أحفاد نوال الدجوى يتبادلون العزاء ويتفقون على تسوية الخلافات
تاريخ النشر: 1st, June 2025 GMT
أجاب الدكتور محمد شحاتة، الممثل القانوني للدكتورة نوال الدجوي وحفيداتها ، على سؤال الإعلامية لميس الحديدي حول المشاعر التي سادت اجتماع العائلة الذي عُقد بالأمس لمدة أربع ساعات في منزل أحد المقربين من كافة الأطراف ويحظى بثقتهم؟.
وقال محمد شحاتة خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على قناة ON:" عمرو الدجوي وصل إلى اللقاء قبل وصول الحفيدتين، كريمتي الدكتورة منى الدجوي، وفور وصول الحفيدتين، قدموا واجب العزاء لبعضهم البعض لأول مرة.
وتابع: عمرو الدجوي قدم العزاء للحفيدتين في رحيل عمته، الدكتورة منى الدجوي، وهو أول تبادل للعزاء بين الأطراف المتصارعة."
الأطراف الخارجيةوكشف عن أن اللقاء الأول بين الأطراف شهد مشاعر مختلطة، خالطها البكاء من قبل الجميع، موضحًا أن هذه العائلة نصفها توفوا وتبقى النصف فقط.
واصل: “بالرغم من أن الأطراف وسط هذه المشاعر المختلطة تبادلوا اللوم بنظرات العيون، إلا أن الاجتماع شهد اتفاقًا على أن الأطراف الخارجية كانت السبب الرئيسي في تعمق الأزمة، وأدت إلى ما آلت إليه الأمور، حيث قامت بدور سلبا في إدارة الملف وبث الفتنة فيه.”
وشدد على أن اجتماع الأمس شهد موافقة بالإجماع على تنحية أي أطراف خارجية، وأنها ليست محلًا ضمن إطار تسوية النزاعات العائلية.
وعن الأطراف الخارجية في سؤال الاعلامية لميس الحديدي ومن هي قال : " الأطراف الخارجية منها المستشار القانوني السابق للدكتورة نوال الدجوي الذي يدعى " إيهاب " حيث كان بطل الساعات الأولى في الخلاف والساعات الأخيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نوال الدجوى اخبار التوك شو صدى البلد لمیس الحدیدی نوال الدجوی
إقرأ أيضاً:
فجر السعيد تتراجع وتعتذر لنوال بعد أزمة الجنسية
خاص
قدمت الكاتبة الكويتية فجر السعيد، في خطوة مفاجئة، اعتذارًا علنيًا للمطربة نوال الكويتية، بعد أشهر من الهجوم الحاد عليها في أعقاب سحب الجنسية منها.
وأوضحت السعيد أنها حاولت التواصل مع نوال هاتفيًا دون جدوى، قبل أن تلجأ إلى شقيقتها نجاة لنقل رسالتها، لكنها قررت في النهاية نشر اعتذارها عبر مواقع التواصل الاجتماعي لشرح موقفها بشكل علني.
واعترفت السعيد بأنها أخطأت بحق نوال كفنانة وليس كإنسانة، وأن نقدها كان قاسيًا ومتكررًا وربما متحاملًا دون مبرر واضح، مؤكدة أنها لم تلتق بها شخصيًا أو تتعاون معها فنيًا من قبل، حيث قالت في منشورها: “كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون”، مضيفة أنها تستغفر الله وتطلب من نوال السماح، مختتمة رسالتها بعبارة: “سامحيني”.
وكانت السعيد قد هاجمت نوال بعد صدور مرسوم سحب الجنسية في أواخر نوفمبر 2024، إذ طالبتها بحذف لقب “الكويتية” من اسمها على منصات التواصل، واعتبرت ذلك “تزويرًا” إذا لم يستبدل ببلد المنشأ، وعندما أزالت نوال اللقب لاحقًا، سخرت السعيد قائلة: “كفو أم حنين.. شالت لقب الكويتية من اسمها.. الجنسية التركية يعطونها بسهولة إذا عندك عقار.. نشوفك في مسارح تركيا وتصيرين نوال التركية”.