محامي نوال الدجوي: هناك محاولات خارجية لإفساد أي جلسات تسوية وتفاوض بين الطرفين
تاريخ النشر: 3rd, June 2025 GMT
قال محمد إصلاح محامى نوال الدجوى وحفيدتها أن أحد أفراد الاسرة جمع الطرفين يوم السبت الماضى وتبادلا العتاب والتعازى .
وأضاف إصلاح خلال مداخلة هاتيفة فى برنامج الحكاية على قناة MBC MASR اللى كان حاضر الجلسة عمرو الدجوى وانجى وماهيتاب من أجل الصلح .
وتابع إصلاح قائلا : فوجئنا صباح اليوم أن الدكتور محمد حمودة أصدر بيان رفض التصالح وماهو حذرت منه مؤكدا أنه مع دلائل جديدة تدين الطرف الثانى .
وأكد إصلاح ان هناك محاولات خارجية لافساد اي جلسات تسوية وتفاوض بين الطرفين .
أجاب الدكتور محمد شحاتة، الممثل القانوني للدكتورة نوال الدجوي وحفيداتها، على سؤال الإعلامية لميس الحديدي حول مصير الأسهم بين الورثة من أبناء الدكتور شريف الدجوي والحفيدتين من الدكتورة منى الدجوي كهيكل ملكية في الشركات والمؤسسات محل النزاع، قائلاً:"هذه المسألة فيها أكثر من شق فمسألة الحديث عن تركة "شخص حي" مسألة حساسة، ولكن خلونا نقول إن التسوية التي تجري الآن برعاية من الدكتورة نوال الدجوي للمّ شمل العائلة، لا تزال المناقشات تدور حولها بين المؤسسات والشركات، وهي محل مفاوضات."
وتابع خلال مداخلة هاتفية في برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على قناة ON،ردًا على سؤال الحديدي: "هل بالفعل تم فتح وصية الراحلة الدكتورة منى الدجوي خلال الأيام الماضية؟" أجاب: "بالفعل، حدث ذلك، حيث إن الراحلة الدكتورة منى الدجوي، قبل رحيلها بعام، كانت قد أودعت وصية مغلقة في الشهر العقاري، وتم فضّها والاطلاع عليها قبل أيام، وأوصت خلالها بثلث ما تملك لابنتيها إنجي وماهي من كافة ما تملك من أموال ومن حُكم القدر أنني معين من قبل الراحلة كقائم على تنفيذ تلك الوصية."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نوال الدجوى عمرو أديب محامى نوال الدجوى
إقرأ أيضاً:
محام نوال الدجوى: أحمد كان يرغب فى تسوية النزاعات قبل رحيله
أجاب الدكتور محمد شحاتة، الممثل القانوني للدكتورة نوال الدجوي وحفيداتها، على سؤال الإعلامية لميس الحديدي ماذا عن الشق الجنائي فى النزاعات بعد وفاة أحمد الدجوى؟
قال شحاتة تابع خلال مداخلة هاتفية في برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على قناة ON: جهود تسوية النزاعات بين الأطراف ليست وليدة اللحظة وبدأت منذ فبراير الماضي، بجهد من الراحل الدكتور أحمد الدجوي وجلست معه أكثر من مرتين، وكانت هناك نية واضحة، ومؤشرات إيجابية على رغبة في التسوية."
وقاطعته الإعلامية لميس الحديدي مؤكدة:"فعلاً، سمعت الفويس نوتس التي أرسلها الراحل للمحامين ، وأكد فيها أنهم لديهم جاهزية ورغبة في التسوية، وأن عرض التسوية كان موجودًا بالفعل."
ورد شحاتة:"من قام بتعطيل المساعي القائمة حينها، أوقف جهود التسوية رغم أن الجلسات كانت إيجابية والنقاشات واسعة خلال هذه الفترة، وتحديدًا في 9 مارس 2025، تم رفع دعوى حجر على الدكتورة منى الدجوي، ثم توفيت في 13 مارس وكان من المفترض أن تتوجه في 15 مارس إلى النيابة لتدافع عن نفسها، لكنها كانت حزينة للغاية."
وعقبت الحديدي:"تقصد أن دعوى الحجر التي أقامها كل من عمرو الدجوي والراحل أحمد الدجوي ضد عمتهما الدكتورة منى الدجوي، كانت سببًا في إصابتها بالقهر والوفاة؟"ليرد شحاتة:"ماقدرش أخبّي.. ده حصل".
وأضاف:"كل هذه المجريات عطّلت عمليات التسوية أو المفاوضات، على الأقل حتى انتهاء فترة الحداد، ولكن خلال الشهر الماضي والأيام القليلة الماضية، كانت هناك نية من قبل الراحل لإنهاء النزاعات واللجوء للتسوية."
وعلّقت الحديدي:"الغريب أنه كان الراحل مقدمًا على التسوية، فلماذا ينتحر؟"ليرد المحامي شحاتة:"احترامًا للنيابة، فهي الجهة المنوطة بكشف الحقائق بشأن وفاة الدكتور أحمد الدجوي.