نشر الفنان ياسر عزت تعليقًا عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك كشف فيه عن موقف صعب تعرض له من قبل فنان كبير رفض ذكر اسمه، حيث سخر منه أثناء زيارته لأحد أماكن التصوير التي كان يشارك فيها الفنان محمد لطفي.

ياسر عزت يكشف عن موقف لفنان سخر منه

وقال ياسر عزت في منشوره: "بمناسبة البوست بتاع الكاتب والمؤلف محمود حمدان بخصوص الفنان أحمد آدم، مرة زمان كنت بعمل مسرحية اسمها (كاليجولا)، وجه الفنان محمد لطفي يتفرج وعجبه العرض، وصارت صداقة على الضيق كده.

وكان الفنان محمد لطفي بيصور فيلم وقتها فيه نجوم كتير أوي، وإخراج مخرج كبير. طلبت منه إني أروح أزوره في التصوير، وأهي فرصة يمكن يكون فيه نصيب لشغل يعني."

وأضاف ياسر عزت: "رُحت اللوكيشن واستقبلني الفنان محمد لطفي كويس جدًا، مع إني مكنتش صاحبه أوي بصراحة. وصادف إن الكاست كله كان متجمع وقاعدين مع بعض، نجوم الفيلم كلهم. فخدني من إيدي ودخل قالهم: ده ياسر عزت، ممثل، وشُفته بيعمل (كاليجولا)، وممثل جامد جدًا."

"فكان موجود نجم أكبر الموجودين سنًا، رد عليه وقاله: يا سلام... ممثل جامد جدًا؟ هي المشرحة ناقصة قتلى يعني؟! إيه جامد جدًا دي؟!"

وواصل ياسر عزت: "مفهمتش ساعتها هو بيتكلم بجد ولا بيهزر ولا إيه بالظبط، بس خدت الكلمتين ومن اللوكيشن على بيتنا، وحتى ما قابلتش المخرج. النجم الكبير مش بس كبير بنجوميته، لا، ده كبير باحتوائه للأصغر منه في الشغلانة. والدعم للصغير ده واجب على أي نجم كبير؛ حتى لو مش يشجّعه، ميُحبِطُهوش. لأنه بسبب كلمة أو تصرّف ممكن يبطل الشغلانة أساسًا."

"طبعًا أنا مش هقول اسم النجم الكبير ده... أحسن الناس الكيوت الملايكة أم جناحات تشتمني، وأطلع قلبي أسود ومبسامحش، وربنا مش هيكرمني أبدًا."

طباعة شارك ياسر عزت الفنان ياسر عزت أعمال ياسر عزت أفلام ياسر عزت أحمد آدم

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ياسر عزت الفنان ياسر عزت أحمد آدم الفنان محمد لطفی یاسر عزت

إقرأ أيضاً:

محطات في حياة لطفي لبيب.. حرب 1973 ودور السفير الإسرائيلي

#سواليف

رحل عن عالمنا، #الفنان الكبير #لطفي_لبيب عن عمر ناهز 78 عاماً بعد صراع مع المرض، تاركا مجموعة كبيرة من الأعمال الفنية السينمائية والدرامية والمسرحية المتميزة.

ما لا يعرفه الكثيرون عن لبيب أنه شارك في حرب 1973 ضد إسرائيل. كما جسد شخصية السفير الإسرائيلي بالقاهرة في أحد الأفلام، ووافق على الدور بعد تردد كبير خشية ردود أفعال غاضبة.

وتعرض لبيب إلى جلطة في المخ منذ 7 سنوات تسببت في شلل النصف الأيسر من جسده، ما أدى إلى توقفه تماماً عن الحركة، وابتعاده عن الأضواء مجبراً، وعندما تحسنت حالته الصحية بعض الشيء حاول العودة للظهور بعدد من الأعمال الفنية لكن بمشاركات بسيطة.
ورم في الحنجرة

مقالات ذات صلة لطيفة تكشف رسالة زياد الرحباني الأخيرة 2025/07/31

وخلال رحلة علاجه، خضع لجلسات العلاج الطبيعي إلا أنها لم تحسن من حالته بشكل ملحوظ، قبل أن يعلن اعتزاله الفن بشكل رسمي ونهائي، وتفرغه للكتابة كوسيلة جديدة يعبر بها عن إبداعه.

