عاجل: ولي العهد يبحث هاتفيًا مستجدات الأحداث بالمنطقة مع قادة دول مجلس التعاون
تاريخ النشر: 22nd, June 2025 GMT
أجرى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، اتصالات هاتفية، اليوم، بإخوانه قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين، وجلالة السلطان هيثم بن طارق سلطان عُمان، وصاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر، وصاحب السمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت، كلاً على حدة.
كما تلقى سمو ولي العهد، اتصالًا هاتفيًا، من أخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة.
أخبار متعلقة عاجل: رئيس شؤون حجاج إيران لـ "اليوم": المملكة قدمت تسهيلات استثنائية لـ 85 ألف إيرانيالأمير تركي بن محمد: تحقيق "بناء" جوائز مرموقة يعكس سعيها الدؤوب لخدمة الأيتامأمير الشرقية يستقبل مجلس نادي الهدى بمناسبة تحقيقه عدد من الإنجازات الرياضيةوجرى خلال الاتصالات الهاتفية بحث التطورات الأخيرة، ومستجدات الأحداث في المنطقة وتداعيات الهجوم الإسرائيلي على الجمهورية الإسلامية الإيرانية بما في ذلك الاستهداف الذي تم اليوم للمنشآت النووية الإيرانية من قبل الولايات المتحدة الأمريكية.
كما تم خلال الاتصالات الهاتفية، التأكيد على تضامن دول مجلس التعاون الخليجي في هذه الظروف الحساسة التي تمر بها المنطقة لبذل الجهود اللازمة لضبط النفس وتجنب التصعيد وحل جميع الخلافات بالوسائل الدبلوماسية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 واس جدة ولي العهد
إقرأ أيضاً:
أمير منطقة القصيم يترأس اجتماع مجلس أمناء صندوق القصيم الوقفي
ترأس صاحبُ السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، أمير منطقة القصيم، رئيس مجلس أمناء صندوق القصيم الوقفي، اجتماعَ مجلس الأمناء، وذلك بمقر ديوان الإمارة، بحضور صاحب السمو الأمير فهد بن سعد بن فيصل بن سعد، نائب أمير المنطقة، نائب رئيس المجلس، وأعضاء مجلس الأمناء.
واطّلع سموّه خلال الاجتماع على نتائج فريق العمل المكلّف بالدراسات الخاصة بالصندوق، والتي تناولت الجوانب التنظيمية والاستثمارية والتنموية، والممكنات التي تدعم انطلاقة الصندوق مبادرة نوعية تُعزّز التنمية المستدامة والشراكة المجتمعية في المنطقة.
وأكد سمو أمير منطقة القصيم في مستهل الاجتماع أن صندوق القصيم الوقفي يُعدّ أحد النماذج التنموية الواعدة التي تسعى إلى تفعيل الأوقاف كأداة اقتصادية واجتماعية فاعلة، تسهم في دعم برامج التنمية، وتحقيق التكامل بين القطاعين العام والخاص، لافتًا إلى أهمية الدراسات المقدّمة في وضع الأسس المتينة للصندوق بما يحقق أهدافه التنموية والمجتمعية.
وأشار سموّه إلى أن العمل المؤسسي هو الركيزة الأساسية لنجاح مثل هذه المبادرات، مشيدًا بما قُدّم من مخرجات ودراسات نوعية تعكس احترافية العمل واستشرافه لمستقبل أكثر فاعلية واستدامة.