تقرير أممي: ليبيا ضمن دول مهددة بموجة تفشي جديدة للجراد
تاريخ النشر: 8th, June 2025 GMT
???? الفاو: تفشي الجراد يتصاعد في ليبيا وتونس والجزائر
ليبيا – تناول تقرير اقتصادي صادر عن منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (الفاو)، استمرار تفشي الجراد الصحراوي في عدد من مناطق القارة السمراء، مؤكدًا تسجيل نشاط متزايد في عدة دول من بينها ليبيا.
???? تزايد ظهور الأسراب في شمال إفريقيا ????
التقرير، الذي تابعت أهم معلوماته الاقتصادية المرتبطة بالشأن الليبي صحيفة “المرصد”، أوضح أن نهاية شهر مايو الماضي شهدت ارتفاعًا ملحوظًا في ظهور مجموعات من الجراد الصحراوي، خصوصًا الحشرات البالغة غير الناضجة وبعض الأسراب الصغيرة، في كل من ليبيا والجزائر وتونس.
???? الفترة المقبلة تحمل مزيدًا من التفشي ????
ووفقًا للتقرير، فإن فترة التوقعات القادمة ستشهد عمليات تفريخ إضافية للجراد الصحراوي في شمال الجزائر وليبيا وتونس، متوقّعًا تزايد ظهور مجاميع من الجراد الحوري، إلى جانب الحشرات البالغة غير الناضجة في الدول الثلاث.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
سارة خليفة مذيعة المخدرات مهددة بتغيير ملابسها بالسجن من الأبيض للأزرق
أمرت النيابة العامة بإحالة ثمانية وعشرين متهمًا – من بينهم المتهمة سارة خليفة حمادة – إلى محكمة الجنايات، لمعاقبتهم عما نُسب إليهم من اتهامات بتأليف عصابة إجرامية منظمة تخصصت في جلب المواد المستخدمة في تخليق المواد المخدرة، بغرض تصنيعها بقصد الاتجار، وإحراز وحيازة أسلحة نارية وذخائر بغير ترخيص.
وترتدي سارة خليفة الملابس البيضاء حتى الآن لأنها لم يصدر ضدها أى أحكام من الجنايات أو النقض.
وفي خلال هذه السطور نستعرض الألوان الخاصة بالسجناء:
الأحمر والأزرق والأبيض
ثلاثة ألوان تميز ملابس المتهمين فى السجون المصرية، يتسلمها المسجون فور وصوله إلى السجن المودع به، وتعبر عن الموقف القانونى لكل منهم.
البدلة البيضاء
وهى المعروفة بزى الحبس الاحتياطى، وهى أول ما يرتديه المتهم فور القبض عليه وإيدعه السجن حتى ولو كان صادر ضده أحكام قضائية.
البدلة الزرقاء
وهى الأشهر على الإطلاق نظراً لأنها الزى الرسمى والتقليدى الذى يقضى به معظم المتهمين المدانين فى قضايا مختلفة حياتهم بها داخل السجون.
البدلة الحمراء
ارتبطت بعقوبة الإعدام ونظراً لكون من يرتديها من أخطر العناصر المتواجدة داخل السجون، وذلك بعد صدور حكم بإدانته بالإعدام، فتكون الأنظار موجهة إليهم طوال الوقت.
تحقيقات النيابة العامة
وكشفت التحقيقات عن قيام المتهمين بتأليف منظمة إجرامية يتزعمها بعضهم، بغرض تصنيع المواد المخدرة المُخلقة بقصد الاتجار فيها، وذلك عن طريق استيراد المواد المستخدمة في التصنيع من خارج البلاد.
وتوزعت الأدوار فيما بينهم على مراحل، فاضطلع بعضهم بجلب المواد الخام، وتولى آخرون تصنيعها، بينما تولى الباقون ترويجها.
وقد اتخذ المتهمون من أحد العقارات السكنية مقرًا لتخزين تلك المواد وتصنيعها.