الرائد شيراز خالد التي دفقت المريسة يقال أن إسمها خادم الله حريكة
تاريخ النشر: 16th, June 2025 GMT
بخصوص الرائد شيراز خالد التي دفقت المريسة واعلنت أن الوطن سيشرب لبن إبل بس (بل بس – بكسر الباء). يقال أن إسمها خادم الله حريكة وان شيراز مجرد اسم حركي. زمان الشيوعيين من حبهم لتعدد السودان فاطمة أحمد إبراهيم أدوها إسم حركي “النوباوية”. أما الجنجا، من حبهم لمركز قلبو خادم الله شيراز. لكن بصراحة ذوقهم اللغوي عالي.
قبل ما تجي ناطي جوز وتديني محاضرة عن الطبقة والمركز والعرق، أعرف أنو أنا حبوبتي إسمها خادم الله. لها الرحمة- أهدا روق. لكن ما عارف هل جدي كان بيدلعها ويقول ليها يا شوشو هاتي لبن إبل. . لكن بصراحة ما عندي جد إسمو حريكة
معتصم اقرع معتصم اقرع
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: خادم الله
إقرأ أيضاً:
الشيخ خالد الجندي يرد على كل من ينكر السنة
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن قوله تعالى: "وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ" يوضح أن النبي صلى الله عليه وسلم أوتي وحيين؛ أولهما القرآن الكريم، وثانيهما السنة النبوية.
وأضاف الجندي، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الأحد: "الله… يبقى هنا اللام طلع لها معنى مختلف، والآية بتوضح أن الرسول عليه الصلاة والسلام اسم الرسول ذو الوحيين، ولما تسمع كلمة اللهم صلِّ على ذو الوحيين، اعرف أنه سيدنا النبي".
وتابع: "تقول لي وحيين إيه؟ أقول لك آه… ما هو الرسول نزل عليه وحيان: الأول القرآن، والثاني السنة".
وأكد أن هذا الكلام "هيزعّل الناس اللي عاوز يعمل مثقف دلوقتي، أصل الموضة… أي واحد عاوز يعمل مثقف يشكك في الأحاديث النبوية، وهو ما يعرفش الألف من كوز الدرة".
وأوضح أن "الأحاديث النبوية وحي لكنه محفوظ معنى لا لفظًا، أما القرآن فمحفوظ لفظًا ومعنى، وهذا نوع من أساليب الوحي… وحي تكفّل الله بحفظه وهو القرآن، ووحي تكفّل النبي ببيانه وهو السنة".
وأشار: "إوعى تفتكر الأحاديث اللي قالها النبي من بنات أفكاره أو عبقريته الأدبية، لا… ربنا قال: (وما ينطق عن الهوى)، فلا تدع أحدًا يضحك عليك من أنصاف أو أرباع المتعلمين".
وأوضح أن قوله تعالى "وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم" يعني أن هناك ذكرًا مبيَّنًا وهو القرآن، وذكرًا مبيِّنًا وهو السنة، مؤكدًا عظمة الإعجاز في حرف واحد، وداعيًا للصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم.