بكالوريا 2025.. تخصيص حافلات لنقل الطلبة
تاريخ النشر: 12th, June 2025 GMT
خصصت المقاطعة الادارية لسيدي عبد الله، حافلات لنقل الطلبة. المقبلين على اجتياز امتحانات شهادة البكالوريا دورة جوان 2025.
وأعلن رئيس المجلس الشعبي البلدي عن توفير و تسخير حافلات لنقل الطلبة. المقبلين على إجتياز إمتحانات شهادة البكلوريا دورة جوان 2025. وهذا إبتداءا من يوم الأحد 15 جوان .
كما ستوزع الحافلات حسب البرنامج الاتي :
الحافلة رقم 1 : الانطلاق من أمام مسجد طريق النجاح بوسط الرحمانية مرورا بحي 300 مسكن - الاتجاه مدينة اسطوالي .
الحافلة رقم 2 : الانطلاق من حي 19 من أمام موقف حافلات إيتوزا مرورا بحي 18 و حي نعمان العمري – الاتجاه مدينة اسطوالي .
حافلة رقم 3 : الانطلاق من أمام الملحقة الادارية بحي اول نوفمبر – الاتجاه مدينة معالمة.
وسيكون الانطلاق في حدود الساعة 6:30 صباحا مع وجود مدة إنتظار 10 دقائق لتجنب أي تأخير.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: حديث الشبكة
إقرأ أيضاً:
اليونيسف: دخول المساعدات إلى غزة خطوة في الاتجاه الصحيح
أكد كاظم أبو خلف، المتحدث باسم منظمة «اليونيسف»، من القدس المحتلة، أن خطوة إدخال شاحنات المساعدات إلى قطاع غزة تمثل تحركًا في الاتجاه الصحيح، رغم أنها لا ترقى إلى مستوى الاستجابة المطلوبة لإنقاذ حياة المدنيين.
وأوضح أن هذه الخطوة، رغم أهميتها، تؤكد إمكانية التخفيف عن السكان دون الحاجة إلى صفقات سياسية، أو استخدام الغذاء والماء والدواء كوسائل ضغط.
وأضاف «أبو خلف»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي محمد عبيد، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»،: «هذه الخطوة والهدنة الإنسانية وإدخال المساعدات لم تأتِ إلا بعد تصاعد الضغوط على الجانب الإسرائيلي، والانتشار الواسع للصور المروعة التي توثّق معاناة المدنيين في تقارير إعلامية متعددة»، مشيرًا إلى أن المساعدات الإنسانية يجب أن تُفصل تمامًا عن أي مسار سياسي تفاوضي.
ودعا إلى استمرار الهدنة الإنسانية لأطول وقت ممكن، وعدم الاكتفاء بها كإجراء مؤقت لتخفيف الضغوط الدولية، كما حدث في مرات سابقة، موضحًا أن الكميات المطلوبة من المساعدات الإنسانية «مهولة جدًا»، ويجب إيصالها إلى المدنيين في أماكن تواجدهم، محذرًا من سرقتها أو استهداف القائمين على حمايتها.
وتابع: «لا يمكن خلق حالة من الفوضى واستهداف من يؤمِّن وصول المساعدات، ثم اتهام الأمم المتحدة بالتقصير»، موضحًا أن محاولات تبرئة الاحتلال من عرقلة إدخال المساعدات «مكشوفة ومرفوضة».
ونوه بأن المنظمة ترحب بأي خطوة من شأنها التخفيف عن المدنيين، لكن هذه الخطوة تبقى «جزءًا بسيطًا جدًا مما هو مطلوب فعليًا على الأرض لإنهاء المأساة المستمرة منذ شهور طويلة».