أبو عبيدة يوجه تحذيرا بشأن أسير إسرائيلي
تاريخ النشر: 7th, June 2025 GMT
#سواليف
#أبو_عبيدة، الناطق العسكري باسم #كتائب_عزالدين_القسام:
تحذير عاجل لمن يهمه الأمر بأن قوات #الاحتلال تحاصر مكانا يوجد فيه الأسير الصهيوني #متان_تسنغاوكر.
نؤكد بشكل قاطع أن العدو لن يتمكن من استعادة الأسير تسنغاوكر حيا.
في حال #مقتل #الأسير تسنغاوكر خلال محاولة تحريره فإن #جيش_الاحتلال سيكون المتسبب في ذلك.
حافظنا على حياة الأسير تسنغاوكر مدة عام و8 أشهر وقد أعذر من أنذر.
وجه أبو عبيدة، الناطق باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، اليوم السبت “نداء عاجلاً”، أعلن فيه أن الأسير الإسرائيلي متان تسنغاوكر محاصر في موقع ما بقطاع غزة، برفقة عناصر من كتائب القسام.
مقالات ذات صلةوحمل أبو عبيدة جيش الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن حياة الأسير، مؤكداً في بيان نشره على تلغرام: “تحذير عاجل لمن يهمه الأمر، قوات الاحتلال تحاصر مكاناً يوجد فيه الأسير الصهيوني متان تسنغاوكر”.
وأضاف: “نؤكد بشكل قاطع أن العدو لن يتمكن من استعادة الأسير تسنغاوكر حياً، وفي حال مقتله خلال محاولة تحريره فإن جيش الاحتلال سيكون هو المتسبب في ذلك”. وأشار إلى أن “وحدة الظل” التابعة لكتائب القسام تمكنت من الحفاظ على حياة الأسير تسنغاوكر لمدة عام وثمانية أشهر.
وكان أبو عبيدة قد صرح أمس على تلغرام بأن أمام الإسرائيليين خيارين: “إما إجبار قادتهم على وقف الحرب، أو الاستعداد لتلقي المزيد من قتلاهم في توابيت”.
يأتي ذلك في وقت أعلن فيه جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال الساعات الماضية عن مقتل أربعة من جنوده وإصابة 17 آخرين، بعضهم بحالة خطيرة، جراء عمليات مقاومة في قطاع غزة، من بينها كمين ناجح في خان يونس.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كتائب عزالدين القسام الاحتلال مقتل الأسير جيش الاحتلال جیش الاحتلال أبو عبیدة
إقرأ أيضاً:
الأسير المحرر”السامري” يوجه رسالة مؤثرة من نابلس: “لا قول فوق قول غزة”
صراحة نيوز- فور إطلاق سراحه ضمن صفقة تبادل الأسرى، وجه الأسير المحرر نادر صدقة، المعروف بلقب “السامري”، رسالة قوية من مسقط رأسه في مدينة نابلس، حيّا فيها صمود أهل غزة ومقاومتها، مؤكداً أن “لا قول فوق قول غزة”.
وجاءت كلمات صدقة، الذي أمضى سنوات طويلة في الأسر، كأول تعليق له بعد تحرره، لتعكس مشاعر آلاف الأسرى الذين رأوا في تضحيات غزة السبب المباشر لتحريرهم.
وخلال استقبال حاشد من أهالي نابلس، اختصر الأسير المحرر المشهد بعبارة واحدة، مؤكدًا على مكانة غزة في قلب الأسرى وأبناء الضفة الغربية، تقديراً لتضحياتها خلال عامين من الصراع والحرب، والتي أسفرت عن اتفاق شرم الشيخ الذي شمل الإفراج عن نحو 2000 أسير فلسطيني.