مصطفى بكري يكشف عن المتورطين في أزمة البنزين المغشوش.. تفاصيل
تاريخ النشر: 12th, June 2025 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن التحقيقات الرسمية في أزمة البنزين المغشوش، توصلت إلى تورط 3 مسؤولين بشركة تكرير البترول، وهم: مدير عام البحوث ومراقبة الجودة، مدير عام بالإدارة العامة للمعامل الكيميائية، مدير عام مساعد معامل البحوث.
. مصطفى بكري يكشف تفاصيل هامة عن موعد إجراء انتخابات مجلس الشيوخ
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن أزمة البنزين المغشوش التي أثارت غضب المواطنين خلال الأسابيع الماضية، بدأت في الانفراج بعد تدخل مباشر من الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي وجه بسرعة التحقيق في الواقعة وكشف كافة التفاصيل للشعب المصري.
وتابع مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، أن المسئولين أصدروا شهادة بتاريخ 28 أبريل الماضي لمنتج بنزين غير مطابق للمواصفات، حيث تغافلوا عن اختبار شريط النحاس الأساسي في الفحص، ووافقوا على اعتماد المنتج عبر إحدى الشركات دون الرجوع إلى السلطة المختصة.
شركات نقل المنتجات البتروليةوأشار مصطفى بكري إلى أن الشهادة غير المطابقة تم استخدامها في تسليم البنزين لإحدى شركات نقل المنتجات البترولية، وهو ما يُعد مخالفة واضحة للمواصفة القياسية المصرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى بكري البنزين المغشوش البترول معامل البحوث البنزین المغشوش مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
الخطة «ب» بدأت| مؤامرة كبرى ضد مصر بقيادة الإخوان والموساد.. مصطفى بكري يكشف التفاصيل
كشف الإعلامي مصطفى بكري، عن تفاصيل ما وصفه بـمخطط مشترك بين أجهزة استخباراتية إسرائيلية وأمريكية وتنظيم الإخوان الدولي، يستهدف الضغط على مصر وتشويه مواقفها الوطنية بعد رفضها الانضمام إلى ما يُعرف بـالاتفاقيات الإبراهيمية.
وقال بكري، خلال برنامجه حقائق وأسرار المذاع على قناة صدى البلد، إن فشل الضغوط والإغراءات على مصر دفع هذه الأطراف إلى تفعيل الخطة B، التي تعتمد على إثارة الرأي العام من خلال حملة إعلامية تستهدف تحميل مصر مسؤولية إغلاق معبر رفح ومنع دخول المساعدات لغزة.
وأوضح أن التنظيم الدولي للإخوان خصص مبلغ 25 مليون دولار لدعم مسيرات باتجاه رفح تحت شعارات إنسانية، إلا أن الجهات المصرية اشترطت الحصول على التصاريح والموافقات الرسمية، ما أدى إلى تصعيد الحملة الإعلامية ضد مصر بالتنسيق مع دوائر غربية وصهيونية.
وأضاف مصطفى بكري: تجميع الفلسطينيين في جنوب رفح الفلسطينية على الحدود مع مصر، البدء بـ 600 ألف ثم زيادتها إلى حوالي 2 مليون استعدادًا للتهجير القسري، وفي حال رفض مصر يتم إدخالهم بالقوة وإذا تصدت السلطات المصرية تتحمل مصر مسئولية قتل الفلسطينيين وبذلك يتناسى العالم مقتل الفلسطينيين على يد الإسرائيليين وتصبح مصر هى الهدف.
واختتم «بكري»: نهاية المخطط «الأمريكي - الإسرائيلي» هو السعي لتوقيع عقوبات ضد مصر وضد الجيش المصري.