وكان لبيب قد كشف عن تعرضه لوعكة صحية استدعت إجراء عملية جراحية لاستئصال ورم في الحنجرة، وهذا ما أثر على صوته في الآونة الأخيرة، بجانب معاناته من آثار الجلطة والتي أثرت على حالته الصحية بشكل كبير.

يذكر أن الفنان الراحل من مواليد محافظة بني سويف عام 1947، تخرج في كلية الآداب بجامعة الإسكندرية، ثم التحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية وتخرج فيه عام 1970، كما التحق بالقوات المسلحة المصرية وشارك بحرب عام 1973.

خلال فترة تجنيده ومشاركته بالحرب، كتب لبيب قصة درامية من واقع الحرب في كتاب بعنوان “الكتيبة 26″، وقال إنه تمنى أن تتحول هذه القصة لعمل سينمائي.
حذره هنيدي..وشجعه سعيد حامد

بدأ مشوار لبيب الفني في المسرح، وقدم مسرحية “المغنية الصلعاء”، وتوالت أعماله الفنية وبلغت أكثر من 380 عملا ما بين المسرح والسينما والتلفزيون.

قدم لبيب دور السفير الإسرائيلي في فيلم “السفارة في العمارة” عام 2005 مع الفنان عادل إمام، ليكون بمثابة نقلة فنية كبيرة له، وتحدث في عدة لقاءات تلفزيونية عن كواليس العمل، حيث حذره الفنان محمد هنيدي من تقديم دور السفير الإسرائيلي بالفيلم، حتى لا يكرهه الجمهور، بينما شجعه المخرج سعيد حامد على الخطوة وتوقع أن يكون الدور علامة فارقة في مسيرة لبيب الفنية.
أحد أعمدة الكوميديا

بعد نجاحه بالفيلم، شارك لبيب في عدد كبير من الأفلام الكوميدية المميزة، من بينها “إتش دبور” و”طير إنت” و”سينما علي بابا” مع أحمد مكي، و”كدة رضا” و”عسل إسود” مع أحمد حلمي، و”حرامية في تايلاند” مع كريم عبد العزيز، و”اللمبي” مع محمد سعد، و”أمير البحار” مع محمد هنيدي، ليصبح أحد أهم أعمدة الكوميديا بالسينما خلال هذه الفترة.
أما عن آخر أعماله، فكان فيلم “مرعي البريمو” بطولة محمد هنيدي، والفنانة غادة عادل، وأحمد بدير، ومحمد محمود، والفنان علاء مرسي، ومصطفى أبو سريع، ونانسي صلاح، ولطفي لبيب، والفنانة نيللي محمود، ومن تأليف إيهاب بليبل، ومن إخراج سعيد حامد.

مقالات مشابهة

  • أشرف زكي: شطب أي فنان يدعم التطبيع.. وحققنا مع نجم كبير وطلع بريء
  • محطات في حياة لطفي لبيب.. حرب 1973 ودور السفير الإسرائيلي
  • كنت فنان راقي ومتميز..أحمد التهامي يودع لطفي لبيب بهذه الكلمات
  • صورة لطفي لبيب حاضرة في عزائه بكنيسة مار مرقس
  • بطرس دانيال رئيس المركز الكاثوليكي يكشف عن وصيه لطفي لبيب.. خاص
  • انهيار أرملة لطفي لبيب في لحظات الوداع الأخير
  • وزير الثقافة في جنازة لطفي لبيب بكنيسة مار مرقس.. صور
  • انهيار بنات لطفي لبيب في لحظات الوداع الأخير.. صور
  • الحزن يسيطر على شقيق الفنان لطفي لبيب.. صور
  • خالد أبو بكر ينعى لطفي لبيب: فنان راقٍ ترك أثرا لا ينسى