وزير خارجية السعودية ومبعوث واشنطن إلى دمشق يبحثان دعم سوريا
تاريخ النشر: 15th, June 2025 GMT
سوريا – بحث وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، مع مبعوث واشنطن إلى دمشق، توماس باراك، دعم سوريا اقتصاديا وإنسانيا.
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي تلقاه بن فرحان من باراك، وفق بيان للخارجية السعودية.
وأشار البيان إلى أنه جرى “بحث خطوات دعم سوريا على الصعيدين الاقتصادي والإنساني، إضافة إلى مناقشة المستجدات الإقليمية وتداعياتها على المنطقة”.
وتبذل الإدارة السورية الجديدة جهودا مكثفة لتعافي الاقتصاد وإعادة إعمار البلاد بعد 24 عاما من حكم الرئيس المخلوع بشار الأسد (2000-2024).
وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، بسطت فصائل سورية سيطرتها على البلاد، منهية 61 سنة من حكم نظام البعث، بينها 53 سنة من حكم أسرة الأسد.
وأعلنت الإدارة السورية الجديدة، في 29 يناير/ كانون الثاني الماضي، تعيين أحمد الشرع، رئيسا للبلاد خلال فترة انتقالية تستمر 5 سنوات.
الأناضول
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
قيادي حوثي يهدد السعودية وأبو ظبي.. لا حصانة لمن يخدم نتنياهو
هدد قيادي بارز في حركة أنصار الله الحوثية، كلا من السعودية والإمارات، بـ"ضربات حيدرية منكلة"، حال تحريكهم لـ"أدواتهم" داخل اليمن.
وقال حزام الأسد، عضو المكتب السياسي لحركة "أنصار الله" إن "صواريخنا مشرعة في وجه العدو الصهيوني، لكن أعيننا لا تغفل عن مؤامرات أبوظبي و الرياض".
وأضاف الأسد: "أيّ تحرّك لأدواتكم في الداخل تحت عناوين المعاناة التي أنتم سببها بعدوانكم وحصاركم، سيُواجَه بضربات حيدرية منكَلة". مهددا بقوله: "لا أمن ولا حصانة لمن يخدم نتنياهو. خسئتم يا أدعياء العروبة والإسلام".
صواريخنا مشرعة في وجه العدو الصهيوني، لكن أعيننا لا تغفل عن مؤامرات أبوظبي و الرياض …
أيّ تحرّك لأدواتكم في الداخل تحت عناوين المعاناة التي أنتم سببها بعدوانكم وحصاركم، سيُواجَه بضربات حيدرية منكَلة.
لا أمن ولا حصانة لمن يخدم نتنياهو.
خسئتم يا أدعياء العروبة والإسلام! — حزام الأسد (@hezamalasad) July 30, 2025