هاني رمزي يتصدر الترند بسبب نيكولاس كيدج: "لو مثل شخصيتي هيعملها أحسن مني!"
تاريخ النشر: 11th, June 2025 GMT
أشعل الفنان هاني رمزي مواقع التواصل الاجتماعي بعد تداول صورة جديدة للنجم العالمي نيكولاس كيدج من كواليس أحدث أفلامه، والتي كشفت عن شبه لافت بين النجمين، ما دفع المتابعين لعقد مقارنات طريفة بينهما.
وتعليقًا على هذا التشابه، قال هاني رمزي مازحًا: "أنا من عشاق نيكولاس كيدج، ومن النجوم المفضلين عندي.. واكتشفنا إن في شبه كبير بينا، ولو عمل شخصيتي في عمل فني، أكيد هيعملها أحسن مني".
يُذكر أن آخر ظهور درامي لهاني رمزي كان في مسلسل "العائدون" عام 2022، حيث شارك كضيف شرف في عمل تناول جهود المخابرات المصرية لمواجهة الإرهاب، وحقق العمل نجاحًا ملحوظًا وقت عرضه. المسلسل من تأليف باهر دويدار، إخراج أحمد نادر جلال، وبطولة أمير كرارة.
أما على الصعيد السينمائي، فكان آخر أعماله فيلم "200 جنيه"، الذي استعرض حكايات اجتماعية متنوعة من خلال ورقة نقدية تنتقل بين عدة شخصيات من طبقات مختلفة. الفيلم من تأليف أحمد عبدالله، وإخراج محمد أمين، وشارك في بطولته كوكبة من النجوم، أبرزهم إسعاد يونس، أحمد السقا، وأحمد رزق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني هاني رمزي آخر أعمال هاني رمزي
إقرأ أيضاً:
حمزة: الطرابلسي كان يغض الطرف بسبب مصالح مع أطراف متحالفة مع «العمو»
وصف الناشط الحقوقي أحمد حمزة، تعليمات عماد الطرابلسي وزير الداخلية في الحكومة الليبية بالبحث والتحري والقبض على أحمد الدباشي الشهير بـ “العمو” بـ«الإعلان الإعلامي» فقط.
واعتبر حمزة، عبر حسابه على “فيسبوك” موقف الطرابلسي، زيادة تأزيم الوضع الأمني والعبث بدور وزارة الداخلية وإحداث انتكاسه في عملها ومهامها المناطة بها.
وقال حمزة، إن عماد يعمل إعلامياً فقط هو يعلم جيداً منذ سنوات أن العمو مطلوب لدي لجنة العقوبات الدولية ويرتكب في أبشع الجرائم والانتهاكات ويقود أبرز شبكات تهريب المهاجرين والاتجار بالبشر في المنطقة الغربية”.
وأضاف أن الطرابلسي كان صامتاَ وغاض الطرف بسبب مصالح مع أطراف متحالفة مع المجرم العمو”.
وتابع:” واقعياً لا عمل له إلا زيادة تأزيم الوضع الأمني والعبث بدور وزارة الداخلية وإحداث انتكاسه في عملها ومهامها المناطة بها”.
وأصدر وزير الداخلية في حكومة الدبيبة “عماد الطرابلسي” تعليماته إلى رئيس جهاز المباحث الجنائية بالبحث والتحري والقبض على أحمد الدباشي الشهير بـ “العمو” واتخاذ الإجراءات القانونية خلال 24 ساعة.