صراحة نيوز -قال سفير إسرائيل لدى واشنطن إن بلاده نجحت في إعادة البرنامج النووي الإيراني إلى حالة أقل تطوراً، لكنه أكد أن هذا التراجع ليس كافياً بعد، مشيراً إلى أن إسرائيل بحاجة إلى أسابيع إضافية للتأكد من إزالة البنية التحتية النووية التي كانت معدة لأهداف عسكرية. وأضاف السفير أن التحدي لا يزال قائماً وأن العمل مستمر لضمان عدم قدرة إيران على تطوير قدرات نووية تهدد الأمن الإقليمي والدولي.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي

إقرأ أيضاً:

كل ما تحتاج معرفته بشأن البرنامج النووي الإيراني

شنت إسرائيل، فجر الجمعة، هجوم "الأسد الصاعد" على إيران، واستهدفت منشآتها النووية، وعلماءها، وقادتها العسكريين.

وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الهجوم أصاب عمق البرنامج النووي الإيراني. وبرر العملية، باقتراب إيران من تصنيع تسع قنابل نووية.

لكن، وحسب تقرير لشبكة "سي إن إن"، تعتقد الاستخبارات الأميركية أن البرنامج النووي الإيراني غير موجه، حاليا، نحو التسليح، كما أن طهران أكدت غير ما مرة أنها لا تسعى إلى تصنيع القنابل النووية.

ويشير التقرير إلى أن إيران قضت عقودا في تطوير برنامجها النووي، وتسعى إلى بناء مزيد من محطات الطاقة النووية لتلبية احتياجاتها.

لكن الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعتبر أن كمية اليورانيوم المخصب التي تملكها طهران لا مثيل لها في أي دولة أخرى غير نووية.

البرنامج النووي الإيراني

ذكر تقرير "سي إن إن" أن الولايات المتحدة بدأت البرنامج النووي مع إيران سنة 1957، خلال فترة حكم الشاه، الذي كان حليفا للغرب في ذلك الوقت.

لكن الدعم الأميركي لتطوير برنامج الطاقة النووية الإيراني توقف سنة 1979 بسقوط الشاه.

ومنذ إسقاط نظام الشاه، بدأت الدول الغربية تتخوف من أن تستخدم إيران برنامجها النووي في إنتاج أسلحة دمار شامل.

وللتعبير عن نواياها الحسنة وعدم رغبتها في امتلاك السلاح النووي، وقعت طهران على معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT) في عام 1968.

ويرجع التقرير بداية الشكوك حول البرنامج النووي الإيراني إلى أوائل الألفية، حين وجد مفتشون دوليون آثارا لليورانيوم عالي التخصيب في منشأة نطنز الإيرانية.

وإثر ذلك، فُرضت عقوبات على إيران، لكنها توصلت سنة 2015 إلى اتفاق مع ست دول، التزمت بموجبه بالإبقاء على نسبة تخصيب اليورانيوم عند 3.67 في المئة، بعد أن كان يقارب 20 في المئة، علما أن اليورانيوم لا يصلح لصناعة القنابل إلا عند تخصيبه بنسبة 90%.

وتستخدم محطات الطاقة النووية التي تُولّد الكهرباء يورانيوم مخصبا بنسبة تتراوح بين 3.5 و5 في المئة.

هل تمتلك إيران أسلحة نووية؟

ذكرت "سي إن إن" أن مدى اقتراب إيران من تصنيع القنبلة النووية ليس واضحا، لكنها حققت تقدما ملحوظا في إنتاج اليورانيوم عالي التخصيب.

ففي سنة 2023، قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إنها عثرت في إيران على جزيئات من اليورانيوم وصلت نسبة تخصيبها إلى 83.7%، وهي نسبة قريبة من تلك المستخدمة في صناعة القنابل.

كما أشار التقرير إلى أن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب وصل إلى 60 في المئة، وهي كمية تكفي، حسب الوكالة، لإنتاج تسع قنابل نووية.

وقال نتنياهو إن إسرائيل تريد منع تهديد الأسلحة النووية والصواريخ الباليستية في إيران.

مقالات مشابهة

  • الرئيس الإيراني: إسرائيل لن تهزمنا.. ولا تراجع عن برنامجنا النووي السلمي
  • أحمد موسى: إسرائيل لم تعد تستهدف البرنامج النووي الإيراني فقط
  • إسقاط النظام أولا.. أحمد موسى: البرنامج النووي الإيراني لم يعد الهدف الأول لإسرائيل
  • ترامب: من الممكن أن نتدخل لمساعدة إسرائيل للقضاء على البرنامج النووي الإيراني
  • عاجل| ترامب لشبكة أيه بي سي: من الممكن أن نتدخل لمساعدة إسرائيل للقضاء على البرنامج النووي الإيراني
  • هل تستطيع إسرائيل حقا تدمير البرنامج النووي الإيراني؟
  • خبير عسكري يكشف .. هل تستطيع إسرائيل تدمير البرنامج النووي الإيراني!
  • كل ما تحتاج معرفته بشأن البرنامج النووي الإيراني
  • إسرائيل تقر باستحالة تدمير البرنامج النووي الإيراني عسكريا