حمد العمري: تخصيص طاولات للنساء فقط في المقاهي يعتبر قلة حياء..فيديو
تاريخ النشر: 3rd, June 2025 GMT
خاص
وجه صانع المحتوى حمد العمري انتقادًا لاذعًا لأصحاب بعض المقاهي الذين يخصصون طاولات للنساء فقط.
وقال العمري من خلال فيديو: “حركة تخصيص طاولات للنساء فقط هي قلة حياء! ليس لديك أي أحقية، ولا يوجد أي قانون يسمح لك كصاحب مقهى بتخصيص الطاولات للنساء فقط.”
وتابع صانع المحتوى: “سمّها مقهى للنساء إذا أردت، أنت بذلك تخسر شريحة كبيرة جدًا! وهذه مهزلة وعلى المدى البعيد ستكون الخاسر.
وطالب صانع المحتوى بتدخل الجهات المختصة لوقف هذه المهزلة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/icu7UYSsG5_yZK2Y.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حمد العمري صانع محتوي مقاهي للنساء فقط
إقرأ أيضاً:
ماجستير يؤكد: استخدام الذكاء الاصطناعي يحسن من قدرة تذكر المراهقين للمعلومات
نوقشت أمس الأول بجامعة سوهاج رسالة الماجستير المقدمة من الباحثة دينا سيد عبدالرحيم المعيدة بقسم الإعلام التربوي في موضوع استخدام الذكاء الاصطناعي في إنتاج المحتوى الرقمي الإخباري وعلاقته بالإدراك والتذكر لدى المراهقين.
أشرف على الرسالة الدكتور صابر حارص أستاذ الصحافة بجامعة سوهاج، والدكتورة أسماء عبد الراضي مدرس الصحافة بنفس الجامعة، وناقشها كل من الدكتور فوزي عبدالغني أستاذ الصحافة بجامعة سوهاج والدكتور جمال النجار أستاذ الصحافة بجامعة الأزهر.
وكانت الباحثة قد أجرت شبه تجربة على طلاب المرحلة الثانوية داخل معامل مدرسة للغات، عرضت خلالها المحتوى الإخباري الأصلي على مجموعة، والمنتج بالذكاء الاصطناعي على مجموعة أخرى مماثلة، ثم صممت وطبقت استبيانا، تبين من خلاله:
١) أن استخدام الذكاء الاصطناعي في إنتاج وعرض المحتوى الإخباري يرتبط بتحسين قدرة المراهقين على تذكر المعلومات، ولا علاقة له بالفهم والإدراك الذي يتوقف على طريقة العرض بشكل أساسي ومدى بساطة الموضوع من تعقيده
٢) أن تأثير الذكاء الاصطناعي على التذكر يختلف باختلاف نوع المعلومات، فيكون تأثيره أكبر على تذكر التفاصيل الدقيقة والمعلومات المحددة والأرقام مقارنة بالمعلومات العامة.
٣) أن استخدام الذكاء الاصطناعي لم يتفوق على الصحفيين أو البشر في عمليات فهم المحتوى، حيث فهم الطلاب المحتوى الصحفي من المحرربن كما فهموه من الذكاء الاصطناعي.
٤) أن الأسلوب الذي يُعرض به المحتوى الإخباري يؤثر على طريقة إدراك الجمهور للقضايا التي تتطلب تحليلاً وتفكيراً أعمق؛ فالمحتوى المُنتج بالذكاء الاصطناعي يساهم في تكوين آراء أكثر اتزاناً وعقلانية في مثل هذه القضايا.
٥) وسواء تعلق الأمر بالتذكر أو الإدراك، فإن طبيعة المعلومة أو طبيعة الموضوع الإخباري هي التي تحدد حجم تأثير طريقة أو أسلوب عرض المحتوى على فهم وتذكر القراء للمحتوى الإخباري.