صدى البلد:
2025-12-14@07:40:15 GMT

آبل تؤجل إطلاق الجيل التالي من MacBook حتى أكتوبر

تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT

تستعد شركة  آبل  Apple الأمريكية لكشف النقاب عن أحدث جيل من أجهزة الكمبيوتر المحمولة والهواتف الذكية خلال مؤتمرها الصحفي في سبتمبر المقبل، ولكن تشير تقارير جديدة إلى أنه قد يكون هناك تأخير لبعض منتجاتها القادمة.

Apple 

وفقا لتقرير من موقع gizmochina قد يتأخر إصدار كلا من Apple MacBook Air وMacBook Pro حسبما صرح "مارك جورمان" الخبير التقني من وكالة بلومبرج حيث شارك مؤخرًا بعض المعلومات المتعلقة بأجهزة MacBooks الجديدة.

وحمل التقرير توقعات لأحداث أبل القادمة على مدار الشهرين المقبلين، في سبتمبر وأكتوبر، حيث ستستضيف الشركة العملاقة التي يقع مقرها في كوبرتينو مؤتمر إطلاق رئيسي لجهاز  iPhone، لكن أجهزة Mac قد لا تكون ضمن الأجهزة القادمة، حيث سيتم الإعلان رسميا عن  طرح أجهزة MacBooks العاملة بمعالجات M3 من خلال بيان صحفي.

 

قرار من آبل يحدث صدمة كبيرة لدى جميع مستخدمي آيفون ساعات آبل.. iTel تطلق 2 Ultra ببطارية عملاقة تدوم 12 يوما

قال مارك جورمان “سيكون المؤتمر المقبل لآبل شبيه إلى حد كبير بنفس التسلسل والأحداث لمؤتمر إطلاق سلسلة ،Phone 14: سيتم عرض مقطع فيديو مسجل مسبقًا عبر الإنترنت، مع عرضه أيضا في مقر الشركة. هناك أيضًا إطلاق آخر سيتم إجراؤه في أكتوبر على الأرجح لأجهزة M3 Mac ولكن حتى الآن من غير الواضح إذا سيصاحبه حدث إطلاق أم لا، ولكن وفقا لمصادر داخل الشركة، يبدو أيضا أن موعد إطلاق الأجهزة الجديدة في أكتوبر غير مرجح، مع مزيد من التأخير.

الجدير بالذكر أنه في الماضي، لم تقدم شركة  Apple  أجهزة MacBook Air وMacBook Pro التي تعمل بشريحة M2 في المناسبات الخاصة بإطلاق الهواتف الذكية. وبالمثل، تخطت الشركة إطلاق أجهزتها  MacBook في مؤتمرات أعوام ودورات 2015 و2017 و2019 وحدث 2022. لذلك لن يكون مفاجئًا أن تتبع الشركة خطوة مماثلة بالنسبة لأجهزة M3 MacBooks القادمة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: آبل أكتوبر

إقرأ أيضاً:

فنزويلا: مستعدون لكسر أنياب الإمبراطورية الأمريكية.. ترامب: رئيس كولومبيا التالي بعد مادورو!

دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، رئيس كولومبيا غوستافو بيترو إلى إعادة حساباته في ما يتعلق بمكافحة المخدرات، متوعدًا بأنه قد يكون “التالي” الذي ستستهدفه الولايات المتحدة، في إشارة إلى الحملة الأمريكية ضد الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو.

وأوضح ترامب للصحفيين أن كولومبيا تصنع كميات كبيرة من المخدرات، وتمتلك معامل لإنتاج الكوكايين تُباع إلى الولايات المتحدة، مضيفًا: “وبالتالي عليه أن يعيد حساباته، وإلا فسيكون هو التالي”.

وتأتي تصريحات ترامب بعد أن بدأت الولايات المتحدة منذ سبتمبر الماضي باستهداف قوارب يُعتقد أنها تنقل مخدرات في البحر الكاريبي، مما أسفر عن مقتل نحو 80 شخصًا كانوا على متن تلك القوارب. كما حذر ترامب فنزويلا من أن القوات الأمريكية قد تضرب أهدافًا على الأرض لملاحقة عصابات المخدرات، وهو ما رفضته كراكاس بشدة، مؤكدة عدم تورطها في تهريب المخدرات.

