القافلة الدعوية بمدينة شلاتين تستعد لتوزيع مواد غذائية على الأسر المستحقة
تاريخ النشر: 17th, June 2025 GMT
تواصل القافلة الدعوية أنشطتها بمدينة شلاتين لليوم الثاني على التوالي، حيث قامت اليوم بزيارة إلى مقر الإدارة الاجتماعية بالمدينة، وكان في استقبال أعضاء القافلة عادل عبد الحكيم أحمد، وكيل الإدارة، الذي رحّب بأعضاء القافلة مثمنًا جهودهم في خدمة المجتمع.
وشهدت الزيارة جانبًا من الإعداد والتنظيم العالي لتجهيز وتعبئة عدد من المواد الغذائية تمهيدًا لتوزيعها على الأسر المستحقة والأولى بالرعاية داخل المدينة، في إطار البُعد الاجتماعي الذي تحرص عليه القافلة إلى جانب برامجها الدعوية والثقافية.
وتأتي هذه الجهود في إطار التعاون البنّاء بين المؤسسات الدينية والاجتماعية لخدمة المجتمع ونشر القيم الإيمانية والإنسانية في ربوع الوطن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البحر الاحمر الغردقة القيم الإيمانية شلاتين
إقرأ أيضاً:
قفل وحب للأبد .. حكاية شارع العشاق في قرية سياحية بالبحر الأحمر
في واحدة من أغرب العادات السياحية التي بدأت تنتشر بهدوء داخل إحدى القرى السياحية الشهيرة على البحر الأحمر، أطلق عدد من السياح الأجانب على أحد الممرات الهادئة اسم "شارع العشاق"، وبدأوا في تعليق أقفال الحب عليه، في طقس رومانسي يشبه ما يحدث على "جسر الفنون" في باريس.
السياح – ومعظمهم من أوروبا الشرقية – صاروا يأتون للقريه وهم يحملون أقفال حديدية صغيرة، يكتبون عليها أسماءهم وأسماء أحبائهم، ثم يربطونها في سور خشبي قديم يُطل على البحر، ويلقون المفاتيح في المياه، وكأنهم يحبسون حبهم للأبد.
أحد العاملين في القرية قال مازحًا: "كل يوم بنلاقي قفل جديد، وبقينا نفكر نفتح محل أقفال بدل كافيه"، مضيفًا أن بعض الأزواج يأتون خصيصًا من أجل هذا الطقس.
الغريب أن عدد الأقفال زاد لدرجة أن السور نفسه بدأ "يئن من الحب"، بحسب تعبير أحد حراس الأمن. وبدأت إدارة القرية تدرس تحويل الممر إلى معلم رسمي ضمن المزارات السياحية، بعنوان: "هنا يُقفل الحب… دون رجعة".
هل تتحول هذه الظاهرة إلى تريند جديد على البحر الأحمر؟ الأيام القادمة كفيلة بالإجابة.