فرحة حاجة طلبت من زوجها أن يكون مهرها تأدية الحج.. فيديو
تاريخ النشر: 8th, June 2025 GMT
مكة المكرمة
أبدت سيدة سورية فرحتها بعدما قدم لها زوجها مهرها الذي كانت تتمناه وهو السماح لها بتأدية فريضة الحج.
وقال الزوج إن زوجته لم تطلب مهر وإنما طلبت منه أن يكون مهرها هو الحج في بيت الله الحرام، وذلك بحسب ما ذكره بقناة العربية.
من جهتها، عبرت الحاجة عن سعادتها بالقدوم إلى مكة لأداء مناسك الحج، مشيرة إلى أنها ولدت في مكة المكرمة لكنها عاشت في سوريا.
وأبدى الثنائي فرحتهما بالقدوم إلى المملكة مقدمين الشكر إلى القيادة الرشيدة على ما تم تقديمه لخدمة الحجاج.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/aDLXD_bmhrtQp2e.mp4المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
شقيق زوج عروسة المنوفية: مراتى كانت بتعملها الأكل ومحرمتهمش من حاجة
أكد شقيق زوج عروسة المنوفية، خلال لقائه ببرنامج “صبايا الخير” المذاع عبر فضائية “النهار”: "أنا كنت بشتغل واللي هي عايزاه كنت بجيبهولها.. وأهلها قالوا على مراتي كلام محصلش.. وكانت بتعملها الأكل وتبعتهولها".
وفي ليلة زفافهما قبل أربعة أشهر فقط، وقفا أمام الجميع يتبادلان عهود المودة والرحمة، تعانقت ابتساماتهما ورسما معا ملامح حياة هانئة ومستقبل يجمعهما ويزينه الأطفال، ولم يتخيل أحد حينها أن تلك الوعود التي بدت ثابتة ستتحول لاحقا إلى ذكرى مؤلمة توجع القلوب، حيث شهدت محافظة المنوفية حادثة مقتل زوجة وجنينها قبل أن يرى النور، على يد من أقسم يوما أن يحميهما، هكذا تحولت قصة زواج العروس "كريمة" و"أيمن" أبناء محافظة المنوفية، إلى مأساة.
تروي خلود خالد، خالة الفقيدة كريمة والمقيمة في محافظة القليوبية، أن كريمة، البالغة من العمر عشرين عاما، تزوجت قبل أربعة أشهر من عامل يدعى أيمن يقيم بقرية ميت بره التابعة لمحافظة المنوفية، مؤكدة أنه لم تظهر خلال تلك الأشهر أي خلافات زوجية كبرى بينهما.
وتشهد خلود لابنة شقيقتها بأنها كانت مثالا لحسن الخلق وحسن المعاملة، وبارة بوالديها طوال حياتها، الأمر الذي جعل خبر مقتلها صدمة هائلة نزلت على الأسرة بأكملها كالصاعقة، خاصة أنها كانت حاملا في الشهر الثالث.
وأضافت خلود- خلال تصريحات لـ "صدى البلد"، أن إحدى جارات كريمة اتصلت بأهلها بعدما سمعت صراخا متواصلا من داخل منزل الزوجية استمر لساعات طويلة قبل أن ينقطع فجأة، وقد حصلت الجارة على رقم الأسرة من أحد الأقارب في المنوفية، لتتواصل معهم محاولة إنقاذ كريمة.