ورد الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو بأن أي استهداف للأراضي الكولومبية سيكون “إعلان حرب” وسيؤدي إلى تدمير العلاقات الثنائية بين بوغوتا وواشنطن.

تصاعد التوتر بين واشنطن وكراكاس بعد استهداف الولايات المتحدة لشحنات النفط الفنزويلية

أكد الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو استعداد بلاده لمواجهة أي تهديد أمريكي، قائلاً إن فنزويلا “مستعدة لكسر أنياب الإمبراطورية الأمريكية الشمالية إذا لزم الأمر”، في خطاب ألقاه أمام حشد من أنصاره في كاراكاس، وحضره كبار مسؤولي حكومته.

وشدد مادورو على أن الحزب الحاكم هو القوة الوحيدة القادرة على “ضمان السلام والاستقرار والتنمية المتناغمة لفنزويلا وأمريكا الجنوبية ومنطقة الكاريبي”، متجاهلاً الإشارة مباشرة إلى عملية احتجاز ناقلة نفط فنزويلية من قبل الولايات المتحدة.

وتزامن هذا الخطاب مع إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن قوات بلاده احتجزت “ناقلة نفط ضخمة، هي الأكبر على الإطلاق” قرب السواحل الفنزويلية، في خطوة اعتُبرت أحدث تصعيد ضمن سياسة الضغط الأمريكية على مادورو، الذي تواجهه واشنطن بتهم تتعلق بالإرهاب المرتبط بتجارة المخدرات.

ولوح ترامب بهجمات برية “قريبة” دون تقديم تفاصيل حول مواقعها، مشيراً إلى أن هناك “أموراً أخرى يجري تحضيرها” سيتم الإعلان عنها لاحقاً. ونقلت وكالة “أسوشيتد برس” عن مسؤول أمريكي أن عملية الاحتجاز تمت بقيادة خفر السواحل الأمريكي وبدعم من البحرية الأمريكية.

وسبق أن حلقت طائرتان حربيتان تابعتان للجيش الأمريكي فوق خليج فنزويلا، في أقرب اقتراب للطائرات الحربية من الأجواء الفنزويلية منذ بدء حملة الضغط الأمريكية على كراكاس، فيما عززت الولايات المتحدة وجودها العسكري في المنطقة إلى أعلى مستوى منذ عقود. كما نفذت واشنطن سلسلة من الهجمات الجوية على زوارق يشتبه في تهريبها للمخدرات في البحر الكاريبي وشرق المحيط الهادئ.

وتصف حكومة مادورو التحركات الأمريكية بأنها محاولة للسيطرة على احتياطيات فنزويلا النفطية الهائلة، في وقت تملك فيه البلاد أكبر احتياطيات نفطية مؤكدة في العالم وتنتج نحو مليون برميل يومياً، معظمها يتم تصديره بأسعار مخفضة لمصافي التكرير في الصين بسبب العقوبات الأمريكية.

وتضمنت التنازلات الأمريكية السابقة لمادورو السماح باستئناف شركة “شيفرون” النفطية ضخ وتصدير النفط الفنزويلي، ضمن محاولات التوصل إلى تسويات جزئية في قطاع الطاقة.

مقالات مشابهة

  • مياه المنوفية تؤجل غسيل الشبكات أثناء جولة الإعادة بالانتخابات
  • أسرار "مسبعات الجمعة".. أذكار تحفظك حتى الأسبوع التالي
  • الشركة الجهوية متعددة الخدمات بالعيون تنفي أي زيادة في أسعار الماء والكهرباء
  • ترمب مهددا رئيس كولومبيا: ستكون التالي بعد مادورو
  • كيا تقدم الجيل الثاني من سيلتوس 2026 الرياضية
  • Valu Celebrates Dubai Phone Becoming an Official Apple Authorized Reseller with Exclusive Offers for its Customers
  • فنزويلا: مستعدون لكسر أنياب الإمبراطورية الأمريكية.. ترامب: رئيس كولومبيا التالي بعد مادورو!
  • إطلاق راوتر جديد بتصميم فني مستوحى من الحمم البركانية
  • وزير التموين يشهد مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين الشركة القابضة للصوامع والوكالة الإيطالية
  • أمين عام حلف الناتو مارك روته: نحن الهدف التالي لروسيا