Ooredooتتمنى للشعب الجزائري عيد أضحى مبارك
تاريخ النشر: 5th, June 2025 GMT
بمناسبة عيد الأضحى المبارك 2025. تتقدم Ooredoo بأحر التمنيات بالسعادةوالازدهار لكل الشعب الجزائري.
وإحياءً لمناسبة عيد الأضحى المبارك، تنظم Ooredoo بالتعاون مع شركائها من النسيج الجمعوي الجزائري سلسلة من المبادرات التضامنية لفائدة الأشخاص المعوزين. والعائلات المحتاجة. ووفاءً لالتزامها بمبدأ المواطنة.
وفي رسالته بهذه المناسبة، أفاد المدير العام لـ Ooredoo، روني طعمه: “عيد الأضحى المبارك هو مناسبة للتأمل والتقاسم والكرم. وبالنيابة عن كافة فريق Ooredoo. أتمنى لكل الشعب الجزائري عيداً سعيداً يسوده البهجة والترابط”
وفي هذه الأيام المباركة-يضيف المدير، نجدد التزامنا بتعزيز الروابط العائلية والمجتمعية من خلال تنظيم فعاليات اجتماعية تقرّب القلوب وتجمعها وتبعث فيها أجواء عيد الأضحى المبارك. هذه السنة. حظينا بشرف مرافقة الحجاج الجزائريين في رحلتهم الروحانية إلى مكة المكرمة بفضل عرض خدمة التجوال المبتكرة. التي تتيح لهم البقاء على اتصال مع عائلاتهم ومشاطرتهم تجربتهم الفريدة أينما كانوا”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: عید الأضحى المبارک
إقرأ أيضاً:
40 ألفاً يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك
الثورة نت /..
أدى عشرات آلاف المصلين صلاة الجمعة، في المسجد الأقصى المبارك، رغم تضييق وقيود العدو الإسرائيلي على الحواجز في محيط القدس المحتلة، والبلدة القديمة والأقصى.
وذكرت دائرة الأوقاف الاسلامية بالقدس أن 40 ألف مصل أدوا صلاة الجمعة في الأقصى، وصلاة الغائب على أرواح شهداء قطاع غزة والضفة الغربية.
وأوقفت شرطة العدو مفتي القدس الشيخ محمد حسين من داخل المصلى القبلي، بعد إلقائه خطبة الجمعة، وسلّمته قرار إبعاد عن المسجد حتى الأحد المقبل.
وأجبرت القوات المبعدين عن المسجد على مغادرة البلدة القديمة بالقوة، بعد منعهم من أداء صلاة الجمعة في طريق المجاهدين في باب الأسباط.
وفرضت قيودًا على وصول المصلين إلى القدس لأداء صلاة الجمعة في المسجد عبر الحواجز العسكرية، ونصبت حواجز مؤقتة في ضواحي المدينة.
وانتشرت قوات العدو بكثافة في محيط البلدة القديمة والمسجد الأقصى، وأوقفت المصلين وفحصت هوياتهم، ومنعت آخرين من الوصول إلى البلدة القديمة والمسجد.
وقال المفتي حسين: “لو سألنا العالم كلهم حكامًا ومحكومين أسرا ومجتمعات عن قيامهم بمسؤولياتهم، لكان الجواب واضحا، بل الجواب ما يشهده العالم من تصرفات وأفعال هذا العالم، بدوله ومنظماته وحكوماته وشعوبه”.
وأشاد بصمود الشعب الفلسطيني، مضيفًا “ليس بعيدًا ما يبتلى فيه أبناء فلسطين في هذه الديار المباركة، فهم يقدمون نموذجًا واضحًا للعالم والمسؤولين في العالم على اختلاف مسؤولياتهم ومواقعهم ومنظماتهم ودولهم وشعوبهم”.
وندد بتجويع العدو أهالي قطاع غزة، قائلًا: “يظلم الإنسان في هذا الزمان، يحرم الطعام ويمنع الشراب ويموت جوعًا أمام أبصار العالم في هذه الأيام، مع أن العالم يدعي الحضارة وحقوق الانسان ورعاية الانسانية، ولكن الواقع المعاش يكذب كل هذه الادعاءات”.
وخاطب المسلمون وأبناء ديار الإسراء والمعراج، بقوله “رغم كل الصعوبات، ورغم كل ما يعانيه أبناء ديار الإسراء والمعراج من رفح جنوبًا إلى جنين شمالًا، رغم كل ما يعانيه أبناء هذا الشعب رجالا ونساء وشيوخًا وأطفالًا، إلا أن الانسانية مع الأسف الشديد لا زالت غائبة عن كل ما يجري في هذه الأرض”.
وأضاف “ألا وقف العالم والدول الاسلامية والعربية بشعوبها وحكامها، أما وقفوا وقفة صادقة تحافظ على الانسان وحقه في الحياة والمأكل والملبس والمسكن، وهي أقل الحقوق التي ضمنتها كل الشرائع السماوية والقوانين والانظمة والأعراف الدولية”.
وتساءل “أين أنت أيها العالم عن ما يجري عنا وديار أخرى؟.
ودعا أهالي بيت المقدس إلى الرباط في القدس إلى يوم الدين، والنهوض بواجبات المواطنة.