الغالي ابن الغالي.. رامي جمال يدعم نجل تامر حسني بهذه الكلمات
تاريخ النشر: 12th, June 2025 GMT
حرص المطرب رامي جمال، على دعم صديقه الفنان تامر حسني بعد إجراء ابنه آدم عمليتين جراحيتين، حيث قام بنشر صور لهم عبر حسابه الشخصي بموقع إنستجرام وعلق عليها قائلا: "مليون سلامة بأمر الله ولطفه وحفظه للغالي ابن الغالي، دعواتكم".
خضوع آدم تامر حسني لعمليتين جراحيتين
وأعلن النجم تامر حسني عبر حسابه الشخصي على فيسبوك، منذ قليل عن خضوع ابنه آدم لعمليتين جراحيتين كبيرتين بشكل مفاجئ، إثر انفجار الزائدة الدودية، موجها رسالة شكر لجمهوره على كم الدعوات التي تلقاها لشفاء ابنه.
وكتب تامر حسني عبر حسايه الشخصي فيس بوك: “على تليفوني و تليفونات كل المحيطين بيا هو عمل عمليتين كبار بسبب انفجار الزايدة المفاجئ، اللي كانت أعراضه سخونية عادية بسو بقولكم كده عشان تبقوا حريصين مع نفسكم أكتر ولولادكم.. ومش كل سخونية تقولوا ده شوية برد و خلاص لا روحوا اكشفوا كويس و اعملوا سونار على البطن و الزايدة مرة و٢ عشان برضو ساعات مش بيبان و لازم الدكتور يضغط بطريقة معيّنة، تقريباً أقوى شوية عشان يعرفلإني سمعت كتير اليومين دول إن الزايدة خادعة”.
وتابع: “اطمنوا كذا مرة قبل لحظة انفجارها عشان بجد مشاكل بتحصل بعدها كبيرة و محزنة أوي.. وحبيبي آدم عمل عمليتين صعبين أوي عليه وبدعواتكم مستنيين النتايج تكون خير يارب و يعدي مرحلة الخطر”.
وأوضح: "اشفيه وعافيه يارب، هو وكل ولادنا بس هو راجل و هيتحمل وإن شاء الله ربنا يكرمه و يعافيه و يحفظه هو و إخواته و يحفظ كل ولادكم يارب وأحب أقول تاني شكراً من كل قلبي على دعواتكم.. أنا شايف قلب كل حد فيكم و هو بيدعي بصدق متشكر أوي يا جماعة شكراً لكل اللي اهتم وسأل عن ابني و دعاله هنا أو على التليفون واللي طلعوله صدقات لشفائه من غير ما يعرفونا شخصياً أنا مش لاقي كلام أشكركم بيه و أنا برضو بدعيلكم و بقول لكم مثلها وأضعاف أضعافها و ربنا يحفظكم ويحفظ أولادكم قادر يا كريم".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رامي جمال تامر حسني آدم إنستجرام انفجار الزائدة تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
ما قصة الكلمات المهينة التي وجهها كوشنر إلى عباس؟ (فيديو)
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر فيه جاريد كوشنر، صهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وهو يهاجم رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بشدة، ويوجه له عبارات اعتُبرت "مهينة" و"استفزازية".
وتتبعت "عربي21" مصدر المقطع، ليتبين أنه يعود إلى مقابلة قديمة جرت ضمن بودكاست أمريكي شهير بعنوان "All In"، شارك فيه كوشنر قبل نحو عام، وتحديداً في تشرين أول/ أكتوبر 2024، حيث أدلى بعدد من التصريحات المثيرة للجدل عن القيادة الفلسطينية.
وخلال المقابلة، شن كوشنر هجوماً لاذعاً على عباس، مشككاً في شرعيته وشعبيته، ومتهماً إياه بإدارة نظام "فاسد للغاية". قال كوشنر إن عباس "في السنة السادسة عشرة أو السابعة عشرة أو الثامنة عشرة من ولاية مدتها أربع سنوات"، في إشارة إلى عدم إجراء الانتخابات الفلسطينية منذ عام 2005.
