اغتيال قائد الحرس الثوري الإيراني وعلماء نوويين في الضربة الإسرائيلية
تاريخ النشر: 13th, June 2025 GMT
نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصدر عسكري أن "إسرائيل نفذت عمليتها في حي يقيم فيه كبار قادة الحرس الثوري الإيراني".
وذكر التلفزيون الإيراني أن أعمدة الدخان تتصاعد من المقر العام لقيادة الحرس الثوري في طهران، وأضاف أن حسين سلامي القائد العام للحرس الثوري اغتيال خلال الهجوم.
وأشار التلفزيون، إلى اغتيال فريدون عباسي الرئيس السابق لمنظمة الطاقة الذرية الإيرانية.
ونقلت القناة 13 عن ضباط في الجيش الإسرائيلي قولهم إن الضربة قد تكون حققت نتائج أفضل من المتوقع.
كما قالت نيويورك تايمز عن 4 مسؤولين إيرانيين قولهم إن إسرائيل هاجمت ما لا يقل عن 6 قواعد عسكرية حول #طهران من بينها منشأة بارشين.
وأضاف المسؤولون، أن إسرائيل هاجمت منازل سكنية تخص قادة عسكريين ضمن ما يبدو أنها عمليات تصفية.
ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصدر أمني تأكيده، أن الضربة الافتتاحية شملت أهدافا للدفاع الجوي وصواريخ أرض أرض، وكانت واسعة النطاق لتصفية كبار المسؤولين الإيرانيين.
مخزن الصواريخ الباليستية pic.twitter.com/715bFH32w6 — J Mustafa Nasser (@mustafanasser4) June 13, 2025
عاجل: سلاح الجو الإسرائيلي يستهدف برج في منطقة فرحزاد وسط العاصمة طهران. pic.twitter.com/MhiU19Z1ck — محمد مجيد الأحوازي (@MohamadAhwaze) June 13, 2025
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية الحرس الثوري الإيراني إيران الاحتلال ضربة جوية الحرس الثوري المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
بعد وقف إطلاق النار.. أين يتمركز الجيش الإسرائيلي في غزة؟
نشر الجيش الإسرائيلي، الأحد، لقطات تظهر تمركز قواته داخل قطاع غزة، بعد وقف إطلاق النار.
وقال الجيش إن "قوات القيادة الجنوبية مستمرة في الانتشار على خطوط تموضع محدثة، تماشيا مع إطار اتفاق وقف إطلاق النار وإعادة الرهائن".
وتابع: "بموجب الصفقة، يظل الجيش مسيطرا على أكثر من نصف مساحة القطاع (حوالي 53 بالمئة)".
وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أن "معظم هذه المساحة خارج المناطق الحضرية".
وأضاف: "عمليا لا تحافظ القوات الإسرائيلية على كل هذه المساحة بقوات برية منتشرة على امتدادها، بل تنتشر العديد من مواقعها أقرب إلى الحدود الإسرائيلية".
وذكر الجيش أنه يعمل في المنطقة "لقطع أي تهديد فوري عن القوات وسكان دولة إسرائيل، وبوجه خاص لسكان النقب الغربي".
والسبت زار المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف قاعدة عسكرية إسرائيلية في غزة، بهدف "التأكد من استكمال الانسحاب المتفق عليه ضمن الاتفاق مع حركة حماس".
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ ظهر الجمعة، بعدما صادقت الحكومة على الاتفاق مع حماس في الساعات الأولى من صباح اليوم ذاته.
ومهد الاتفاق الطريق لانسحاب جزئي للقوات، ووقف الأعمال القتالية في قطاع غزة.
وقال ويتكوف إن الجيش الإسرائيلي أتم بذلك المرحلة الأولى من الانسحاب في قطاع غزة، وبالتالي بدأ احتساب الفترة التي من المقرر خلالها إطلاق سراح الرهائن، المقرر الإثنين.