حلويات ريا التي لو حاولت تلوكها التصق الفكان، وكان صندوقها يحمل صورة حسناء مشلخة، وحلويات كريكاب التي كانت أكثر ليونة من ريا، ثم جاءت حلويات سعد المذهلة والتي نافست “حلاوة بقرة”، وما زالت طحنية سعد بلا منافس، وأنتج سعد بسكويت كوكو الهش المدهش (من نوعية ويفر wafer)، وكان هناك بسكويت ساتي
معجون الأسنان الأكثر رواجا كان كولجيت وتنافسه كولينوس، ثم بدأ انتاج سيجنال في الخرطوم بحري، وكان هناك معجون سوداني اسمه سوبر كريستال، معطون بالشطة، وكنت تضغط أنبوب هذا المعجون فلا تخرج منه فسفوسة، وإذا واصلت الضغط خرج بعض المعجون من أسفل الأنبوب
صابون الحمام بتاع الناس الراقين كان بوكيه، وهو صناعة سودانية، وكان هناك صابون سوداني فاخر اسمه “جابي” فقط للتصدير الى يوغندا وكينيا والكنغو، أما العطور السودانية فكانت هناك بت السودان وبت القسيس والصاروخ وجنينة السيد علي، وكولونيا ايه ون A1، ثم ظهرت بروفيسي، وباترا الفرنسية، وريف دور وفرير دمور المسَّخ الأرياح (يا قسيم الريد فوق النبي/ سهر “الجداد” لي وحَّدي…)
كانت المنطقة الصناعية في بحري تنتج الشيري من نفايات النبيذ اليوناني وتطرحه بأسماء تسبب الزلعة والخلعة: أبو تركتر، أبو بت، أبو رحط، أبو طبلة، وتنتج بيرة أبو جمل، ويقال ان الداعية النوبي الراحل الشيخ طنون زار حلفا ووقف خطيبا: كيف يا جماعة تكون في دعاية البيرة في مدخل حلفا. فقالوا له: انت جاي من محل صنع البيرة عشان تحتج على الدعاية هنا؟ وكان في كل مدينة السودان تقريبا بار أو أكثر مملوك لإغريقي ويسميه الناس “كلوب”، وكان هناك سجائر أبو نخلة ثم شامبيون ثم ناشونال، ثم طرح مصنع في ود مدني سجائر قولد ليف، أما السجائر المستورد فقد كان البحاري (واسمه الأصلي بلايرز Players)
ثم ماتينيه ثم كريفن أيه “أبو كديس”، ثم 555 ستيت اكسبريس ولاحقا اكتسح الروثمانز والبنسون السوق
للحمى والصداع كانت بحري تنتج الإسبرين وكافينول، وكانت هناك حبوب اسمها “سلفا” يصفها الأطباء لكوكتيل من الأمراض، وللحموضة كان هناك ملح اندروس الفوار وأقراص الكاسيلتزر ويسميها العوام “كزرزر”، وإذا انتشر خبر ان الدكتور قرر علاج شخص ما بالحقن، فقد كان ذلك مؤشرا الى أنه مسنود وعنده ضهر أو على وشك الموت
هذا ما كان عليه حالنا قبل 36 سنة أي لما كان عمري 3 سنوات، وكفاية كدا عشان ما تدوني عين

جعفر عباس

إنضم لقناة النيلين على واتساب

Promotion Content

أعشاب ونباتات           رجيم وأنظمة غذائية            لحوم وأسماك

2025/12/10 فيسبوك ‫X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة (المعلومة والجيوسياسية)2025/12/10 هجليج بين حدثين2025/12/10 جيران السودان ما عدا دولتين هما أسوا جيران جٌبلوا على الغدر ونقض المواثيق2025/12/10 كوزنة المقاومة تكنيك ناجح في خدمة الغزاة2025/12/09 السودان واستراتيجية ترمب للأمن القومي2025/12/09 إبراهيم شقلاوي يكتب: العودة للخرطوم ورسائل مفضل2025/12/09شاهد أيضاً إغلاق رأي ومقالات إسحق أحمد فضل الله يكتب: (يا أيها القبر… كم أنت حلو) 2025/12/09

الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن

مقالات مشابهة

  • لجنة حماية الصحفيين: حرب غزة كانت الأكثر دموية للصحفيين
  • من تحرير حلب إلى دمشق.. لماذا كانت لدير الزور قصة مختلفة؟
  • سرقة مجوهرات اللوفر.. مسؤول فرنسي: 30 ثانية كانت ستمنع اللصوص
  • الصين تزيح المانيا عن عرش صناعة السيارات
  • ياسين براهيمي للجزيرة نت: إصابتي كانت مروعة
  • كانت تسير بسرعة جنونية.. عجلة تدهس 3 أشخاص وتتسبب بمقتلهم في النجف
  • الإسماعيلي يستضيف الجونة في افتتاح مشوار المجموعة الثانية بكأس العاصمة
  • كانت الحلويات المتاحة في الدكاكين كلها تعود الى العصر الحجري
  • الفأرة التي في أيدينا.. كيف كانت وكيف أصبحت؟
  • فيروفيارو الموزمبيقي يفوز على هيئة الموانئ الكيني 91 - 76 ببطولة أفريقيا للسلة