وأضاف: "هو غير محبوب على الإطلاق في بلده، بل هو أكثر شعبية في واشنطن والأمم المتحدة".
ووصف كوشنر السلطة الفلسطينية بأنها "فاسدة"، وقال إن الأموال الدولية كانت "تذهب إلى القيادة وعائلاتهم وكبار المسؤولين، وليس إلى الناس"، مما أدى إلى "انعدام الثقة تماماً".
كما سخر كوشنر من نمط حياة عباس، قائلاً إنه كان يسافر إلى واشنطن على متن طائرة خاصة فاخرة من طراز بوينغ بيزنس جيت بقيمة 60 مليون دولار، بينما "نتنياهو، الذي يمثل قوة عسكرية واقتصادية عظمى، كان يأتي على متن رحلة تجارية".
وأضاف في لهجة تهكمية: "كنت أجلس معه، وكان يضع سيجارة في فمه، فيأتي أحدهم ليشعلها له، فأفكر: هل أنا أجلس مع زعيم مجموعة لاجئين أم مع ملك؟".
وتابع كوشنر حديثه باتهام عباس بإقصاء شخصيات فلسطينية غير فاسدة، مثل سلام فياض، الذي قال إنه "أدار الاقتصاد بشكل جيد"، مضيفاً أن عباس تخلص منه لأنه كان "تهديداً لسلطته".
ورأى كوشنر أن الدول العربية بدأت تفقد الاهتمام بالقضية الفلسطينية، لأنها أدركت أنها "مفلسة أخلاقياً"، قائلاً: "في كل مرة أعطيناه فرصة لفعل شيء أفضل لشعبه، كان يرفض".
وأضاف أن السلطة الفلسطينية كانت "مفلسة تماماً" عندما غادرت إدارة ترامب الحكم في الفترة الأولى، مشيراً إلى أن الإدارة اللاحقة أعادت تمويل الأونروا والسلطة.
ومنذ توليه دور المبعوث الخاص للشرق الأوسط في 2017، تبنى كوشنر موقفاً ناقداً تجاه السلطة الفلسطينية. اعتبر أن خطوات إدارة ترامب مثل نقل السفارة الأمريكية إلى القدس، ووقف التمويل عن الأونروا، كانت تهدف إلى كسر الجمود وتعزيز فرص السلام، رغم ما أثارته من انتقادات.
وفي أيلول/ سبتمبر 2018، رد متحدث باسم عباس على تصريحات كوشنر، واصفاً إياها بأنها "تعكس جهلاً بالواقع"، وتبرر العقوبات الأمريكية على الفلسطينيين. وفي 2019، اعتبر كوشنر أن مقاطعة السلطة لمؤتمر البحرين كانت "هستيرية"، لكنه أشار إلى أن ترامب كان معجباً بشخصية عباس.
أما في شباط/ فبراير 2020، بعد الإعلان عن "صفقة القرن"، اتهم كوشنر عباس بالتحريض على العنف، قائلاً إن رفضه للخطة "يشجع على أيام الغضب". وفي حديث حديث في جامعة هارفارد عام 2024، وصف كوشنر عباس بأنه "سجل مكسور"، محذراً من أن الاعتراف بدولة فلسطينية سيكون "دعماً لعمل إرهابي ضد إسرائيل".
كم من الفوقية والكِبر والتعالي لا توصف. يعتبر فلسطينية الضفة "لاجئين" .
"كنا نلتقي برئيس الوزراء نتنياهو في واشنطن، وكان يأتي على متن رحلة تجارية لشركة “إلعال”. إنه يدير قوة عسكرية واقتصادية عظمى في المنطقة.
أما الرئيس عباس فكان يأتي لزيارتنا في واشنطن أيضًا، وهو يمثل مجموعة من… pic.twitter.com/uXbVc6p6cT