مطار القاهرة الدولي يشارك المسافرين فرحتهم بعيد الأضحى المبارك
تاريخ النشر: 6th, June 2025 GMT
شهد مطار القاهرة الدولي اليوم، الجمعة، احتفالية كبيرة بمناسبة عيد الأضحى المبارك، حيث سادت أجواء من البهجة والسرور في جميع صالات السفر والوصول بمباني المطار الثلاثة، وسط فرحة المسافرين المغادرين والقادمين من وإلى مختلف دول العالم.
وقام فريق من إدارة العلاقات العامة والمراسم بتهنئة الركاب بحلول عيد الأضحى المبارك، ومشاركتهم مظاهر الاحتفال من خلال توزيع الورود والشيكولاتة، وتبادل التهاني مع المسافرين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مطار القاهرة الدولي المسافرين عيد الأضحى المبارك مظاهر الاحتفال
إقرأ أيضاً:
محافظ أسيوط يشارك أطفال معهد الأورام فرحتهم بقرب حلول عيد الأضحى
شارك اللواء دكتور هشام أبو النصر، محافظ أسيوط، في احتفالية خاصة بمعهد جنوب مصر للأورام الجامعي بحي غرب مدينة أسيوط، بمناسبة قرب حلول عيد الأضحى المبارك، حيث وزع المحافظ حقائب ملابس جاهزة وهدايا ولعب على الأطفال داخل غرفة العلاج الترويحي بالمعهد في مشهد إنساني يعكس اهتمامه برفع معنويات الأطفال المرضى.
جاءت المشاركة بحضور لفيف من القيادات الطبية والتنفيذية، من بينهم الدكتور محمد أبو المجد عميد معهد جنوب مصر للأورام، والدكتور عمرو فاروق مراد وكيل معهد الأورام، والدكتور إبراهيم أبوالعيون مدير المستشفى، والدكتورة أماني محمد على أستاذ ورئيس قسم أورام الأطفال بمعهد جنوب مصر للأورام. والدكتورة مياده فوزى نائب مدير المستشفى للعيادات الخارجية، وممدوح جبر رئيس حي غرب مدينة أسيوط، وداليا تادرس مدير فرع هيئة تنمية الصعيد بأسيوط، ونفيسة عبدالسلام مدير المشاركة المجتمعية بالمحافظة، وأحمد المراغي مسئول العلاقات الحكومية بالمصرية للاتصالات، وأهالي الأطفال وسط أجواء من البهجة والاحتفاء.
دعم الفئات الأولى بالرعايةوأعرب المحافظ، في مستهل كلمته، عن بالغ تقديره وامتنانه للأطفال وذويهم، ناقلاً تحيات وتقدير الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية لهم، مؤكداً التزام الدولة الراسخ بدعم الفئات الأولى بالرعاية، لاسيما الأطفال المصابين بالأورام، من خلال تعزيز أطر التعاون مع مؤسسات المجتمع المدني. ولفت إلى أن هذه الفعاليات تُعد تجسيداً للدعم المعنوي، الذي يضطلع بدور محوري في زرع الأمل وتوطيد مشاعر الطمأنينة والمحبة في نفوس الأطفال المرضى وذويهم.
كما شدد المحافظ على أهمية استمرارية هذه المبادرات ذات البعد الإنساني، لا سيما في المناسبات القومية والدينية، لما تمثله من قيمة مضافة في تعزيز مبادئ التكافل المجتمعي، وترسيخ دور الدولة في تقديم رعاية متكاملة وشاملة، سواء على المستوى المادي أو المعنوي، لهؤلاء الأطفال الذين يستحقون كل الدعم والمساندة.