ضبط المتهم بإصابة مدرس مساعد بطلقات نارية في قنا
تاريخ النشر: 18th, June 2025 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية بقنا، من ضبط المتهم بإصابة أستاذ جامعي بطلقات نارية، بقرية الهيشة في مركز نجع حمادي شمال قنا.
كانت قد تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن قنا، إخطارًا من غرفة العمليات يفيد إصابة مدرس مساعد بكلية الزراعة في أسيوط، بطلقات نارية بسبب خلافات في قرية الهيشة التابعة لمركز نجع حمادي، ونقله إلي المستشفى لتلقي العلاج.
تم تحرير محضر بالواقعة وأخطرت الجهات المختصة لتتولى التحقيقات وضبط المتهم في الواقعة.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: ضبط متهم مدرس جامعي محافظة قنا اخبار قنا
إقرأ أيضاً:
بلاغ أمني من شرطة محافظة مأرب .. محمد الرزاحي المحتجز في الأمن السياسي مرتبط بوقائع تمس أمن الدولة وسيتم احالته للقضاء وفق توجيهات النائب العام .. عاجل
كشفت الأجهزة الأمنية بمحافظة مأرب عن تفاصيل جديدة حول احد المحتحزين في جهاز الأمن السياسي بالمحافظة ويدعي
«محمد يحيى الرزاحي» .
وقال بيان صادر عن شرطة محافظة مأرب اطلع مأرب برس على نسخة منه ان المتهم تم إحالته ونقله من البحث الجنائي - مأرب إلى جهاز الأمن السياسي بناء على معلومات ونتائج من محاضر جمع الاستدلالات والتي تفيد أن المتهم مرتبط بوقائع تمس أمن الدولة
وكشف البيان «أن المذكور مرتبط بشبكات كبيرة ومعقدة الأمر الذي يوجب التحفظ عليه لحين استكمال الإجراءات اللازمة وتعقب بقية العناصر وضبطها وعقب ذلك سيتم احالته لاستكمال المسار القضائي وفق توجيهات معالي الأخ / النائب العام.
ومضى البيان قائلا « إن اختلاق الأكاذيب، وتأليف قصص لا وجود لها لتشويه عمل الأجهزة الأمنية بمأرب والتحريض عليها والترويج لها لن يجعل من تلك الافتراءات حقائق ولا تبرئ من يؤلفها من التهم المنظورة ضده فالأجهزة الأمنية بمارب تعمل وفقا للقانون التي وجدت لحمايته وهناك جهات رقابية تشرف عليها، وسيبقى أمن مأرب كما هو معهود عليه حامياً للمواطن وحريته وصون كرامته.
كما استغرب البيان "ما يتم تناوله من حملة إساءة وتشويه للأجهزة الأمنية بالمحافظة عبر وسائل التواصل الاجتماعي وبعض المواقع الإخبارية من شائعات مغلوطة وتضليل إعلامي بشأن قضية المتهم محمد يحيى الرزاحي والمحجوز حالياً في جهاز فرع الأمن السياسي مأرب.
واكد البيان ان ما أثير حول تعرض المواطن الرزاحي لمعاملة غير إنسانية محض افتراء فكل حجوزات الدولة في محافظة مأرب خاضعة للتفتيش الرقابي من قبل النيابات والمعنيين، وسبق أن زارت السجون الجهات الرقابية الرسمية والمنظمات وغيرها واطلعت على وضع المحتجزين.